ورود ملونه

ورود ملونه @orod_mlonh

محررة برونزية

زوجك يكلم بنات او يجلس ع النت ..؟ ...انتبهي لهذه الفتاوى....

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قبل ما تقرون اتمنى الله يجزاكم خير ترفعون الموضوع واحتسبوا الاجر عشان الكل يشوفه

لقيت ثلاث فتاوى مهمه وحبيت اوصلها لكم
وهي من موقع اسلام ويب




عنوان الفتوى :حكم تجسس الزوجة على زوجها وتتبع عورته


السؤال


لدي تسجيل على زوجي وهو يكلم فتاة وطلبت منه فلوسا لكي تخرج معه أو يأتيها في المنزل, وهذا عندما سافر زوجي لسوريا, وزوجي دائما يكلم فتيات ولا يقبل نصيحتي، ويقول أنا رجل, هل يطلقني القاضي إذا طلبته أم يكون خلعا؟</B>
</SPAN>الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز لك التجسس على زوجك وتتبع عوراته، ولا التنصت عليه عبر أجهزة الصوت، قال تعالى: وَلَا تَجَسَّسُوا ا{ الحجرات:12}.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فيما رواه البخاري ومسلم: لا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تباغضوا وكونوا إخوانا.
وعن أبي برزة الأسلمي - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع عورته يفضحه ولو في جوف رحله. رواه الترمذي وقال الألباني حسن صحيح.
فعليك أن تبادري بالتوبة إلى الله عز وجل من هذا الذنب وأن تعزمي على عدم العود إليه مرة أخرى.
وأما ما يظهره زوجك من أمر علاقاته بالنساء فالذي نراه أن تعملي على محاولة إنقاذه مما وقع فيه إحسانا إليه وإبقاء على كيان الأسرة وحماية لها من التفكك والانهيار، لا سيما إن كان بينكما أولاد، فإن استجاب لك وأقلع عما يفعله فالحمد الله، والله سبحانه يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات، وإن استنفدت معه النصح ولم يجد نفعا فإن من أهل العلم من يجوز طلب الطلاق لفساد دين الزوج، وعليه فإذا أردت ذلك فعليك رفع الأمر إلى القاضي لطلب الطلاق، وللقاضي حينئذ أن يجبره على الطلاق إن كان في الأمر ضرر عليك، وإلا فلك مخالعته بما تتراضيان عليه، ونحن نؤكد ثانية أنه لا ينبغي أن تتعجلي بهذا.
ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتوى رقم: 45258، والفتوى رقم: 26233.
والله أعلم.






عنوان الفتوى :ليس من حق الزوجة تأديب زوجها على اقترافه المعاصي

السؤال



هل لي الحق في مطالبة زوجي بعدم السلام على السيدات ـ باليد طبعا ـ لأنها تخلق الكثير من المشاكل بيني وبينه، ولكنه يقول أنا رجل وأنا بطبعي أغار وأقول له ـ مهددة ـ إن فعلتها مرة ثانية فأنا سأسلم على الرجال وتنشب المعارك بيننا. فأفيدوني، جزاكم الله كل الخير.
الفتوى



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فليس من شك في أن مصافحة الرجل للنساء الأجنبيات أمر محرم ولا يقره الشرع الحنيف، وعلى من شاهده أن ينكره على مرتكبه، وبالتالي فللزوجة ـ بل وعليها ـ أن تنكره من باب تغيير المنكر، لا من باب أن من حقها على زوجها الامتناع عن غيرها من النساء، كما هو الحال بالنسبة له عليها.
وأما ما تفعلينه من تهديد زوجك بمصافحة الرجال الأجانب حال عدم امتناعه من مصافحة النساء، فإنه غير جائز، لكونه تهديداً بفعل معصية وهو اجتراء على ارتكاب ما نهى الشرع عنه، كما أنه إهدار لقوامة الزوج، وليس من حق الزوجة تأديب زوجها على المعاصي أو إلزامه بالواجبات، وإنما يجوز لها ـ إذا كان زوجها مرتكباً للمحرمات أو متهاوناً في الفرائض ـ أن تطلب الطلاق منه، كما بينا ذلك في الفتوى رقم: 37112.
أما القوامة فهي للزوج، قال تعالى: الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ {النساء:34}.
والقوامة: تعني رعاية المصالح الدنيوية والدينية، قال السعدي: قوامون عليهن بإلزامهن بحقوق الله تعالى، من المحافظة على فرائضة وكفهن عن المفاسد، والرجال عليهم أن يلزموهن بذلك.
فالواجب عليك الكفّ عن هذا السلوك ومناصحة زوجك برفق وإطلاعه على كلام أهل العلم في تحريم مصافحة الرجل للمرأة الأجنبية، وراجعي في ذلك الفتوى رقم: 1025، واحذري من النزاع والشقاق وكثرة الجدال مع زوجك فذلك يفتح الباب للشيطان ليفسد بينك وبين زوجك ويصده عن قبول النصح، واستعيني بالله واحرصي على حسن التبعل له وعدم التقصير في حقوقه والدعاء له بظهر الغيب، فإن الله قريب مجيب.</SPAN>
والله أعلم.</SPAN>



عنوان الفتوى :لا حق للزوجة في معرفة كل شيءعن زوجها


السؤال



هل من حق الزوجة معرفة كل شيء عن زوجها ـ صغيرا كان أو كبيرا في حياته؟ وما هي حقوقها وواجبتها؟ وهل من حقها طلب الطلاق، لأنها عرفت أنه يشمئز منها؟.
الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حق للزوجة في معرفة كل صغيرة وكبيرة عن زوجها، بل لا حق لإنسان أن يعرف كل صغيرة وكبيرة عن أحد مهما كانت علاقته به، أما عن حقوق الزوجة وواجباتها نحو زوجها فهي مبينة في الفتوى رقم: 27662.
وأما عن حق الزوجة في طلب الطلاق، لأن زوجها يشمئز منها، فإن كان ذلك يؤدي إلى تضررها بإساءة معاملة زوجها لها وهضمه حقوقها، فلها طلب الطلاق وإلا فلا، ولمعرفة الحالات التي يجوز للمرأة فيها طلب الطلاق راجعي في ذلك الفتوى رقم: 37112.
والله أعلم.




اما الفتوى الاخيره فهي من موقع صيد الفوائد


هل يحق لأحد الزوجين فك الأرقام السرية لجوال الآخر وحاسوبه ؟

د. سعد بن مطر العتيبي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
فضيلة الشيخ: بعض الأزواج والزوجات يضعون أرقاما سرية لهواتفهم النقالة وحواسبهم الشخصية . فيلجأ الآخر إلى محاولة فك تلك الأرقام لمعرفة الأسرار التي يخفيها الطرف الآخر فهل هذا جائز شرعا ؟ وهل يعتبر من التجسس على الآخر ؟

الجــواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله !

في الغالب أن داعي التجسس سوء الظنّ ، فيكون الفاعل
لذلك قد ارتكب – في الغالب - محظورين مؤكدين بالنص ، لا محظورًا واحدًا : الظنّ الآثم والتجسس .. وقد وردت النصوص الشرعية بالنهي عن تجسس المؤمنين على بعضهم بعد الأمر باجتناب الظنّ الآثم الذي هو أكثر الظنّ ، فقد قال الله عز وجل : ( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظنّ إن بعض الظنّ إثم ولا تجسسوا ) . وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إيَّاكم والظنّ فإنَّ الظنّ أكذب الحديث ، ولا تحسسوا ، ولا تجسسوا ، ولا تنافسوا ، ولا تحاسدوا ، ولا تباغضوا ، ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا ) رواه الشيخان واللفظ لمسلم ، ففيه التحذير من الظنّ وبيان كونه أكذب الحديث ، وفيه النهي عن التحسس والتجسس ، وقد فسره شراح الحديث بأنَّ التحسس بالحاء : الاستماع لحديث القوم ، والتجسس بالجيم : البحث عن العورات أو التفتيش عن بواطن الأمور ، وأكثر ما يقال في الشرّ ، وقيل : التجسس بالجيم : أن تطلب الأخبار الغائبة والأحوال لغيرك فيكون متضمنا معنى الغيبة أيضا ، والتحسس بالحاء أن تطلبه لنفسك ؛ كما أن فيه النهي عن التباغض الذي يؤدي إليه التجسس غالبا
ومما قد يغفل عنه من يتجرأ على هذا السلوك المشين : أنَّ الجوالات النسائية لا تكاد تخلو من رسائل خاصة بين النساء ، مما لا يجوز له الاطلاع عليه ولو أذنت الزوج لزوجها بالاطلاع عليه ؛ لحق المرأة الغريبة عليه التي تراسلت مع زوجه في أمور تُعد من حديث المجالس الخاصة ؛ فبأي حق يطلع على رسائل امرأة غافلة ربما جاء فيها ما يسوغ بين النساء مما لا ترتضي النساء اطلاع الرجال عليه ، لما فيه من توسع في الحديث الخاص والمزاح ونحو ذلك, وكذلك الحال بالنسبة لتجسس المرأة على هاتف زوجها .
وعلى كل حال ، فهذه النصوص من الكتاب والسنة وغيرها مما جاء في النهي عن تتبع العورات ، صريحة في النهي عن تجسس المؤمنين على بعضهم ، ومن ذلك الأزواج ، فلا مُخرِج لهم عن دلالة النهي في النصوص.

ومما يؤسِف أنَّ بعض النّاس يظنّ أن عقد النكاح يبيح ما لم يبحه الشرع به من المحرمات والخصوصيات ، وهذا تصور فاسد ، فعقد النكاح عقد انتفاع لا يجوز به إلا ما جوزه الشرع ، وما بقي يكون على أصل المنع ؛ ومثله ظنّ بعض الآباء جواز ظلمه لولده وتساهله في تجاوز حدوده في تربيته ، مع أن الله تعالى قد جعل حمايتهم من مسؤوليته التي يُسأل عنها بالسؤال عن رعيته ، وقد حرّم سبحانه الظلم على نفسه وجعله محرما بين عباده ؛ فليحذر المسلم من تجاوز حدوده اغتراراً بالأعراف الفاسدة والسلوك الخاطيء .
وقد يقول بعض الناس إنه يشك في زوجته لأمور ثبتت لديه ، وهنا يقال له يجب الانتقال إلى باب آخر وهو الإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالدرجة التي يقتضيها الحال ، وفي حدود الرعوية الشرعية على الزوج ، على نحو ما ورد في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( من رآى منكم منكرا فليغيّره بيده ) . فإن ضاقت الأمور عن حلول شرعية يبقى معه عقد النكاح ، فقد جعل الله من أسباب الفرقة الشرعية ما تبقى معه صيانة الحرمات والتخلص من الآثام ، علما أن هذا هو آخر الحلول من طرف كلٍّ من الزوجين ، بطلاق أو خلع أو فسخ
.
وفي المسألة تفاصيل في تطبيق النصح والإصلاح وكيفية معالجة بعض المواقف ، ينبغي أن يستشار فيها بخصوصها من كان على دراية بمعالجة مثل هذه الإشكالات ، نسأل الله تعالى أن يحفظنا وإياكم من كل سوء ، والله تعالى أعلم .)


لا تنسوووووووون ارفعوا الموضوع الله يعافيكم واحتسبوا الاجر


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
141
16K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

غربة خاطر
غربة خاطر
للرفع
كوب كابتشينو
كوب كابتشينو
جزاك الله الف خير يااااااااااارب
كرســـــــــتال
جزاك الله الف خير يااااااااااارب
آآآوتــار الــغـلا
جزاك الله خير
ملاك والدلع هلاك
رفع