رجاوي99

رجاوي99 @rgaoy99

محررة ماسية

سعادة الدارين في بر الوالدين ] <<<حملــة بــر الوالدين

الترفيه والتسلية

أخوتي وأخواتي الأعزاء تحية ملؤها الود والمحبة


سيظل بر الوالدين أعظم الفضائل ومن أعظم أبواب الطاعات،


وقدأمر الله عز وجل ببر الوالدين وحث عليه، وما ذاك إلا لما للوالدين من المنزلة والمكانة والقدر الكبير،


بل إن الله عز وجل قرن بر الوالدين بعبادته سبحانه


فذلك ينبغي علينا أن نكون بأرين بوالدينا ومطيعين لهما..












التقطت صورة لهذا المسن وهو مستسلم لابنه البار بعد أداء الصلاة في الجامع ولسان حاله يقول
بروا بآبائكم يبركم أبناؤكم














قبله على أغلى جبين












ما رايكم لو تشاركوني بهذأ المتصفح لاعظم من في هذه الحياة


( الوالدين )


وخاصة في هذا الزمان حيث نشاهد العقوق والجحود لهما في جميع صوره
بصوره معبره أو قصة أو موعظة أو كلمة
فلا يوجد ما يمنع من أرفاقها فقد يحرك ذلك بعض القلوب أو يؤنبها أو يزيدها


وهي رساله تذكره من أعضاء منتدى عـــــــالم حــــــــواء للجميـــــــــــــــــــع
6
592

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عشقها نجداوي
عشقها نجداوي
رجاوي99
رجاوي99
اين القصص يا اخواااتي

ابدا انـــــــــــــا

هذة القصة

أمي أم ابني



---




أيهما أختار







عمارة كان أسفلها مستودعات وفي أعلاها شقق سكنية،


وفي إحدى الشقق ترقد في جوف الليل إمرأة غاب عنها زوجها في تلك الليلة ،











وهي تحضن بين يديها طفلها الرضيع وقد نام بجوارها طفلتيها الصغيرتين





وأمـــــــها الطاعنة في السن




وفي جوف الليل تستيقظ تلك المرأة على صياح وضوضاء ،







أبصرت ..



وإذا بحريق شب في أسفل تلك العمارة




















وإذا برجال الإطفاء يطلبون من الجميع إخلاء العمارة إلى السطح









قامت تلك المرأة وأيقظت صغيرتيها ،



وصعدت الصغيرتان إلى أعلى العمارة ،



ثم بقيت تلك الأم في موقف لاتحسد عليه ،



لقد بقيت تنظر إلى صغيرها الرضيع الذي لا يستطيع حِراكا ،



والى أمها الطاعنة في السن العاجزة عن الحركة والنيران تضطرب في العمارة ....


وقفت متحيرة ،،،،







وبسرعة قررت بأن تبدأ بأمها قبل كل شيء وتترك صغيرها ،









حملت امها وصعدت بها الى سطح العمارة




وما إن سارت في درج تلك العمارة




إلاوإذا بالنيران تداهم شقتها وتدخل على صغيرها وتلتهم تلك الشقة وما فيها .....


تفطر قلبها وسالت مدامعها وصعدت إلى سطح العمارة لتضع أمها ،






وتتجرع غصص ذلك الإبن الذي داهــمته النيران على صغره .




أصبح الصباح وأخمد الحريق وفرح الجميع إلا تلك الأم المكلومة ،










لكن مع بزوغ الفجر




إذ برجال الانقاذ يعلنون عن طفل حي تحت الانقاض بفضل الله .











إنه البر وإنه عاقبة البـارين ،




فيا عباد الله أين نحن من بر الآباء والامهات ؟


















أين نحن من ذلك الباب من ابواب الجنة











إن أعجبك محتوى الرسالة أعد إرسالها لمن تعرف ليعم الخير و الفائدة




و جزاكــــــــم الله خيــــــــــــــرا
الماهرات
الماهرات
جزاك الله كل خير اكثر من رائعه...............الماهرات
رجاوي99
رجاوي99
استغفر الله