الصدقآت فضلهآ وفوائدهـآ .وسبلهآ وانوآعهآ ----> من آراد الله بها الخير هي الي راح تدخل

الملتقى العام

السلام عليكم

اخواتي كلكم تعلمون الاجر العظيم للصدقــه اجور عظيمه لاتتخيلونهآ


هذا المووضووع احتسبه اجر وصدقه عن ولد عمي الي مات قبل آسبوع فاسأل الله ان يجعل اجر هذا الموضوع وكل من قرأته واستفادت منه في ميزآن حسنآته يارب


فلا تحرمو هذا الشاب من الاجر اقرائي الموضوع كاملا واستفيدي رعاك الله واحفظي الموضوع بالمفضله بينفعك والله العظيم

اول شي بذكر لكم فوائدها عشان تتحمسوو وبعدين اذكر لكم كيف تتصدقون ..؟ واوجه وسبل الصدقات اشياااء ماتتوقعونهآآآ نسويهآ لكن للاسف ماكنا نحتسبها صدقه لازم تحتسبيها صدقه


قال تعالى ( وأنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتى أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين)المنافقون10
ومن الأحاديث الدالة على فضل الصدقة قوله صلى الله عليه وسلم: { ما منكم من أحدٍ إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة }
أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى }
ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار }


لاتحرمي نفسك من الصدقــه في حياتك فقد ينساك اهلك بعد موتك بيحزنو عليك شهر شهرين سنه سنتين .... وبعدين..؟

اجور عظيمه تنهال عليك وكله من عمل يديك قبل موتك فلا تحرمي نفسك منهآآ ...

كلنآ على الدنيآ ضيوووف

الناس في هذا الميدان ( الحياهـ)ما بين مقبل ومدبر
ومستقل ومستكثر
ومسترسل ومستحسر
فالعاقل يغنم ما يقدر عليه مما وقع تحت يديه ن لأنه في مهمة عمل ورحلة استكثار من العمل الصالح الذي تستجلب به رحمة الرحيم الرحمن ، وتستدفع به نقمة العزيز الجبار .

قد جمعت من سبل الصدقات الجارية ما أرجوا أن يكون في متناول ايدي الجميع أغنياء وفقراء ، أقوياء وضعفاء ، ذكورا وإناثا ، وليس لأحد عذر في ترك العمل الصالح ، وإن كان يسيرا ، وفي أعين البعض صغيرا أو حقيرا !
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنما العلم بالتعلم ، والحلم بالتحلم ، ومن يتحر الخير يعطه ، ومن يتوق الشر يوقه ).الصحيحة 1/605(342)



فها هو البحر الهادر بين يديك ، فغص لججه ، واقتحم ثبجه ، واجمع كنوزه ودرره ، ومعدنه وجوهره ، ولا تكن من الخوالف فتدركك المتالف ، والله المستعان على كل حال.


فوائدهآ العظيمه
أولاً: أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } .
ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار } .
ثالثاً: أنها وقاية من النار كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { فاتقوا النار، ولو بشق تمرة }.
رابعاً: أن المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة كما في حديث عقبة بن عامر رض الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { كل امرىء في ظل صدقته، حتى يُقضى بين الناس }. قال يزيد: ( فكان أبو مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء ولو كعكة أو بصلة )، قد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: { رجل تصدق بصدقة فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه } .
خامساً: أن في الصدقة دواء للأمراض البدنية كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { داووا مرضاكم بالصدقة }. يقول ابن شقيق: ( سمعت ابن المبارك وسأله رجل: عن قرحةٍ خرجت في ركبته منذ سبع سنين، وقد عالجها بأنواع العلاج، وسأل الأطباء فلم ينتفع به، فقال: اذهب فأحفر بئراً في مكان حاجة إلى الماء، فإني أرجو أن ينبع هناك عين ويمسك عنك الدم، ففعل الرجل فبرأ ) .
سادساً: إن فيها دواء للأمراض القلبية كما في قوله صلى الله عليه وسلم لمن شكى إليه قسوة قلبه: { إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم } .
سابعاً: أن الله يدفع بالصدقة أنواعاً من البلاء كما في وصية يحيى عليه السلام لبني إسرائيل: ( وآمركم بالصدقة، فإن مثل ذلك رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه، وقدموه ليضربوا عنقه فقال: أنا أفتدي منكم بالقليل والكثير، ففدى نفسه منهم ) فالصدقة لها تأثير عجيب في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجرٍ أو ظالمٍ بل من كافر فإن الله تعالى يدفع بها أنواعاً من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم وأهل الأرض مقرون به لأنهم قد جربوه.
ثامناً: أن العبد إنما يصل حقيقة البر بالصدقة كما جاء في قوله تعالى: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ .
تاسعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم: { ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً } .
عاشراً: أن صاحب الصدقة يبارك له في ماله كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله: { ما نقصت صدقة من مال } .
الحادي عشر: أنه لا يبقى لصاحب المال من ماله إلا ما تصدق به كما في قوله تعالى: وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ . ولما سأل النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها عن الشاة التي ذبحوها ما بقى منها: قالت: ما بقى منها إلا كتفها. قال: { بقي كلها غير كتفها } .
الثاني عشر: أن الله يضاعف للمتصدق أجره كما في قوله عز وجل: إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ . وقوله سبحانه: مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
الثالث عشر: أن صاحبها يدعى من باب خاص من أبواب الجنة يقال له باب الصدقة كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي في الجنة يا عبد الله، هذا خير: فمن كان من أهل الصلاة دُعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دُعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصدقة دُعي من باب الصدقة، ومن كان من أهل الصيام دُعي من باب الريان } قال أبو بكر: يا رسول الله، ما على من دُعي من تلك الأبواب من ضرورة فهل يُدعى أحد من تلك الأبواب كلها: قال: { نعم وأرجو أن تكون منهم } .
الرابع عشر: أنها متى ما اجتمعت مع الصيام واتباع الجنازة وعيادة المريض في يوم واحد إلا أوجب ذلك لصاحبه الجنة كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { من أصبح منكم اليوم صائماً؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن تبع منكم اليوم جنازة؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن عاد منكم اليوم مريضاً؟ } قال أبو بكر: أنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { ما اجتمعت في امرىء إلا دخل الجنة } .
الخامس عشر: أن فيها انشراح الصدر، وراحة القلب وطمأنينته، فإن النبي صلى الله عليه وسلم ضرب مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد من ثدييهما إلى تراقيهما فأما المنفق فلا ينفق إلا اتسعت أو فرت على جلده حتى يخفى أثره، وأما البخيل فلا يريد أن ينفق شيئاً إلا لزقت كل حلقة مكانها فهو يوسعها ولا تتسع ( فالمتصدق كلما تصدق بصدقة انشرح لها قلبه، وانفسح بها صدره، فهو بمنزلة اتساع تلك الجبة عليه، فكلمَّا تصدَّق اتسع وانفسح وانشرح، وقوي فرحه، وعظم سروره، ولو لم يكن في الصَّدقة إلا هذه الفائدة وحدها لكان العبدُ حقيقياً بالاستكثار منها والمبادرة إليها وقد قال تعالى: وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ .
السادس عشر: أنَّ المنفق إذا كان من العلماء فهو بأفضل المنازل عند الله كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { إنَّما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقاً فهذا بأفضل المنازل.. } الحديث.
السابع عشر: أنَّ النبَّي صلى الله عليه وسلم جعل الغنى مع الإنفاق بمنزلة القرآن مع القيام به، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: { لا حسد إلا في اثنين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل والنهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل والنهار }، فكيف إذا وفق الله عبده إلى الجمع بين ذلك كله؟ نسأل الله الكريم من فضله.
الثامن عشر: أنَّ العبد موفٍ بالعهد الذي بينه وبين الله ومتممٌ للصفقة التي عقدها معه متى ما بذل نفسه وماله في سبيل الله يشير إلى ذلك قوله جل وعلا: إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ المُؤمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِى سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقتَلُونَ وَعداً عَلَيْهِ حَقّاً فِى التَّورَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالقُرءَانِ وَمَنْ أَوفَى بِعَهدِهِ مِنَ اللهِ فَاستَبشِرُواْ بِبَيعِكُمُ الَّذِى بَايَعتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظِيمُ .
التاسع عشر: أنَّ الصدقة دليلٌ على صدق العبد وإيمانه كما في قوله صلى الله عليه وسلم: { والصدقة برهان } .
العشرون: أنَّ الصدقة مطهرة للمال، تخلصه من الدَّخن الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة فقد كان النَّبي صلى الله عليه وسلم يوصي التَّجار بقوله: { يا معشر التجار، إنَّ هذا البيع يحضره اللغو والحلف فشوبوه بالصدقة } .





أنواع الصدقـــة


انواع كثيرة من الصدقات الجارية :-



الاول:منيحة الغنم أو البقر أو الإبل للفقراء ليستفيدوا من وبرها ولبنها وروثها .
فعن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ألا رجل يمنح أهل بيت ناقة ، تغدو بعس _القدح الكبير _ وتروح بعس ،إن أجرها لعظيم)
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اربعون خصلة أعلاهن منيحة العنز ، لا يعمل عبد بخصلة منها رجاء ثوابها ، وتصديق موعدها ،إلا
أدخله الله الجنة)

الثاني:حفر الآبار في المناطق التي تحتاجها كالبوادي والقرى،أو تعميق ما غارت مياهها،وبناء ما تهدم من جدرانها.
فعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من حفر بئر ماء لم يشرب منه كبد حري من جن ولا إنس ولا طائر إلا آجره الله يوم القيامة).

الثالث:شراء الدرجات الهوائية والنارية( الدبابات ) للدعاة الذين يتجولون بها في الغابات والأحراش _كما في أدغال إفريقيا _ لنشر دين الإسلام.

الرابع:توزيع الخيام على البدو الرحل بدلا عن بيوت الشعر المتهالكة التي لا تدفع حرا ولا تمنع قرا

الخامس:مد شبكات توزيع المياه الصالحة للشرب في القرى والأماكن المحتاجة لها.
فعن أب ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(تبسمك في وجه أخيك صدقة،وأمربالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة،وإرشادك الرجل في أرض
الضلال لك صدقة،وبصرك للرجل الردئ لك صدقة،وإماطتك الحجر والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة،وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة).

السادس:إجراء الأنهار وتصريف الأودية والينابيع وتوصيل قنواتها للمزارع والبيوت بشق الأخاديد وتمديد الأنابيب الموصلة لها لمن ينتفع بها.

السابع:تجهيز ٍورش عمل للميكانيكاأوالحدادةأوالنجارةأوالألمنيوم وتشغيل العمالةالمناسبةالفقيرة فيها ليكون ريع الورشة لهم.

الثامن:إهداء بعض النساء الفقيرات ماكينات خياطة وتطريز لتعمل عليها وتستفيد من دخلها.

التاسع:إعطاء الفقراء بعض أدوات الزراعة كالحراثات والحصادات والمناجل،وخيرمن ذلك البذور والشتلات التي تنتج مرة من بعد مرة.

العاشر:تركييب دارات كهربائية"مواتير"ضخ المياه على بعض الآبارالمشاعةأولبيوت بعض الفقراء.

الحادي عشر:فرش المساجد بالفرش المناسب لها

الثاني عشر:تركيب برادات المياه الداخلية والحافظات بالمساجد ليشرب منهاالمصلون في تلك المساجد.
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم...ففي ابن آدم ستون وثلاثمائة سلامى أو عظم أو مفصل،على كل واحد في كل يوم صدقة،كل
كلمة طيبة صدقة،وإماطةالأذى عن الطريق صدقة).

الثالث عشر:وضع كاسات المياه وأكواب الشراب على برادات المياه.

الرابع عشر:وضع اباريق الوضوء في المساجد التي لا يوجد بها مياه في صنابير.

الخامس عشر:بذل المناديل الورقية بالمساجد.

السادس عشر:تعليق حوامل الكتب ولوحات الإعلانات عن المحاضرات والندوات والأنشطة الدعوية في المساجد.

السابع عشر: توفير لوازم المساجد من المكيفات ومكبرات الصوت والساعات وغيرها.

الثامن عشر:حفر القبور للموتى ودفنهم فيها.
فعن ابر رافع رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم...من غسل مسلما فكتم عليه غفر الله له أربعين مرة،ومن حفر له فأجنه أجرى عليه كأجر مسكن
أسكنه إياه إلى يوم القيامة ، ومن كفنه كساه الله يوم القيامة من سندس وإستبرق الجنة).

التاسع عشر:تجهيز لبنات القبور ووضعها في المقابر حتى يستفاد منها عند الحاجة.

عشرون:التبرع بالأرض كطريق للمسلمين يعبرون منها بأقدامهم أو مركباتهم.

الواحد والعشرون:التبرع بالأرض لجمعية خيرية أو هيئة شرعية لتبني عليها مقرها أو بعض منافعها.

الثاني والعشرون:التبرع بالأرض لتكون مقبرة للمسلمين يدفنون فيها موتاهم.

الثالث والعشرون:التبرع بالأرض للفقراء والمساكين ليبنوا عليها منازلهم.

الرابع والعشرون:التبرع بالأرض للفقراء ليغرسوها ويستفيدوا من زرعهم فيها.
فعن ابن عباس رضي الله عنهماقال:أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى أرض تهتز زرعا،فقال: لمن هذه ؟!فقالوا:اكتراها فلان.فقال صلى الله عليه وسلم أما أنه لو
منحها إياه كان خيرا له من أن يأخذ عليها أجرا معلوما).

الخامس والعشرون :التبرع بالأرض لبناء مسجد عليها.

السادس والعشرون:التبرع بالأرض لتكون مواقف سيارات للمسلمين يضعون فيها مراكبهم

السابع والعشرون:التبرع بالأرض لتكون مصلى للعيد وصلاة الاستسقاء

الثامن والعشرون:التبرع بالأرض ليبنى عليها مستشفى أو مدرسة أو دائرة تقوم على تقديم الخدمة للمسلمين .

التاسع والعشرون:وقف الأرض على بعض المجالات الخيرية ليستفاد من ريعها في مصالح المسلمين.

الثالثون:التبرع بقوارب بحرية أو شباك صيد لبعض صائدي الاسماك

31-شراء الملابس الجديدة وتوزيعها على مستحقيها من الفقراء والمحتاجين خاصة عند حلول العيد أو بداية العام الدراسي.
32- التصدق بالملابس القديمة المستهلكة على أهل الحاجة بعد غسلها وكيها وتجهيزها للاستخدام مرة أخرى .
33- خياطة الملابس في البيوت وإرسالها إلى النساء أو الأيتام المحتاجين .
34- فرش بيوت الفقراء بالفراش المناسب لهم .
35- تجهيز بيوت الفقراء بما يحتاجون إليه من أثاث ولوازم كالسرر وأدوات الطبخ والخزانات ( الدواليب ).
36- التصدق للفقراء بالثلاجات والغسالات والسخانات وأدوات الكي وأجهزة التدفئة في المناطق الباردة ، والمكيفات المبردة في المناطق الحارة .
37- إدخال السرور على أطفال الفقراء بإهدائهم لعب الأطفال الخالية من المخالفات الشرعية ولو كانت مستخدمة .
38- توزيع الخمار الشرعي "الحجاب" والعباءات الساترة على النساء في البلدان التي تعاني من تبرج وتهتك وسفور .
39- توفير لوازم دور التحافيظ النسائية المختصة بتدريس القرآن والسنة بمثل الكراسي والسبورات والأقلام وغيرها مما تجتاجه تلك الدور .
40- بناء السدود وحواجز المياه الترابية والخراسانية في المناطق التي تعاني من شح المياه الجوفية .
41- بناء الأربطة ودور الإيواء للأسر الفقيرة أو الأرامل المنقطع بهن لذوي الحالات الخاصة كدور العجزة وفاقدي والديهم وغيرهم .
42- بناء المدارس الإسلامية التي تعلم الكتاب والسنة في البلاد المسلمة وغيرها من البلاد التي بها أقلية مسلمة .
43- بناء المساجد في المدن والقرى والهجر والبوادي .
فعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من بنى مسجدا لله ، بنى الله له في الجنة مثله ).مسلم 4/1809(533)
44- بناء المستشفيات والمستوصفات في البلاد الفقيرة لتعالج المرضى الفقراء بالمجان .
45- بناء مغاسل الموتى ، وتجهيزها بما يلزمها من أكفان وحنوط ونعوش وأدوات غسل ونقل .
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من غسل ميتا فستره ، ستره الله من الذنوب ، ومن كفن مسلما ، كساه الله من السندس ).
46- بناء مستودع خيري لجمع وتوزيع المواد الغذائية والاستهلاكية والملابس وغيرها على الفقراء .
47- بناء مطبخ خيري يقدم الوجبات للأسر الفقيرة ، وتجهيزه بلوازمه مثل القدور والملاعق والأفران وغير ذلك .
48- بناء استراحة على الطرق الطويلة تحتوي على بعض الخدمات المهمة كدورات المياه وغير ذلك مما يستفيد منه العابرون على تلك الطرق .
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته ، بعد موته علما نشره ، وولدا صالحا تركه ، أو
مصحفا ورثه ، أو مسجدا بناه ، أو بيتا لابن السبيل بناه ، أو نهرا أجراه ، أو صدقة أخرجها من المه في صحته وحياته ، تلحقه من بعد موته ).صحيح سنن ابن ماجة (1/46)
(198)
49- بناء مسكن مناسب لطلاب العلم الذين يؤمون العلماء ليجاوروهم ويأخذوا العلم عنهم ، ويقصدون الجامعات العلمية والشرعية لتحصيل العلم النافع فيها .
50- بناء قصور الأفراح ليتم تأجيرها من الفقراء الذين ثبتت حاجتهم بأسعار رمزية أو مجانية ليقيموا فيها أفراحهم ومناسباتهم السعيدة .
51- بناء مراكز إسلامية بالدول التي يوجد بها أقلية مسلمة وتجهيزها بلوازمها المهمة فيها .
52- ترميم منازل الفقراء المتصدعة والتي تكاد أن تسقط على رؤوس أصحابها وتحتاج إلى ذلك الترميم .
53- إقامة الأسوار المحيطة بالمقابر عند خوف العبث بها والتعدي عليها .
54- شراء حافلات كبيرة لنقل الحجاج الفقراء إلى المشاعر المقدسة بالمجان .
55- شراء حافلات لحلقات التحفيظ في المساجد لنقل الطلاب لمزاولة أنشطتهم الدعوية والتربوية .
56- شراء حافلات لنقل الطلاب الفقراء من المدارس وإليها .
57- شراء حافلات لنقل النساء المنتظمات في دور النساء القرآنية بالضوابط الشرعية .
58- منح بعض الفقراء سيارات خاصة بهم ولو كانت مستعملة .
فعن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : بينما نحن في سفر مع النبي صلى لله عليه وسلم إذ جاء رجل على راحلة له . قال : فجعل يصرف بصره يمينا وشمالا . فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من كان له فضل ظهر ، فليعد به على من لا ظهر له ، ومن كان له فضل زاد ، فليعد به على من لا زاد له ).صحيح مسلم (3/1090)
(1728 )
59- منح الهيئات القائمة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بعض السيارات المناسبة لهم لتكون عونا في القيام بمهمته .
60- منح بعض المرضى المعاقين سيارات خاصة تناسب حالتهم الصحية وتتوافق مع إعاقتهم .
61- التبرع بسيارات إسعاف لبعض مراكز الإسعاف لنقل المرضى والجرحى وخصوصا حال الأزمات في الحروب
62- التبرع بسيارات واسعة لنقل الموتى من البيوت والمستشفيات والمساجد للمقابر ليتم دفنهم فيها .
63- التبرع بشاحنات مياه كبيرة لنقل المياه للمناطق الجافة وخصوصا للبادية الذين يعانون من ضعف مصادر المياه وصعوبة الحصول على المياه العذبة .
64- توزيع لباس إحرام للحجاج والمعتمرين عند إرادتهم الدخول في الأسناك ز
65- تركيب برادة خارجية للمياه في المساجد أو المدارس أو المقابر أو أسوار البيوت حيث الأحياء المكتظة بالعمال والأطفال والفقراء .
66- توفير بعض احتياجات المستشفيات كجهاز الأشعة والتحاليل والمختبرات .
67- التبرع ليعض المرضى المعاقين بالكراسي المتحركة والأسرة الخاصة بهم .
68- المساهمة في توفير الأطرف الصناعية لبعض المرضى الذين اتلوا بتلف بعض أطرافهم أو بترها .
69- التبرع لمرضى السكر بأنابيب تحليل السكر عند عجزهم عن شرائها .
70- التبرع بجهاز توسيع الشعب الهوائية لمن أصيب بضيق في التنفس .
71- شراء النظارات البصرية للفقراء المصابين بعجز في نظرهم .
72- التبرع بمطبعة لطباعة الكتب الدينية والنشرات لتوزيعها في وجوهها المناسبة .
73- التبرع بأدوات التصوير والنسخ والاستقبال للمكاتب الدعوية والإغاثية .
74- توفير أرقام هواتف للمكتبات الخيرية سواءا الدعوية أو الإغاثية .
75- توفير أجهزة التسجيل والنسخ للأشرطة للمكاتب الدعوية
76- القيام بشق الطرق وتعبيدها وتوصيلها لمن يستفيد منها .
77- توفير أرفف وحوامل أو معلقة للمصاحف في المساجد .
78- نشر المصاحف ووقفها على المساجد والمكتبات والمدارس وغيرها .
فعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (سبع يجرى للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته : من علم علما أو أجرى نهرا أو حفر بئرا أو غرس
نخلا أو بنى مسجدا أو ورث مصحفا أو ترك ولدا يستغفر له بعد موته ).صحيح الترغيب 1/36(74)
79- وقف بعض لوازم الأفراح الغالية كزينة العروس وحليها ليتم إعارتها لمن تريدها في ليلة زواجها ثم يتم ردها لتستفيد منه غيرها .
80- غرس الشجر الذي يستفيد الناس من ثمره أو ظله أو ورقه أو جذوعه .
فعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا ، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة ).
صحيح البخاري (3/94 (2320 ).
81- تأليف الكتب والكتيبات والمطويات والنشرات وطبعها لتوزيعها لمن يستفيد منها .
فعن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أربعة تجري عليهم أجورهم بعد الموت ، من مات مرابطا في سبيل الله ، ومن علم علما ،
أجري له عمله ما عمل به ، ومن تصدق بصدقة ، فأجراها يجري له ما وجدت ، ورجل ترك ولدا صالحا فهو يدعوا له ).صحيح الجامع 890
82- توزيع الكتب على المكتبات العامة في المساجد والمدارس والدورات وغيرها .
83- توزيع الكتب على طلاب العلم في الدروس المنهجية والدورات العلمية .
84- توزيع الكتيبات على عامة المسلمين ليستفيدوا منها بطريق المناولة أو المراسلة أو وضعها في أماكن الانتظار في المستشفيات والمطاعم وصوالين الحلاقة ومكاتب
العقار وغيرها .
85- توزيع الكتيبات على غير المسلمين لدعوتهم إلى الإسلام .
86- إرسال الكتب الإسلامية إلى المكتبات العالمية ومراكز الأبحاث .
87- ***** موقع على شبكة الإنترنت العالمية تدعوا إلى الإسلام والمعتقد الحق والمنهج الصواب الموافق للسنة والكتاب .
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ،
ومن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم ، مثل آثام من تبعه ، لا ينقص من آثامهم شيئا ) .صحيح مسلم 4/1636(2674)
88- آنشآء قناة فضائية إسلامية تدعوا إلى الإسلام وتنافح عنه ، بضوابط شرعية لا بد منها .
89- إنشآء إذاعة إسلامية تنشر الخير في الأرض ، ويمكن أن تكون إذاعة محلية تختص بقطر معين أو تكون عالمية الإرسال .
90- إعداد مجلة إسلامية شرعية تتناول قضايا الإسلام والمسلمين .
91- إعداد جريدة يومية سيارة تتناول الحوادث اليومية من منظور إسلامي .
92- مد المجاهدين في سبيل الله بلوازم الجهاد من عدة وعتاد .
فعن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أفضل الصدقات ظل فسطاط في سبيل الله ، ومنيحة خادم في سبيل الله ، أو طروقة فحل
في سبيل الله ).صحيح سنن الترمذي 2/125(1328)
وعن زيد بن خالد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من جهز غازيا في سبيل الله ، كان له مثل أجره ، من غير أن ينقص من أجر الغازي شيئا ).
مسلم 31197(1895 )
93- توفير مولدات كهربائية للبوادي والهجر عامة
94- إهداء حقيبة المدرسة التي تحتوي على لوازم الدراسة من أقلام ودفاتر وألوان ومراسم لأبناء الفقراء عند بداية كلعام دراسي .
95- توفير حاسب آلي لمن ينتفع به في الدعوة إلى الله تعالى سواء كان لأفراد أو لمجموعات دعوية أو إغاثية .
96- التبرع بحاويات صغيرة لحفظ الماء لبعض أهل البادية أو حاويات لتكون مستودع مائي يلجأ إليه الجميع عند الحاجة إليه .
97- إضاءة الطرق المظلمة التي يحتاج إليها المسلمون في تنقلاتهم في الليل .
98- وضع حافظات مياه كبيرة "براميل " على طرق المسافرين تملئ بالمياه الصالحة للشرب والوضوء وسائر المنافع ، وينبغي تعاهد الماء فيها مرة بعد أخرى .
99- كفالة طلاب العلم حال طلبهم له وعكوفهم عليه وكذلك الدعاة الذين يجوبون الأرض لينشروا دين الله تعالى في أنحاء المعمورة ، وهذا من أعظم المسالك التي يستمر
خيرها وبرها في الحياة وبعد الممات .
فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : كان أخوان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان أحدهما يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ليطلب العلم والآخر يحترف ،
فشكا المحترف أخاه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( لعلك ترزق به ).صحيح سنن الترمذي 2/274(1912)
100- التبرع بالعربات اليدوية "التي تحمل البضائع " لبعض الفقراء الذين يعملون في أماكن بيع الخضروات والأسواق العامة .
101- بناء البيوتات الصغيرة للبدو الرحل المعتادين على التجوال لأمر غير ذي بال ، لتوطينهم وتعليمهم وتوظيفهم والرقي بهم في دينهم ودنياهم .
102- تركيب المظلات التي تحمي من الشمس والمطر للطلاب في الدارس أوللمنتظرين لسيارات النقل العام في الطرق العامة .
103- الاشتراك لسنة أو أكثر في بعض المجلات الإسلامية وإرسالها لمن يستفيد منها أفرادا أو جماعات .
104- عمل أحواض مائية صغيرة تحتوي على المياه الصالحة لسقيا الحيوانات والطيور وكل ذات كبد رطب .
فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( إني أنزع فيحوضي حتى إذا ملأته لإبلي ورد على البعير فسقيته ، فهل
في ذلك من أجر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( في كل ذات كبد حرى أجر ) .صحيح الترغيب1/399(946)
105- وضع مكانس وأدوات تنظيف في المساجد .
فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بالمساجد أن تبنى في الدور ، وأن تطهر وتطيب )صحيح ابن ماجةحديث613.
106- وضع أدوات الحفر كالمساحي والزنابيل والفؤوس في المقابر ، لتكون تحت يد من يقوم بحفر القبور للمسلمين .
107- وضع لوحات إرشادية على حافتي الطرق يستدل بها الحيران ويسترشد بها التائه على ما يريد من المكان .
فعن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (تبسمك في وجه أخيك : لك صدقة ، وأمرك بالمعروف : صدقة ، ونهيك عن المنكر : صدقة ،
ولإرشادك الرجل في أرض الضلال : لك صدقة ، وبصرك الرجل الرديء البصر : لك صدقة ، وإماطتك الحجر والشوكة والعظم عن الطريق : لك صدقة ، وإفراغك من دلوك
في دلو أخيك :لك صدقة ).صحيح سنن الترمذي 2/186(1594 )
108- تمهيد وتعبيد طرق المسلمين التي تهدمت من السيول الجارية والأمطار الغزيرة والتصدعات الخطيرة وغيرها .
فعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من أخرج من طريق المسلمين شيئا يؤذيهم ، كتب الله له به حسنة ، ومن كتب له عنده
حسنة ، أدخله الله بها الجنة ).الصحيحة 5/386 (2306 )
109- تعليم الناس القرآن والسنة وأحكام الشريعة وتربيتهم عليها وتهذيبهم بها.
فعن أبي مالك الأشجعي عن أبيه رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم....من علم آية من كتاب الله عز وجل كان له ثوابها ما تليت).



-------------------------------------------------------------
موضوعي صدقه واحتسبه اجر للميت

تكفووووون ارفعوووو الموووضوع بدعوه للميت احتسب هالموضوع صدقه تكتب له باذن الله اجر هالموضوع كاملا له لاتحرموه من دعوه من القلب اللهم اغفر له
133
6K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عبرات قلم
عبرات قلم
اللهم صل على محمد عليه السلام عدد ماذكره الذاكرون وغفل عنه الغافلون وعدد ماتعاقب ليل ونهار الى يوم الدين
آسبغ الله علينا وعليكم نعمه الظاهرة والباطنة
وكل من قال آميييييينننننن
ام فهـــــد
ام فهـــــد
الله يرحمه يارب وجزاك الله خيرا
ندوو
ندوو
الله يجزاك الجنه00
$ايلان$
$ايلان$
الله يرحمه
إنتظارالفرج
إنتظارالفرج
جزاك الله خير

موضوع قيم جدآ

وغفرالله لميتكم ورحمه