يشتكي كثير من الأزواج بعد سنوات تقل أو تكثر من رتابة الحياة الزوجية وبرودة المشاعر خاصة في عند الخلوة . ولهؤلاء نقدم هذه المعلومة التي أثبتها بحث علمي جديد، فقد تبين حدوث تغيرات مثيرة في لعاب الرجل عندما ينخرط في حوار قصير مع امرأة ووجد أن لعاب الرجل يبدأ بالسيلان خلال فترة قصيرة وكلما حاول التعبير عن نفسه بصورة تكفي لترك انطباع جيد سال لعابه أكثر.
وقام الباحثون في جامعة شيكاغو الأمريكية، باختبار التفاعلات الهرمونية عند عدد من الطلاب في العشرينات من العمر، انخرطوا في حوارات قصير ة مع شابات، وتحليل عينات من لعابهم قبل بدء الدراسة وبعدها.وأظهرت النتائج وجود تغيرات ملحوظة في لعابهم بعد خمس دقائق فقط ، حيث احتوى على مستويات عالية من هرمون الحب (التستوستيرون) بينما لم تظهر مثل هذه التغيرات عند من تحدثوا مع شباب مثلهم.
ولاحظ الباحثون أن التغيرات كانت أعلى ما يمكن عند من حاولوا لفت الانتباه وترك انطباعات جيدة لدى المرأة ويشيير البحث إلى أن لعاب الرجل لا يسيل فعلياً ولكنه يشهد الكثير من التغيرات الحيوية والفسيولوجية، وأهمها زيادة نسبة الهرمون الذكري فيه.
وقد تلقي الزوجة وفق ما سبق بالتبعة على الزوج مطالبة إياه بمعسول الكلام، لكن البحث لا يغفل دور الزوجة فقد أوضح الخبراء أن درجة التغير في كيميائية اللعاب اعتمدت على مدى اهتمام المرأة وما تظهره من لطف ولباقة معهم.
وقد تقول بعض النساء: مالنا وهذه المسائل التي تخص الغربيات!، والرد هو أن النساء اللاتي خضعن للدراسة لم يكن عارضات أزياء أو ذوات جمال خارق فوق العادة، مما يدل على أن الكثيرات يملكن قدرات خاصة لإسالة لعاب الرجال دون الحاجة إلى الجمال والفتنة الصارخين.
وفسّّر الباحثون ما يحدث أنه عندما تجذب المرأة زوجها للحديث معها،وتتلطف بمرعاة مشاعرة و الكلام الذي يدخل السرور على نفسه فان دماغه يرسل رسائل متعددة إلى الغدة النخامية لينشط هرمون الحب لديه، فهل نأخذ من ذلك درساً في حياتنا الزوجية؟
م ن ق و ل ب ت ص ر ف
كما....
يروى أن امرأة شابة كان زوجها يضربها كثيراً ذهبت إلى ساحرة عجوز وشكت إليها الحال .. وطلبت منها أن تعمل من أجلها شيئاً من السحر عساه يكف عن ضربها. فوعدتها خيراً حتى تأتيها في الغد.. فلما جاءت أعطتها زجاجة أمرتها أن تضع منها ثلاث نقط في طعام زوجها وأن تملأ فمها بالماءإذا جاء و أن تعمل ما يأمرها به دون كلام..
وبعد شهر زارتها العجوز و سألتها عن الحال فأخبرتها أن السحر نفع وأنها مستعدة أن تدفع لها مقابل العلاج الثمن الذي تطلب فلم يعد زوجها يضربها زوجها.أو يتركها وحدها .بل أصبح يسأل عن رغباتها ويسعى لتحقيها وصارحها أنه كان على وشك طلاقها وأنه تراجع عن ذلك وعن فكرة البحث عن زوجة أخرى بسبب الإنسجام
حمدت العجوز الله على ما تحقق بسبب الدواء وطلبت منها أن تحضر ماتبقى من الدواء فلما أحضرته إذ بالعجوز تفتح الزجاجة وتشرب كل مافيها وقالت للشابة لن أعطيك من هذا الدواء شيئا بعد اليوم لم يكن بزوجك بأس انت سبب المشاكل التي كانت تقع في الماضي لم يكن بالزجاجة سوى الماء النقي أنت بحاجة للصمت ولزم الهدوء وإحترام الزوج وطاعته لا أكثر ولم تكن المرأة تدرك أن ما جرى لها في السابق كان بسبب كونها نكدية كثيرة الجدال والثرثرة والعناد و.....سلامتكم..
كلام سليم
بس مشكلتنا نحن النساء نتعجل النتائج
بعد الكلمات ننتظر الرد السريع والفوري :32:
عجبتني هذه ....
كون المرأة لا تدري ان نكدها منغص عليها حياتها
فكثيرات يعتقدن ان العين الحمرا هي الاسلوب الامثل لمعاملة الزوج
او حب بعضهن للسيطرة والتحكم على قرارات الاسرة وتسيير الزوج وفق مزاجهن
هو سبيل الخلاص من المشاكل والتصادم بين الرغبات
اشكرك اختي قمورة على هذه الاشارة :)