*ملاذ*
*ملاذ*
بالنسبه للتسخين عادي تسخين الى ان يكون دافئ مو غليه الى ان يحتمي فيه فرق
.. غربة مشاعر ..
افا ... وانا احمس فيه البصل واستخدمة في طبخ اغلب الاكل
استخدمة بدل الزيت العادي >>> مسويه فيها صحيه :(
العنيدة ريمممم
الله يستر


مشكوووووووره
عسجد2008
عسجد2008
انا بعد خريجه اقتصاد قسم تغذيه وعلوم اطعمه
الكلام اللي قلتيه صحيح درسناه
لاكن الابحاث اللي على اساسها طلعت هذي النتايج اجنبيه غير عربيه
قرات في احد الابحاث لعالم فلسطيني ان زيت الزيتون يتحمل الحراره وجيد للطبخ وان الحمله ضده ماهي الا تبرير لقطع اشجار الزيتون في فلسطين
واهل فلسطين منذ القدم يستخدمونه ولم تحدث لهم الاضرار اللي يقولون عنها بالعكس نسائهم اصح نساء الدنيا والدليل كثره النسل ماشاء الله عليهم
اللهم حرر القدس وانصرهم على عدوهم
عسجد2008
عسجد2008
أكدت دراسة طبية أهمية زيت الزيتون للنساء كونه الطعام الدهني الوحيد الذي يساعدهن على تلافي ترقق العظام (هشاشة العظام) مع تقدم السن.وأوضحت أمنة مالك متخصصة التغذية بمستشفى سليمان فقيه «أن لزيت الزيتون فوائد صحية عديدة فهو يحتوى على حمض الأوليك الذي يعمل على زيادة الكوليسترول الجيد في الدم على حساب الكوليسترول الذي من الممكن أن يؤدي ارتفاعه الى تصلب الشرايين وانسدادها». وأضافت «كما أن تركيب الزيتون قريب من تركيب الدهون في حليب الأم لذا فإن امتصاصه يعتبر أكثر سهولة من امتصاص وهضم أي مادة دهنية أخرى، هذا إلى جانب فوائده الصحية التي تؤثر بشكل إيجابي على الكبد والمعدة والمسالك البولية والأوعية الدموية والشرايين والقلب».

وتؤكد «أنه لا بديل عن الزيتون ولا غنى عنه خاصة في تركيب العظام ونموها الطبيعي، فهو من الأطعمة المساعدة على الحد من الإصابة بسرطان القولون وقد وجد علماء يابانيون أن دهن الجلد بزيت الزيتون النقي يقي من سرطان الجلد الذي يتسبب فيه التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمـس».
وأوضحت مالك أن هناك خطأ شائعا بأن زيت الزيتون ليس جيدا للطبخ لأن الحرارة تبدل طعمه وتجعله ضارا وهذا القول لا يحكي الواقع، بل زيت الزيتون يتحمل الحرارة ويصلح للطبخ أكثر من أي مادة دهنية أخرى لأن الحرارة التي يبدأ معها هذا الزيت بالتدخين أي يخرج منه دخان ضار هي ما بين 210 و230 درجة مئوية، في حين أن زيت دوار الشمس يدخن عند وصول حرارته 170درجة مئوية والزبد عند 110درجة مئوية، لذلك يعد هو الأفضل للقلي والطبخ «ولذلك نوصي بأكل الزيتون وبعدم الاستغناء عن استخدام زيته في طبق السلطة الخضراء التي ينبغي أن تقدم بشكل يومي مع الغداء لفوائدها».
يذكر أن الطب القديم قد استخدم زهرة الزيتون ومن ذلك الطب الفرعوني الذي استخدمها في العلاج وكذلك في التحنيط، كما استخدمه الطب الحديث في علاج الحمى والملاريا وقد أجمع المؤرخون أن ظهور هذه الشجرة كان قبل 4500 قرن في البلاد المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط وعلى الأرجح في سورية، ثم انتقلت زراعتها لتعم معظم البلدان الواقعة حول البحر المتوسط.
وتعتبر أسبانيا أولى الدول المنتجة للزيتون حيث تمتلك وحدها 250 مليون شجرة زيتون مزروعة على مليوني هكتار وتليها ايطاليا ثم اليونان، وتحتل سورية المرتبة السابعة عالميا، وفى فلسطين لا تزال زراعة الزيتون مورد رزق أساسي، غير أن هذه الزراعة تضررت بفعل الاحتلال الإسرائيلي الذي اقتلع منذ عام 1967م نحو 350 ألف شجرة زيتون من أصل مليون شجرة.