جحا النجّار ...وأبنائه الStar

الملتقى العام

في ظل ما يفرزه علينا الغثّ الفضائحي وفي ظل انغماس كثير من جيلنا الا من هداهم الله خلف شعارات برّاقه وعناوين رنانه
ومع انحسار الحياء والأخلاق في زاوية مظلمه فرضها عليهم واقع مؤلم جاد فكري وصبّ قلمي ماجال في نفسي
فلعلّ وعسى تصل كلماتي الى قلوب غلّفتها الغفلة فتعي وعذرا واستبيحكن على مايحويه موضوعي من اخطاء نحوية او اعرابية ولكن هي خلجات دارت في خاطري وأحببت مشاركتكن بها لعلمي مسبقا بتوافق مافي فكري مع مافي افكاركن
فإليكن الحكاية وتفاصيل الرواية :


حكاية جحا النجار ...وأبنائه ال Star
كان يامكان ...في حديث الزمان ..ومعترك هذا العصر وفي حيز من مكان
كانت الحكاية ونسجت خطوط الرواية جرت أحداثها تباعا .... كان المستمعون والشغوفون لفافا
أصبحت حكاية المجالس .....حتى غدت في نواظرهم جواهر ونفائس
كانوا أبناء جحا ستة عشر ..كانوا من أفاضل البشر كل يراهم عالي الهمم .... مثابرون يسعون للقمم..
ذهب أباهم جحت وتركهم بين صخرتي الرحى
تلوكهم لتلفظ كل فترة وأخرى واحدا ...يالحزنهم الشنيع ويالدمعهم السكيييب حزنا لفراقه وألما لوداعه
وما أن يعودوا لدارهم إلا وقبلهم تسبقهم ضحكاتهم .....نسوووه وفي أذيال الريح تركوووه
أحبوا بعضهم بتفاني ..حدا جاوز حدود العقل وفاق الحدّ الإنساني
حبّ قد يصل إلى الضم والتبويس ....... لِم ترمقهم نظرات القسوة!!...... أوليسوا بأخوة !!
أثاروا ضجّة وكلاما ... أين يجدوا في مثل هذا الحب والوئام
أشغلوا العالم في كلّ مكان ..... وأثاروا المشاعر ......
حرّكوا الوجدان يالعظم الأحزان
أقاموا الدنيا ولم يقعدوها
كيف أن ابنه الأبرّ
قد طرد خارج المقرّ
ياأعزائي الأخياار
أبناء جحا تعلّموا
أن من يتخذ الإرتذال دثار

يكون Star
وأستدل السِتار ...على أبناء جحا الشطّار
0
338

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️