الازوريه

الازوريه @alazoryh_1

عضوة نشيطة

اذا كنت على غير وفاق مع نصفك الاخر

الأسرة والمجتمع

إذا كنت على غيروفاق مع نصفك الآخر، فلا تقم بأي إجراء لإنهاء زواجكما حتى تقرأ ما يلي: توضح دراسة حديثة جدًا أن الزوجين اللذين يعيشان معًا تتحسن العلاقة بينهما كلما كبر سنهما، حتى لو كان كل منهما يكره قسوة قلب الاخر عليه إبان المراحل الأولى من زواجهما، وقام الخبراء من جامعات كاليفورنيا (في بيركلي) وستانفورد وواشنطن بدراسة حالة 156 زوجًا وزوجة من مختلف الأعمار. وخلص هؤلاء الخبراء إلى أن الزواج تتوثق عراه مع طول العشرة بين الزوجين. وقال المتحدث باسم الدراسة الدكتور روبرت ليفنسون: إنك تطور القدرة على أن يسود الحب هذه العلاقة، وحتى بين الأزواج غير السعداء، نجد أنه يوجد حب أكثر بين الأزواج الذين تقدمت بهم السن عن أولئك الذين ما زالوا في عمر الشباب.
وقد كشف مشروع البحث عن تغيرات بين الأزواج في سن الأربعينيات، الذين كانوا قد تزوجوا قبل 15 عامًا على الأقل، وبين الأزواج في منتصف الستينيات الذين تزوجوا قبل 35 عامًا أو أكثر، وقد توقف الدكتور ليفنسون قليلاً عند القول بأنه كلما كبُر الإنسان أكثر انتقلت علاقته من صراع مدمر إلى نعمة، ولكنه قال: إنه يبدو أن هناك شيئًا في عملية كبر السن تجعل الزوج والزوجة أكثر تسامحًا وأكثر عطفًا على بعضهما البعض.
ومن بين المكتشفات المدهشة لهذه الدراسة أن نوعية العاطفة في علاقة الأزواج الأكبر سنًا تتحسن دائمًا. وصدق أو لا تصدق، فإن العواطف لا تقل مع كبر السن، والاختلاف بين الزوجين المجربين والزوجين الصغيرين سنًا هو أن الزوجين اللذين عاشا معًا لفترة قصيرة لا يظهران شعورهما لبعضهما.
والدراسة الجديدة تناقض تمامًا البحث البسيط الذي تم في الخمسينيات والستينيات والذي أشار إلى أن الاستقرار في الزواج يضمحل كلما كبر الزوجان في العمر.
والمحصلة النهائية: إذا لم يستطع شريك الحياة أن يجعل حياتك أكثر إشراقًا، فما عليك إلا أن تنتظر. وهذا البريق الخاص سيعود لحياتكما ثانية.
وفي لندن يريد محامي الطلاق المشهور أنطوني دومارن، الذي قضى 27 عامًا يساعد الأزواج على الطلاق، أن يقدم خبراته لمساعدة الأزواج والزوجات على العيش سويًا، ويقول المحامي: إنه تعلم أسرار الزواج السعيد وأنه لو تتبع الأزواج وصفته البسيطة، فلن يدخلا المحكمة للطلاق مطلقًا.
ويقول المحامي دومارن 54 عامًا في كتابه (الزواج الدائم) أن هناك عشر قواعد ينبغي اتباعها تجنبًا لحدوث الطلاق، ولو تفهم الزوجان هذه القواعد فسوف يمكنهما التغلب على الأوقات الصعبة في زواجهما، وفيما يلي القواعد العشر المهمة للمحامي دومارن التي تُعين الزوجين على مشاكلهما الزوجية:
1- لا تتوقع الكمال: غالبًا يتوق الناس لشريك حياة مثالي في كل شيء، ولكن لا يوجد الإنسان الكامل، وعلى الزوجين ألا يركز كل منهما على ضعف الآخر، بل على نقاط القوة فيه، وعدم مقارنته بالآخرين، وتذكر أنك ما كنت ستختار شريك حياتك منذ البداية لو لم يكن فيه شيء متفرد به عن غيره، وتذكر أنك أنت أيضًا لك عيوبك الخاصة.
2- استمع إلى زوجك: تفشل أعداد لا حصر لها من الزيجات كل عام لأن الزوجات يعتقدن أن أزواجهن لا يستمعون لهن، وهن يتحدثن عما يضايقهن من الزواج، والأزواج يبدو أنهم لا يستمعون إليهن. وتذكر أن الاستماع إلى شريك حياتك يعتبر إشارة إلى اهتمامك به، وحتى عندما تبدو المشاكل تافهة، يجب على الأزواج بذل جهدهم للسماع لزوجاتهم والانفعال بما يقلقهن، وإلا فإن عدم الاهتمام يمكن أن يدمر الحياة الزوجية.
3- الاعتدال في العلاقة الزوجية يبني حياة زوجية سعيدة: العشرة الزوجية الطيبة والتعامل من أهم المسائل الحساسة والحاسمة في العلاقة، والمشاكل يمكن أن تدمر كثيرًا من الزيجات الجيدة، ولتجنب حدوث المشاكل مع شريكة الحياة يجب على كل من الطرفين أن يجعل الطرف الاخر محبوبًا ومرغوبًا فيه، وذلك عن طريق استخدام الكلمات الرقيقة، وعلى كل من الطرفين أن يبادر بإظهار حبه للطرف الاخر بدلاً من انتظار كل منهما للآخر أن يظهر ذلك. فالرجال بصفة خاصة، في حاجة إلى أن يعرفوا أن زوجاتهم يرغبن فيهم.
4- لا تجعل المال يفسد حياتك الزوجية: كثير من الأزواج يتشاجرون بسبب المال، وحتى يتركوا الخلافات المالية تدمر حياتهم الزوجية، وكثيرًا ما تشتكي الزوجات من أن أزواجهن يبحثون عن المال من أجل احتياجاتهم الخاصة، ولا يشركون نساءهم أو أطفالهم معهم في ذلك، والرجال يشتكون من أن نساءهم يعرضون عنهم عندما تسوء حالاتهم المالية، فعمل الزوجين سويًا في الشؤون المالية من شأنه أن يساعد على إزالة هذه الشكاوى.
5- التحلي بابتسامة الترحيب: الوجه البشوش يزيل كثيرًا من الشعور السلبي الذي يمكن أن يدمر الحياة الزوجية، فبدلاً من أن تحيي شريك حياتك في نهاية يوم مقلق بالشكاوى والاتهامات واللوم، ابتسم واسترخ لفترة من الوقت واجعل منزلك ملاذًا هادئًا من المشاكل اليومية، وستجد الوقت فيما بعد لمناقشة المشاكل المتبادلة.
6- المصارحة بين الزوجين: فالأزواج الذين لا يتصارحون أولا بأول بما يشعرون يصبحون في نهاية الأمر غرباء عن بعضهم، فالنساء في حاجة إلى التحدث إلى أزواجهن بدون أن تستشيط غضبًا أو تنفجر في البكاء أو تكون في حالة انفعال شديد، والرجال يحتاجون إلى مواجهة شعورهم واقتسامها مع نسائهم، وهم في حاجة إلى أن يستمعوا إلى مشاكل شريكات حياتهم وأن يعرفوهم بأنهم يهتمون بهن وأن يتفهمون ما يقلقهن وأنهم يحبونهن.
7- لا تسدي النصائح إلا عندما يطلب منك: الزوجات لديهن ميل إلى تدمير حياتهن الزوجية بالتدخل في شؤون أزواجهن الخاصة، والرجال يريدون أن تكون لهم الكلمة العليا في إدارة حياتهم الخاصة، وهم يحبون أيضًا أن تثق بهم زوجاتهم وتعتمد عليهم، فمواصلة النساء الأسئلة لأزواجهن عن نشاطاتهم أو الشكوى منها يشعر الرجل بالاستياء والنفور من الزوجة.
8- لا تجعل الغيرة تدمر الحب: يعتبر الشك غير المنطقي في الزوج سببًا عامًا في حدوث الطلاق بين الزوجين، فمن الممكن أن يؤدي عدم الثقة والغيرة إلى توترات لا يمكن احتمالها، وحتى لسوء المعاملة الجسدية بين الزوجين، ولو أدت الغيرة إلى إبعاد الزوجين عن بعضهما، عليهما استشارة أحد المستشارين قبل فوات الأوان.
9- لا تترك النقاش يتوسع: كل زوجين يحدث بينهما خلافات، ولكن الزوجين اللذين يحولان كل خلاف إلى حرب علنية من المحتمل أن ينتهي بهما الأمر بالطلاق، فتعلم أن توضح وجهة نظرك بوضوح مرة واحدة، ثم توقف بعد ذلك. ولا تكرر نفس الشكاوى ولا تصرخ في شريك حياتك أو تضايقه باستمرار باتهامات غريبة.
10- كن حساسًا تجاه توقعات شريك حياتك: هناك اختلافات جوهرية بين ما يتوقعه الرجال ويين ما يتوقعه النساء، كل من الشريك الآخر، وكن على حذر، فعلى سبيل المثال، النساء يحتجن إلى إعادة تأكيد أزواجهن حبهم لهن في حالات كثيرة بعلامات حب بسيطة، ولاحظ أنهن يحتجن أن يخبرهن أزواجهن بأنهن مرغوب فيهن، والنساء يقدرن اللمسات البسيطة التي تعبر عن حب أزواجهن لهن، ومن الناحية الأخرى يميل الرجال إلى الاعتقاد بأنه طالما أنهم قاموا بعمل الأشياء المهمة مثل جلب راتب عال للأسرة وتوفير منزل جيد للزوجة أنهم قد أدوا بذلك كل ما يؤمن حياة زوجية جيدة، والقدرة على التحدث عن تلك الخلافات سيساعد الزوجين على معرفة بعضهما البعض والحياة حياة زوجية سعيدة.


فلا تقم بأي إجراء لإنهاء زواجكما حتى تقرأ ما يلي: توضح دراسة حديثة جدًا أن الزوجين اللذين يعيشان معًا تتحسن العلاقة بينهما كلما كبر سنهما، حتى لو كان كل منهما يكره قسوة قلب الاخر عليه إبان المراحل الأولى من زواجهما، وقام الخبراء من جامعات كاليفورنيا (في بيركلي) وستانفورد وواشنطن بدراسة حالة 156 زوجًا وزوجة من مختلف الأعمار. وخلص هؤلاء الخبراء إلى أن الزواج تتوثق عراه مع طول العشرة بين الزوجين. وقال المتحدث باسم الدراسة الدكتور روبرت ليفنسون: إنك تطور القدرة على أن يسود الحب هذه العلاقة، وحتى بين الأزواج غير السعداء، نجد أنه يوجد حب أكثر بين الأزواج الذين تقدمت بهم السن عن أولئك الذين ما زالوا في عمر الشباب.
وقد كشف مشروع البحث عن تغيرات بين الأزواج في سن الأربعينيات، الذين كانوا قد تزوجوا قبل 15 عامًا على الأقل، وبين الأزواج في منتصف الستينيات الذين تزوجوا قبل 35 عامًا أو أكثر، وقد توقف الدكتور ليفنسون قليلاً عند القول بأنه كلما كبُر الإنسان أكثر انتقلت علاقته من صراع مدمر إلى نعمة، ولكنه قال: إنه يبدو أن هناك شيئًا في عملية كبر السن تجعل الزوج والزوجة أكثر تسامحًا وأكثر عطفًا على بعضهما البعض.
ومن بين المكتشفات المدهشة لهذه الدراسة أن نوعية العاطفة في علاقة الأزواج الأكبر سنًا تتحسن دائمًا. وصدق أو لا تصدق، فإن العواطف لا تقل مع كبر السن، والاختلاف بين الزوجين المجربين والزوجين الصغيرين سنًا هو أن الزوجين اللذين عاشا معًا لفترة قصيرة لا يظهران شعورهما لبعضهما.
والدراسة الجديدة تناقض تمامًا البحث البسيط الذي تم في الخمسينيات والستينيات والذي أشار إلى أن الاستقرار في الزواج يضمحل كلما كبر الزوجان في العمر.
والمحصلة النهائية: إذا لم يستطع شريك الحياة أن يجعل حياتك أكثر إشراقًا، فما عليك إلا أن تنتظر. وهذا البريق الخاص سيعود لحياتكما ثانية.
وفي لندن يريد محامي الطلاق المشهور أنطوني دومارن، الذي قضى 27 عامًا يساعد الأزواج على الطلاق، أن يقدم خبراته لمساعدة الأزواج والزوجات على العيش سويًا، ويقول المحامي: إنه تعلم أسرار الزواج السعيد وأنه لو تتبع الأزواج وصفته البسيطة، فلن يدخلا المحكمة للطلاق مطلقًا.
ويقول المحامي دومارن 54 عامًا في كتابه (الزواج الدائم) أن هناك عشر قواعد ينبغي اتباعها تجنبًا لحدوث الطلاق، ولو تفهم الزوجان هذه القواعد فسوف يمكنهما التغلب على الأوقات الصعبة في زواجهما، وفيما يلي القواعد العشر المهمة للمحامي دومارن التي تُعين الزوجين على مشاكلهما الزوجية:
1- لا تتوقع الكمال: غالبًا يتوق الناس لشريك حياة مثالي في كل شيء، ولكن لا يوجد الإنسان الكامل، وعلى الزوجين ألا يركز كل منهما على ضعف الآخر، بل على نقاط القوة فيه، وعدم مقارنته بالآخرين، وتذكر أنك ما كنت ستختار شريك حياتك منذ البداية لو لم يكن فيه شيء متفرد به عن غيره، وتذكر أنك أنت أيضًا لك عيوبك الخاصة.
2- استمع إلى زوجك: تفشل أعداد لا حصر لها من الزيجات كل عام لأن الزوجات يعتقدن أن أزواجهن لا يستمعون لهن، وهن يتحدثن عما يضايقهن من الزواج، والأزواج يبدو أنهم لا يستمعون إليهن. وتذكر أن الاستماع إلى شريك حياتك يعتبر إشارة إلى اهتمامك به، وحتى عندما تبدو المشاكل تافهة، يجب على الأزواج بذل جهدهم للسماع لزوجاتهم والانفعال بما يقلقهن، وإلا فإن عدم الاهتمام يمكن أن يدمر الحياة الزوجية.
3- الاعتدال في العلاقة الزوجية يبني حياة زوجية سعيدة: العشرة الزوجية الطيبة والتعامل من أهم المسائل الحساسة والحاسمة في العلاقة، والمشاكل يمكن أن تدمر كثيرًا من الزيجات الجيدة، ولتجنب حدوث المشاكل مع شريكة الحياة يجب على كل من الطرفين أن يجعل الطرف الاخرمحبوبًا ومرغوبًا فيه، وذلك عن طريق استخدام الكلمات الرقيقة، وعلى كل من الطرفين أن يبادر بإظهار حبه للطرف الاخربدلاً من انتظار كل منهما للآخر أن يظهر ذلك. فالرجال بصفة خاصة، في حاجة إلى أن يعرفوا أن زوجاتهم يرغبن فيهم.
4- لا تجعل المال يفسد حياتك الزوجية: كثير من الأزواج يتشاجرون بسبب المال، وحتى يتركوا الخلافات المالية تدمر حياتهم الزوجية، وكثيرًا ما تشتكي الزوجات من أن أزواجهن يبحثون عن المال من أجل احتياجاتهم الخاصة، ولا يشركون نساءهم أو أطفالهم معهم في ذلك، والرجال يشتكون من أن نساءهم يعرضون عنهم عندما تسوء حالاتهم المالية، فعمل الزوجين سويًا في الشؤون المالية من شأنه أن يساعد على إزالة هذه الشكاوى.
5- التحلي بابتسامة الترحيب: الوجه البشوش يزيل كثيرًا من الشعور السلبي الذي يمكن أن يدمر الحياة الزوجية، فبدلاً من أن تحيي شريك حياتك في نهاية يوم مقلق بالشكاوى والاتهامات واللوم، ابتسم واسترخ لفترة من الوقت واجعل منزلك ملاذًا هادئًا من المشاكل اليومية، وستجد الوقت فيما بعد لمناقشة المشاكل المتبادلة.
6- المصارحة بين الزوجين: فالأزواج الذين لا يتصارحون أولا بأول بما يشعرون يصبحون في نهاية الأمر غرباء عن بعضهم، فالنساء في حاجة إلى التحدث إلى أزواجهن بدون أن تستشيط غضبًا أو تنفجر في البكاء أو تكون في حالة انفعال شديد، والرجال يحتاجون إلى مواجهة شعورهم واقتسامها مع نسائهم، وهم في حاجة إلى أن يستمعوا إلى مشاكل شريكات حياتهم وأن يعرفوهم بأنهم يهتمون بهن وأن يتفهمون ما يقلقهن وأنهم يحبونهن.
7- لا تسدي النصائح إلا عندما يطلب منك: الزوجات لديهن ميل إلى تدمير حياتهن الزوجية بالتدخل في شؤون أزواجهن الخاصة، والرجال يريدون أن تكون لهم الكلمة العليا في إدارة حياتهم الخاصة، وهم يحبون أيضًا أن تثق بهم زوجاتهم وتعتمد عليهم، فمواصلة النساء الأسئلة لأزواجهن عن نشاطاتهم أو الشكوى منها يشعر الرجل بالاستياء والنفور من الزوجة.
8- لا تجعل الغيرة تدمر الحب: يعتبر الشك غير المنطقي في الزوج سببًا عامًا في حدوث الطلاق بين الزوجين، فمن الممكن أن يؤدي عدم الثقة والغيرة إلى توترات لا يمكن احتمالها، وحتى لسوء المعاملة الجسدية بين الزوجين، ولو أدت الغيرة إلى إبعاد الزوجين عن بعضهما، عليهما استشارة أحد المستشارين قبل فوات الأوان.
9- لا تترك النقاش يتوسع: كل زوجين يحدث بينهما خلافات، ولكن الزوجين اللذين يحولان كل خلاف إلى حرب علنية من المحتمل أن ينتهي بهما الأمر بالطلاق، فتعلم أن توضح وجهة نظرك بوضوح مرة واحدة، ثم توقف بعد ذلك. ولا تكرر نفس الشكاوى ولا تصرخ في شريك حياتك أو تضايقه باستمرار باتهامات غريبة.
10- كن حساسًا تجاه توقعات شريك حياتك: هناك اختلافات جوهرية بين ما يتوقعه الرجال ويين ما يتوقعه النساء، كل من الشريك الآخر، وكن على حذر، فعلى سبيل المثال، النساء يحتجن إلى إعادة تأكيد أزواجهن حبهم لهن في حالات كثيرة بعلامات حب بسيطة، ولاحظ أنهن يحتجن أن يخبرهن أزواجهن بأنهن مرغوب فيهن، والنساء يقدرن اللمسات البسيطة التي تعبر عن حب أزواجهن لهن، ومن الناحية الأخرى يميل الرجال إلى الاعتقاد بأنه طالما أنهم قاموا بعمل الأشياء المهمة مثل جلب راتب عال للأسرة وتوفير منزل جيد للزوجة أنهم قد أدوا بذلك كل ما يؤمن حياة زوجية جيدة، والقدرة على التحدث عن تلك الخلافات سيساعد الزوجين على معرفة بعضهما البعض والحياة حياة زوجية سعيدة.
1
541

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بنت ابوها وبتحبوها
حلو ربي يحفض لي زوجي