-الأميرة الصغيرة-
جزاك الله خير الجزاء ع الموضوع الحلو

و أنا هذا جاني إيميل مررررره روووووعه


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعجز عبارات وحروفي عندما أريد أن أصف قصة هذا الشاب ,,


ابراهيــم داعية على السرير الأبيض ..


قصته بإختصار :


شاب مقعد منذ نعومة أظافرهـ عاش في هذه الدنيا لايملك
سوى يدان تتحركان ورأس يتحرك أم باقي جسده فهو ميت
في جسم حي ..

صبر والديه صبر تعجب الدهر منه .. كما ساندتهما أخته
واخاه على بلاءة والصبر عليه ..



أمنيته :



كانت أمنيته أن يلتقي بالشيخ : نبيل العوضي حيثه يحبه
ويُحب اسلوبه في الدعوة إلى الله عزوجل ..


وأخيرآ تحققت الأمنية :




التقى ابراهيم بالشيخ نبيل العوضي حيث سافر الشيخ من الكويت
إلى البحرين


موقف مؤلـــــم :

هنا الموقف المؤلم




عندما سأله الشيخ سؤالآ أجهش بعدها ابراهيم بالبكـــاء
المحرق

الذي أبكى الجميع ولا أخفيكم أني بكيت من كل قلبي على
موقفه الصعب ..



وبدأ الشيخ يهدأه ويرقيه حتى هدأت نفســـــه :


هل تريد أن تعرف ماهو السؤال ؟؟؟؟؟؟؟

اسمعه من الشيخ بنفسك واسمع جواب ابراهيم المؤلم

اضغط هنا
*-*ام حمودي*-*
*-*ام حمودي*-*
روووووووووووووعه ايميلاتكم
وتفاعلكم اروووووووع
*-*ام حمودي*-*
*-*ام حمودي*-*
وهذا ايميل من عندي





تبقى في آمـآكن الذكريــآت سـآعــآت وســآعــآت










احياناً
من الذكريات تنتظر ملامح تأتى وهي من المستحيل أن تعود لك تبقى في أماكن الذكريات
ساعات وساعات و يأتى الليل وتترك ذالك المكان بدون جدوى
ولا تجد سوى بقايا من الدموع على خدك وأشباح من خيال ناس لم تكون
تريدها أن تتحدث معك ..
















.. واحياناً
تكون ليلى بنت رقيقه المشاعر لدرجه أنها تحب ذئب ، ذئب حقير
قد يتلاعب بمشاعرها ويرمى عليها حبال حبه الكاذب ويخبرها بأنها الفتاه الوحيده التي تسكن
قلبه وهي الوحيدة الي يعشقها ويغني لها كل الأبيات من اجل عينيها ..
قد يتعرف عليها عبر الجوال .. أو النت .. أو السوق ..
يخبرها بأنها الوحيدة التي يرتاح لها ويثق بها ويخفض لها رأسه لأجل أن تمسح على رأسه
وتمسح دموع عيونه وما أن تضع رأسها في أحضان ذالك الذيب حتى
ينقض عليها كفريسة كان صعب الوصول لها في البداية وأصبحت ألان ضحية
لغذاء شهوته ..











.. واحياناً
يكون الرحيل هو الحل الوحيد لكل مشاكل حياتك وحبك .. ترحل نحو بلد وتقسم بأنك لن تعود
ترحل بدون أن تخبر احد بموعد رحليك .. وتغيب سنوات وتأتى سنوات ويكون
الغربة لها واقع قاسى على روحك وعلى قلبك وتعيش غربه
في حياتك ووطنك وفي النهاية يكون الرحيل هو اكبر مشكله كانت
تواجهك في حياتك ..













واحياناً
تتمنى أن تعود إلى عالم الطفولة تتمنى أن تعيش أحساس الطفولة الذي
لا يوجد فيها غدر وخيانة ..
تعيش وتنام وأنت لا تخاف من غدا ، وتبكى وتمسح دموعك بيدك وأنت تبتسم ..
وتضم أصدقائك إلى قلبك وأنت تضحك معهم .. وتلعب .. وتلعب .. وتلعب
بكل مشاعرك الصادقة و تمسك بيد أصدقائك وأنت تعدهم بأن
تكمل اللعبه غدا ..













واحياناً
يكون البحر هو الوحيد الذي يستمع إلى همومك وتبكى بدموعه وتغسل الأمواج غضبك
وأحزانك تهرب نحو أعماقه لكي تغسل كل الأكوام التي داخل قلبك من خيانة
ومشاكل وهموم تستمع إلى هدوء البحر وتتحدث معه
بصوت هامس ويستمع لك وهو يقول لك اغسل همومك بنفسك اقذف بكل ما يجرحك
خارج جسدك وعقلك وقلبك عيش وأنت كل يوم تتخلص
من همومك من صدرك .













.. واحياناً
قد تنصدم من شخص لم تكون تتوقع بأنه قد يخونك وتنصدم حين تشاهد بعيونك خيانة
تقع أمامك فتنهار غير مصدق لذالك تنهار وأنت تهز رأسك وكأنك تقول:
ليه أنا كذا ..؟!
ترتجف وتتمنى بأن يختفي الخائن من أمامك ..
فتصرخ بصوت عالي وتثور لمشاعرك المجروحة وتكره كل ما يربط بك ذلك الخائن
وقبل أن ترحل تترك كلمات قويه تهز ذآلك الخائن وتخرج وأنت تهيم على وجهك ودموعك
تنساب من عيونك وتترك كل شيء خلفك ولا تعود أبدا إلى
هناك مهما حصل ..













واحياناً
تجبرك الظروف على أن تفارق شخص تحبه لدرجه الجنون ولكن يكون القدر له موعد
معه بعد سنين من الشوق القاتل فتقف أمامه غير مصدق لذالك
وتناظر إلى ملامح كم كنت تحبها وأصبحت السنوات لها اثر في وجهه وتشاهد بريق دمعه تأتى
من تلك العيون وتعجز الحروف أن تخرج من فمك ولا تستطيع أن تتحرك وتأتى
له ولا تستطيع ان تتقدم لو خطوه أمامه فترتجف يديك وتجعل فقط
القدر له موعد مع تلك الثواني ويبتسم لك القدر حين تنطلق الدموع من العيون
وتتغير الظروف ويصبح للعشق
عنوان هناك












.. واحياناً
تهرب من كل الناس وتحاصر نفسك في زاوية وتضم روحك وتعاتب دموعك وترهق
تفكيرك وتبحر في عالم أحزانك ..
وتتذكر كلام الناس وتذم نفسك وبشده .. وتبكى ... وتبكى... بكل الدموع ..!
تبكى لأنك عصيت الله ولم تحترم وجوده ..
تبكى لأنك خسرت أحبابك بسبب غرورك ..
تبكى لأنك كنت شخص خائن لقلب كان يحبك ..
تبكى لأنك خسرت أصحابك وأنت تتهمهم بأشياء دون أن
تتأكد من ذلك ..
مستانسين 2009
مستانسين 2009
القصة قصيرة لكن رائعة وهادفة جداً وأتمنى أن تعجبك


((( بـدأت أخـرج مع امـرأة غـيـر زوجـتـي )))






بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب.

قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي

حيث بادرتني بقولها: 'أعلم جيداً كم تحبها'...

المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت

أمي التي ترملت منذ 19 سنة,





ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.

في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: 'هل أنت بخير ؟ '

لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:

'نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي '. قالت: 'نحن فقط؟! '

فكرت قليلاً ثم قالت: 'أحب ذلك كثيراً'.

في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً,

وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة.

كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته.

ابتسمت أمي كملاك وقالت:

' قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع

فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي'

ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى,

بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة.

وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:

'كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير'.




أجبتها: 'حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه'.

تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص

قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل

وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت:

'أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي'. فقبلت يدها وودعتها '.

بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها.

وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:

'دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك.

لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي '.

في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة 'حب' أو 'أحبك'





وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه.

لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ............. إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..

فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل.

---

بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول:

أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها

.. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .............. . أتراني قد أديت

حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك .... تفعل هذا

وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى

لك الحياة'

* * * ارسلها لكل شخص تعرف أن أحد والديه على قيد الحياة * *.


أتمنى أن أكون سبباً في تغيير بعض من قرأها طريقة تعامله مع أحد والديه أو كلاهما


*-*ام حمودي*-*
*-*ام حمودي*-*
يحزززززززززززن الايميل مشكوره