في داخلي قلب طفلة
up
up
دورا2
دورا2
يعني الأغاني كيف تأثيرها على الانسان و كيف ممكن يوقعه للمعاصي؟؟
محبة الوئام
محبة الوئام
صراحه لوتسألي في موقع الافتاء افضل


بس معروف الاغاني ان احيانا يجي فيها حلف بغير الله وهذا شرك وحاجات زي كذا بس ترى سؤالك اذا تبغي تفهمي اكثر

www.alifta.net
محبة الخير للناس
عزيزتي

معرووووووووفة ان الاكثار من المباحات ( وهي مباحات ) تقسي القلب وتبعده شوي شوي عن الله

كيف بالمحرمااااااااااااااااااااااات

قال تعالى ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين )

قال عبدالله بن مسعود والله الذي لا اله الا هو ان المراد بلهو الحديث هو الغناء

طبعا الغناء مزامير الشيطان تورث قسوة القلب و تحبب له الدنيا والمعاصي و تجعله يتعلق بغير الله

الخ الخ اكيد له اضرار كثيرة ابحثي وشوفي

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=182285
لمار**
لمار**
حكم الأغاني في الإسلام
لإجابة عن سؤال حول الغناء
مجموعة فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ ابن باز - المجلد الثالث - الإجابة عن سؤال حول الغناء
هل الغناء مشروع في الإسلام وبالأدلة والبراهين أيضا خصوصا هذا النوع الخليع في الوقت الحاضر والمصحوب بالموسيقى؟ .

جـ- الغناء محرم عند جمهور أهل العلم وإذا كان معه آلة لهو كالموسيقى والعود والرباب ونحو ذلك حرم بإجماع المسلمين .

ومن أدلة ذلك قول الله سبحانه : سورة لقمان الآية 6وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فسره جمهور المفسرين : بالغناء ، وكان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقسم على ذلك ويقول : ( إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل ) وفي الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف الحديث رواه البخاري في صحيحه معلقا مجزوما به ورواه غيره بأسانيد صحيحة، والمعازف هي : الغناء وآلات اللهو وبهذا يعلم أن هذا الذي أفتى - إن صح النقل - بمشروعية الغناء قد قال على الله بغير علم وأفتى فتوى باطلة؛ سوف يسأل عنها يوم القيامة والله المستعان .انتهت فتوى ابن باز


*******************************************************
---------------------
أقوال أئمة أهل العلم في حكم الأغاني






قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)، ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء..
قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار.
وقال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو –أى غناء و لعب-، فلا دعوة لهم (الجامع للقيرواني).
قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة، وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. و يقول الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام أبي حنيفة: "وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف، حتى الضرب بالقضيب، وصرحوا بأنه معصية توجب الفسق وترد بها الشهادة، وأبلغ من ذلك قالوا: إن السماع فسق والتلذذ به كفر، وورد في ذلك حديث لا يصح رفعه، قالوا ويجب عليه أن يجتهد في أن لا يسمعه إذا مر به أو كان في جواره" (إغاثة اللهفان) وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. وقد قال الإمام السفاريني في كتابه غذاء الألباب معلقا على مذهب الإمام أبو حنيفة: "وأما أبو حنيفة فإنه يكره الغناء ويجعله من الذنوب، وكذلك مذهب أهل الكوفة سفيان وحماد وإبراهيم والشعبي وغيرهم لا اختلاف بينهم في ذلك، ولا نعلم خلافا بين أهل البصرة في المنع منه".
وقد قال القاضي أبو يوسف تلميذ الإمام أبى حنيفة حينما سئل عن رجل سمع صوت المزامير من داخل أحد البيوت فقال: "ادخل عليهم بغير إذنهم لأن النهي عن المنكر فرض".
أما الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: "وصرح أصحابه - أى أصحاب الإمام الشافعى - العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله كالقاضي أبي الطيب الطبري والشيخ أبي إسحاق وابن الصباغ" (إغاثة اللهفان). وسئل الشافعي رضي الله عنه عن هذا؟ فقال: أول من أحدثه الزنادقة في العراق حتى يلهوا الناس عن الصلاة وعن الذكر (الزواجر عن اقتراف الكبائر).
قال ابن القيم رحمه الله: "وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان). وسئل رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها ساذجة. قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن). ونص الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة، وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام...ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا" (المجموع). وقال أيضا: "فاعلم أنه لم يكن في عنفوان القرون الثلاثة المفضلة لا بالحجاز ولا بالشام ولا باليمن ولا مصر ولا المغرب ولا العراق ولا خراسان من أهل الدين والصلاح والزهد والعبادة من يجتمع على مثل سماع المكاء والتصدية لا بدف ولا بكف ولا بقضيب وإنما أحدث هذا بعد ذلك في أواخر المائة الثانية فلما رآه الأئمة أنكروه" وقال في موضع آخر: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس" (المجموع)
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع).
قال الألباني رحمه الله: "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145).
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله:

حب القرآن وحب ألحان الغنا

في قلب عبد ليس يجتمعان

والله ما سلم الذي هو دأبه

أبدا من الإشراك بالرحمن

وإذا تعلق بالسماع أصاره

عبدا لكـل فـلانة وفلان


و بذلك يتبين لنا أقوال أئمة العلماء واقرارهم على حرمية الغناء والموسيقى والمنع منهما

</B></I>


يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح ((حرمت على امتي الخمر والمعازف((الا يكفينا هذا الحديث الذي يدل على تحريم الاغاني فالاغاني تعتبر من المعازف وانها والله لاشد من المعازف وخاصة في هذه الايام
اخواني الكرام اسمعوا الى هذا الحديث الشريف الذي رواه ابن عباس قال:
((جاء رجل الى ابن عباس فقال يابن عباس هل الغناء حلال ام حرام ((وكان وقتها ليس فيه ما فيه اليوم من راقصات وادوات عزف مثيرة))فقال ابن عباس يا هذا ارءيت ان اتى يوم القيامة الحق والباطل فاين يكون الغناء فقال الرجل يكون مع الباطل فقال ابن عباس وماذا بعد الحق الا الظلال اذهب فقد افتيت نفسك))
فوالله انه لمزمار الشيطان وعدو الرحمن وصوت العصيان وانه كما قال ابن مسعود انه لرقية الزنا وما تعلق به عبد الا انساه الله القران......
الغناء والله لايفيد صاحبه ابدا ولكنه يجعل صاحبه حائرا تائها يقلب في خطراته وافكاره لا يدري ماذا يصنع....لقد عجبت اخواني والله لاخت من الاخوات تقول ان الموسيقى والاغاني الهادئة منها ما هو علاج روحي للمرضى فبالله عليكم اي علاج هذا لعن الله علاج يمرض صاحبه نسال الله السلامة....


وهناك نقطة اخرى اخواني فانظروا الى كلمات الاغاني فمنها والله ما قد يشرك بالله تعالى ويتطاول على ذاته العليا جل في علاه اسمعوا::::
فهذا احد الفنانين يقول وقبح بما قال يقول(الله امر لعيونك اسهر))والله يقول ان الله لا يامر بالفحشاء اتقولون على الله مالا تعلمون..
واخر يقول لحبيبتة (انا رجل بلا قدر فكوني انتي لي قدري)اهناك احد منا خلق بلا قدر قولولي بالله عليكم ايجوز ذالك ام لا والله تعالى يقول انا كل شيء خلقناه بقدر فهذا والله تطاول على الله تعالى وعلى ذاته العليا بما خلق جل في علاه وهذة كوكب الشرق تقول سهرت عيني طول الليل او ما شابه فبالله عليكم اسهرت في قراءة القران اسهرت في التعبد والتهجد والصلاة لالالالالالاوالله بل سهرت للحب الذي هو الحب الزائف والله سهرت من أجل عبادة وسعادة الشيطان
والامثلة من الواقع كثيرة اخواني لا نستطيع حصيها نسال الله ان يجيرنا من الاغاني
ان الاغاني قد تودي الى الزنا عندما تختلط بكلمات عذبة وعندما يكون الاستماع مشتركا من




الرجال والنساء

وللاسف الشديد والله من شباب اليوم ترى الشباب لو سالته او تراه يعرف عن المغنية فلانة عدد اغنياتها عدد ملحنيها عدد سهراتها كلها ولا تستطيع اعجازه بشي من ذالك ولو سالته عن الفنان الفلاني عن شكلة ولونه ولون ونوع سيارته وعدد سهراته لاجابوك والله دون تردد لكن لو سالته
عن اية في القران او حديث نبوي فوالله لا يرد بشي ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اخواني في الله اتقوا الله تعالى واتركوا الاغاني فانها مهلكة ومحطمة للروح الانسانية العفيفة

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مارا في قافلة ومعه ازواجه وكان الرجل الذي يقود الابل يغني ليس اغاني ولكن يغني ويتنتن للابل لكي تسرع في مشيها فسمعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فالتفت اليه وقال اخفض صوتك رفقا بالقوارير رفقا بالقوارير اي النساء...

اخواني اسال الله عز وجل ان ينفعنا بما علمنا وان يعلمنا ما ينفهنا وان يزيدنا من فضله علما
هذا ما أحببت ان اقوله لكم واسال الله لي ولكم الهدى والتقى والعفاف والغنى
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

***********