التميز غايتي
التميز غايتي
ام الحبائب
ام الحبائب
جزاك الله خير يا غاليتي على الموضوع الرائع
ليش كذا*
ليش كذا*
جزاك الله خير يا غاليتي على الموضوع الرائع
جزاك الله خير يا غاليتي على الموضوع الرائع
ليش كذا*
ليش كذا*
http://www.youtube.com/watch_popup?v=sW9Qodvjx_8&vq=medium#t=161 http://www.youtube.com/watch_popup?v=9Gys4lAydA8&vq=small WIDTH=400 HEIGHT=350
http://www.youtube.com/watch_popup?v=sW9Qodvjx_8&vq=medium#t=161 ...
عندما تصلك رسالة ...فإنها تستحوذ على اهتمامك...

حتى وإن لم تكوني تعرفي من المرسل...

واذا عرفتيه...
أصبحت الرسالة تخصك أكثر...وكلما كان المرسل غاليا...

كانت الرساله غالية أكثر
فكيف اذا كان المرسل

هــــو


الــلّــه عــزّ وجــلّ



،، أذن الله لك بأن تسمعي كلامه
أذن لك ان يكلمك الله ،،
بينما حرم منه كثييير،،
ربي يكلمني


يحدث لي هذا وأنا فلانة
صاحبة المعاصي الفلانية

نعم

فتح لك الباب

فيامقطوعة هذا طريق الوصال هلا تواصلتي مع الله؟









إذا كنتِ تحتاجي أن تفتحي قلبك للخير والهداية فالعلاج يبدأ من هنا ..
{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }
وهل القلب يغلق؟
نعم يغلق ، وعليه أقفال؟
ليس هناك أكثر منها ، وما الذي يفتحه؟
من أين تبدأ مفاتيح القلب؟
آية تفهميها تفتح قفل ،آية تفهميها تفتح قفل ، وهكذا ، حتى يفتح قلبك للخير و يُغلق عن الشر ،
كل آية لو ذقتيها بطعم بقلبك لها مع قلبك حكاية والله ستغير نظرتك تخرجك من الظلمات إلى النور
كيف أفتح صفحات قلبي؟
افتحي صفحات قلبك قبل فتح صفحات المصحف..
كوني على استعداد لتلقي أي أمر إلهي..
قولي يارب مرني بماتشاء
أمر أئتمر به،،
نهي أجتنبه
خلق وجهني لفعله
...(وهذا أعظم ركن للتدبر)


ومضة:
قال قتادة :لم يجالس أحدا القرءان إلا قام بزيادة أو نقصان؟!
كيف ذلك؟
ألم تسمعي لقول الله (وننزل من القرءان ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا)
-;}إذن من يقرأ القرءان يقوم بزيادة أو نقصان إما يطهر قلبه ويزيد إيمانه ويكون شفاء ورحمة وإما (لايزيد الظالمين إلا خسارا)



ليش كذا*
ليش كذا*
عندما تصلك رسالة ...فإنها تستحوذ على اهتمامك... حتى وإن لم تكوني تعرفي من المرسل... واذا عرفتيه... أصبحت الرسالة تخصك أكثر...وكلما كان المرسل غاليا... كانت الرساله غالية أكثر فكيف اذا كان المرسل هــــو الــلّــه عــزّ وجــلّ ،، أذن الله لك بأن تسمعي كلامه أذن لك ان يكلمك الله ،، بينما حرم منه كثييير،، ربي يكلمني يحدث لي هذا وأنا فلانة صاحبة المعاصي الفلانية نعم فتح لك الباب فيامقطوعة هذا طريق الوصال هلا تواصلتي مع الله؟ إذا كنتِ تحتاجي أن تفتحي قلبك للخير والهداية فالعلاج يبدأ من هنا .. {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }[محمد:24] وهل القلب يغلق؟ نعم يغلق ، وعليه أقفال؟ ليس هناك أكثر منها ، وما الذي يفتحه؟ من أين تبدأ مفاتيح القلب؟ آية تفهميها تفتح قفل ،آية تفهميها تفتح قفل ، وهكذا ، حتى يفتح قلبك للخير و يُغلق عن الشر ، كل آية لو ذقتيها بطعم بقلبك لها مع قلبك حكاية والله ستغير نظرتك تخرجك من الظلمات إلى النور كيف أفتح صفحات قلبي؟ افتحي صفحات قلبك قبل فتح صفحات المصحف.. كوني على استعداد لتلقي أي أمر إلهي.. قولي يارب مرني بماتشاء أمر أئتمر به،، نهي أجتنبه خلق وجهني لفعله ...(وهذا أعظم ركن للتدبر) ومضة: قال قتادة :لم يجالس أحدا القرءان إلا قام بزيادة أو نقصان؟! كيف ذلك؟ ألم تسمعي لقول الله (وننزل من القرءان ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا) -;}إذن من يقرأ القرءان يقوم بزيادة أو نقصان إما يطهر قلبه ويزيد إيمانه ويكون شفاء ورحمة وإما (لايزيد الظالمين إلا خسارا)
عندما تصلك رسالة ...فإنها تستحوذ على اهتمامك... حتى وإن لم تكوني تعرفي من المرسل... واذا...
تقول إحداهن :
طريقتنا في حفظ كتاب الله تعتمد على مدى التغير الذي يتم في حياتنا بعد تلاوتنا لكل آية ..

لقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يحفظون القرآن بالتطبيق ..
نحن بطريقتنا نحاول ذلك لا ننتقل لحفظ آية دون أن نكون قد طبقنا السابقة في حياتنا ..
ثم تعطينا مثالا على ذلك فتقول :
على سبيل المثال قول الله تعالى ( مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ )

آية في كتاب الله عز وجل تعرفت على معناها وفهمتها حتى سكنت قلبي
ومنذ فجر ذلك اليوم صحبتني تلك الآية فقد كنت متدثرة في فراشي وبرد الشتاء يغريني بالنوم ..
ها هو الآذان أتمنى الصلاة ولكن النوم سلطان كما يقولون ..
تذكرت الآية التي ذكرتني بلقاء الله جل جلاله وكيف سيكون حالي حينما يسألني ربي
ألم أفرض عليك خمس صلوات فلماذا جعلتيها أربعا بهواك !
أخذت أفكر في ذلك ولكنني لم أبرح مكاني حتى جاءتني آية أخرى كنت أحفظها
(وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (217) الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ (218) وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ (219) )
وكأنها تقول : ألا تريدين أن يراك رب العزة وأنتي تقومين للصلاة فيشكر لك عملك
وبمجرد تذكري لتلك الآيات ذهب عني الخمول
وتنبهت على الفور ولم أشعر إلا وأنا بين يدي ربي أصلي وأستغفر .


الفائدة من القصة:
قفي عند كل ءاية وأعرضي نفسك عليها
اسألي نفسك ماموقفي من الآية؟

أمرتني فهل ائتمرت؟
ونهتني فهل كففت وانزجرت؟
هل هذه الآية حجة لي أم عليّ؟
فإن كانت الآية لكِ، فاحمدي الله على التوفيق، واسأليه الثبات عليها إلى لقائه..
، فوالله الذي لا إله إلا هو ما من آيةٍ تقرئيها ولا آيةٍ تسمعيها،
إلا وقفت بين يدي الله تقول
: يارب عمل بي أو ردني؟
ما من آية تسمعيها في حديث أو محاضرة أو صلاة،
أو تكتبيها أو تقرئيها أو تنظري إليها، فقد بلغتك وكانت حجةً لك أو عليك،
فإما أن تنتهي بك إلى الجنة، أو تنتهي بك إلى النار،
فإن الإنسان إذا تليت عليه آيات الله ما تليت عبثاً،

قال بعض العلماء رحمة الله عليهم: إن الناس يصلون في قيام رمضان،
فمن قام رمضان كاملاً حتى ختم القرآن وهو يسمعه، فقد تمت حجة الله عليه.
كملت حجة الله عليه إذ بلغته جميع الآيات وانتهت إليه جميع العظات،
فقفي أمام القرآن وقفة الخائفة الوجلة الغريقة الطالبة للنجاة،
ولذلك كان الصحابة رضوان الله عليهم، يقفون مع القرآن حرفاً حرفاً،
وكانوا إذا علَّموا طلاب العلم كتاب الله، علموهم كتاب الله آيةً آيةً.
يقول مجاهد :
وهذا من أبلغ ما يكون، فإنك إذا تلوت من القرآن قليلاً مع التدبر والتفهم، عرفت مكانك من القرآن،
ولو لم يكن للإنسان مع القرآن إلا أن يعرف قدره، فإن ذلك من أعظم التوفيق.

"الشنقيطي بتصرف"