:):):):):):):):)
بعض الناس اذا ظلمهم مسلم, او ما ظلموا, يدعون عليه كأن يقولوا:"الله لا يوفقه" او "ان شاء الله لا ينجح في عمله او ما يسعى اليه" فما حكم من يدعو مثل هذا على مسلم. الرجاء التفصيل اذا امكن.
بارك الله فيكم,
وسيم
الحمد لله والصلاةُ والسلامُ على رسول الله
أما بعد،
بالنسبة للدعاءِ على المسلمِ ظلما فهذا حرام أما قول "الله لا يوفقه" ففيه تفصيل وهو إن كان لا يفهم المعنى لا يكفر أما إن كان يفهم المعنى فقد كفر لأن معنى "الله لا يوفق فلان" أي أسأل الله أن لا يوفقه للإيمان فيموتُ كافرا، والظاهر عند أغلب الناس في هذا العصر أنهم لا يفهمونَ هذا المعنى بالمرة بل يظنونَ أن المعنى أن لا يرزقه ونحو ذلك.
من موقع اسلامي
ملاحظة:
الموضع لايتعلق بموضوع معين
ا ل ث ل ج @a_l_th_l_g
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الموضوع الاول مااااااااااااااااااااااااااااااااااااااله صلاح
ماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااله دخل
ماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااادري عنه نسيته
لا تدخلون الموااااااااااااضيع في بعض
ابداااااااااااااااااااااااااااااااااا ابدااااا ما طريته
لوسمحتو اللي بتعلق لاتجيب طاري للموضوع الاول واللي بتسب او تلمح عادي تاخذ راحتهااا
انا مو( امـ ) لكل وحدة منكم عشان اقول عيب يابنتي خليك مؤدبه
بس اهم نقطة لازم تفهموهااااا ان هذاااا موضوع اخر ماااااااااااااااااااااااااااااااااااله علاقة بالاول شكرا اموله لا طز في الردود الغبية بكيفهم مالي صلاح فيهم
ماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااله دخل
ماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااادري عنه نسيته
لا تدخلون الموااااااااااااضيع في بعض
ابداااااااااااااااااااااااااااااااااا ابدااااا ما طريته
لوسمحتو اللي بتعلق لاتجيب طاري للموضوع الاول واللي بتسب او تلمح عادي تاخذ راحتهااا
انا مو( امـ ) لكل وحدة منكم عشان اقول عيب يابنتي خليك مؤدبه
بس اهم نقطة لازم تفهموهااااا ان هذاااا موضوع اخر ماااااااااااااااااااااااااااااااااااله علاقة بالاول شكرا اموله لا طز في الردود الغبية بكيفهم مالي صلاح فيهم
الصفحة الأخيرة
سؤال موجه للشيخ ابن باز رحمه الله تعالى
حكم دعاء الأخ على أخيه بأن يصيبه مكروه لمعصية فعلها؟
لا يجوز الدعاء من الأخ على أخيه من أجل تعاطيه المعاصي, ولكن يدعو له بالهداية، يدعو له بالهداية وينصحه ويوجهه إلى الخير, لقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم)، (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، وليس من شأن الأخ ولا من شأن المحبة في الله الدعاء عليه، كأن يقول: أهلكه الله، أو: قاتله الله، أو ما أشبه ذلك، بل يدعو له بالهداية والتوفيق والصلاح، هذا هو الذي ينبغي للمؤمن مع أخيه, أما إذا كابر وعصى، فقد يقال: فقد يدعى عليه من باب الزجر ومن باب العقوبة، إذا كابر وعصى كما يؤدب أيضاً, ويقام عليه الحد إن كانت المعصية توجب الحد, لكن بدون شيء من ذلك يدعى له بالهداية وينصح ويوجه إلى الخير, ويقام عليه الحد إن كانت المعصية مما يوجب الحد، ووجدت الشروط التي بها يستحق أن يقام عليه الحد, وهكذا التعزير إذا أقر المعصية وجب تعزيره على ولي الأمر إذا رأى المصلحة في تعزيره، وإن رأى المصلحة في توجيهه إلى الخير ونصيحته وتحذيره فلا بأس؛ لأن التعزير مرده إلى ولي الأمر.
http://www.binbaz.org.sa/mat/20889