ممكن طلب

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله اهلين حبايبي كيفكم بصراحه انا من المتبعين للمنتدى بشكل يومي بس اول مره ادخل القسم هذا بصراحه وحبيت اعرض مشكلتي لوالبعض يقول انها عاديه جدا
بس انا دايما متضايقه وحاسه ان في حاجه على صدري واكثر شي عند النوم ودائما اتخيل شكلي وانا في القبر مع اني ولله الحمد عمري ماسويت حاجه غلط بحياتي بس فكره القبر دايما في بالي ودائما احلم اني في القبر واصحي مفزوعه من نومي واجلس اصيح ارجوكم لاتطنشون مشكلتي وعلى فكره انا دائما قبل انام اسمع قران واختي تقول يمكن علشان انتي تسمعين أغاني واسفه طولت عليكم ارجوالرد على مشكلتي ولكم دعواتي :44::44:
3
467

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

sweet_girl_1
sweet_girl_1


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الا بذكر الله تطمئن القلووووب

دعاء الهم والحزن
ماأصاب عبداُ هم ولاحزن فقال : ( اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن امتك ناصيتي بيدك ماض فيَّ حكمك عدل فيَّ قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع
قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي ) إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً رواه أحمد وصححه الألباني


كما وردت هذه عن الرسول صلى الله عليه وسلم حين دخل رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم المسجد ذات يوم فإذا برجل من الأنصار يقال له أبو امامة

فقال له رسول اللّه صلى الله عليه وسلم : يا أبا أمامة مالي أراك جالسا في غير وقت صلاة ؟

قال: يا رسول اللّه هموم لزمتني وديون أثقلتني

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا أعلمك كلاما إذا قلته أذهب اللّه همك وقضى دينك؟

فقال أبو أمامة بلى يا رسول اللّه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا أصبحت وإذا أمسيت فقل اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال

قال أبو أمامة : لقد فعلت ذلك فأذهب اللّه همي وقضى ديني

.
.
.
وكذلك
ـ ـ اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن و العجز و الكسل والبخل و الجبن وضلع الدَّين وغلبة الرجال ـ ـ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء

=====

واخيراً ..

يـــــــــــارب
الق على العيون الساهرة نعاساً أمنةً منك وعلى النفوس المضطربة سكينة وأثبها
فتحاً قريباً


يـــــــــــارب
إهدى حيارى البصائر إلى نورك ، وضُلاَّل المناهج إلى صراطك والزائغين عن السبيل
إلى هداك ، اللهم أذهب عنّا الحزن ، وأزل عنّا الهم وأطرد من نفوسنا القلق
نعوذ بك من الخوف إلا منك ، ومن الركون إلا إليك والتوكل إلا عليك والسؤال إلا
منك ولأستعانة إلا بك أنت ولينا نعم المولى ونعم النصير

مع كل الامنيات الصادقه لكِـ بحياه سعيده في طاعة الله
رسيل 2
رسيل 2
الاخت لا تسألوني مين أنا!! الزمي ذكر الله واكثري الاستغفار في كل وقت وعند النوم اقرأي اية الكرسي واواخر سورة البقرة والمعوذتين والاخلاص .
وإذا فزعتي من النوم اذكري دعاء الفزع في النوم { أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه ,وشر عباده , ومن همزات الشياطين وأن يحضرون } واقرأي حصن المسلم تلاقي فيه ادعيه كثيرة , وانشاء الله ترتاحي وتزول هذه المشكلة بإذن الله
مروج الذهب
مروج الذهب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة :-

بداية ...... لا تعتبري هذه مشكلة فإن شاء الله تعالى فيها خير كثير لكِ فمن تذكر القبر خاف منه فعمل له


وعليكِ غاليتي بالتالي

أولاً:-أنصحك أختي بالإقلاع عن المعاصي كسماع الأغاني
ثانياً :- عليكِ بكثرة الإستعاذة من عذاب القبر وخاصة الدعاء قبل التسليم في الصلاة ( اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن شر فتة المسيخ الدجال )

ثالثاً :- عليكِ بقراءة سورة الملك كل ليلة فهي المانعة من عذاب القبر

وإليكِ غاليتي فتوى في ذلك

سورة الملك
السؤال:
قراءة سورة الملك تحمي المسلم من عذاب القبر ، ولكن كم مرة يجب أن يقرأها ؟ مرة في اليوم أو أكثر ؟.


****************************
الجواب:

الحمد لله

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك " .

رواه الترمذي ( 2891 ) وأبو داود ( 1400 ) وابن ماجه ( 3786 ) .

قال الترمذي : هذا حديث حسن ، وصححه شيخ الإسلام ابن تيمية في " مجموع الفتاوى " ( 22 / 277 ) ، والشيخ الألباني في " صحيح ابن ماجه " ( 3053 ) .

والمقصود بهذا : أن يقرأها الإنسان كل ليلة ، وأن يعمل بما فيها من أحكام ، ويؤمن بما فيها من أخبار .

عن عبد الله بن مسعود قال : من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر ، وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة ، وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب .

رواه النسائي ( 6 / 179 ) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1475 .

والمقصود بهذا : أن يقرأها الإنسان كل ليلة ، وأن يعمل بما فيها من أحكام ، ويؤمن بما فيها من أخبار .

عن عبد الله بن مسعود قال : من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر ، وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة ، وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب .

رواه النسائي ( 6 / 179 ) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1475 .

وقال علماء اللجنة الدائمة :

وعلى هذا يُرجى لمن آمن بهذه السورة وحافظ على قراءتها ، ابتغاء وجه الله ، معتبراً بما فيها من العبر والمواعظ ، عاملاً بما فيها من أحكام أن تشفع له .

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 4 / 334 ، 335 ) .


هداني الله وإياكِ للطريق المستقيم ... وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ...

أختك ومحبتك في الله :- مروج الذهب