أشياء فقدناها موضوع لنقاش يا

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله بركاته


مسائكم سعيد ***** الله

يا اخواتي فقدنا الكثير واصبح المفقود لا يذكر في نقاشاتنا

ماهو المفقود سؤال يجعل الكثير يعيد التفكير فيما فقده ولاكنه سرعان ما يعود الى حالته الطبيعيه ولا يقيم وزناً لهذا السؤال المهم ....


نريد أن نناقش موضوع مهم جداً ونفتح القضيه من جديد فشهر الخير على البواب وكان الرسول صلى الله عليه وسلم اجود ما يكون في هذا الشهر الفضيل ....


الجار


لقد عظَّم الإسلام حق الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالجار حتى ظنَّ النبي أن الشرع سيأتي بتوريث الجار: "مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُورِّثه". وقد أوصى القرآن بالإحسان إلى الجار: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ).
وانظر كيف حض النبي صلى الله عليه وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه: "...ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره". وعند مسلم: "فليحسن إلى جاره".
بل وصل الأمر إلى درجة جعل فيها الشرع محبة الخير للجيران من الإيمان، قال صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه".
والذي يحسن إلى جاره هو خير الناس عند الله: "خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره".



راحت ايام الجار يا اخواتي اصبح الجار عدو حاسد منافق بل يهودي في نضر بعض الناس ؟؟؟:26:
0
320

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️