شوفـــــــوا رأينا في آبائنـــــــــــــــا بعد 56 عـــــــــــام !

ملتقى الإيمان


كيف هي نظرتنا لآبـــــــــــــــائنــــــــــــــــــا بجميع مراحل العمر





نقــــــــــــــــــــــــول :



في عمر 4 أعوام





أبي هو الأفضل









في عمر 6 أعوام





أبي يعرف كل الناس





في عمر 10 أعوام





أبي ممتاز ولكن خلقه ضيق



:frown:





في عمر 12عاما





أبي كان لطيف عندما كنت صغيرا



في عمر 14 عاما

أبي بدأ يكون حساس جدا



:(










في عمر 16 عاما







أبي لايمكن أن يتماشى مع العصر الحالي






في عمر 18 عاما




أبي ومع مرور كل يوم كأنه أكثر جنونا




:mad:







في عمر 20 عاما

من الصعب جدا أن أسامح أبي ، أستغرب كيف أمي قدرت تتحمله






في عمر 25 عاما
أبي يعترض على كل موضوع




:confused:







في عمر 30 عاما


من الصعب علي جدا أن أتحكم في إبني ، أنا كنت أرتعب من أبي لما كنت شاب





في عمر 40 عاما



أبي رباني في هذه الحياة مع كثير من الضوابط ، ولابد أن أفعل نفس الشيء




:03:



في عمر 45 عاما



أنا محتار ، كيف أستطاع أبي أن يربينا جميعا








في عمر 50 عاما

أبي تكبد العناء الكبير لأجل أن يربينا ويحافظ علينا ، وأنا غير قادر على التحكم في أطفالي الثلاثة








في عمر 55 عاما
أبي كان ذا نظرة بعيدة وخطط لعدة أشياء لنا ، أبي كان مميزا ولطيف.





في عمر 60 عاما
أبي هو الأفضل








الله أكبر جميع ما سبق إحتاج إلى 56 عاما لإنهاء الدورة كاملة ليعود إلى نقطة البدء الأولى عند الـ 4 أعوام.






نصيحه :أحسن علاقتك ومعاملتك مع والديك قبل أن يفوت الأوان ولا تتنبه إلا بعد أن ترى أطفالك يعاملونك مثلما كنت تعامل والديك عاملهم كما تحب ان تعامل والدينا لا يحتاجون منا سوى الحب و الإحترام والعطف وأن يحصدوا ثمار التعب والسهر والتربيه وتذكر انه ليس هناك حق بعد حقوق الله ورسوله أوجب على العبد ولا آكد من حقوق والديه عليه، ولهذا فقد أمره الإسلام ببرهما والإحسان إليهما، وقرن ذلك بعبادته وطاعته،فالسعيد السعيد من وفق بعد تقوى الله عز وجل لبر والديه – أحياءً وأمواتاً – والإحسان إليهما، والشقي التعيس من عقَّ والديه وعصاهما وأساء إليهما ولم يرع حقوقهما، فبر الوالدين سبب من أسباب دخول الجنة، وعقوقهما من أقوى أسباب دخول النار..


الأدلة على ذلك:.





· عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه؛ قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسبُّ الرجل أبا الرجل فيسب أباه، ويسبُّ أمه فيسب أمه".




· قال ابن عمر رضي الله عنهما: "بكاء الوالدين من العقوق والكبائر".





· وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما".




وتذكر قوله تعالى


(وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) (الاسراء:23/2









..(( رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ))..





7
647

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الحاجة ام طه
الحاجة ام طه
مشكووووووووووووووووووووورة
@زهرة الربيع@
@زهرة الربيع@
رائع جزاك الله خير
ام نيرسان
ام نيرسان
مشكوووووووووووره ..
حكاية انثى
حكاية انثى
الله يعطيك العافية
شـ‘َـموخ انثـ‘َـى