أفتوني في هالمســــــــــــــــــــأله ؟

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
ابي الحكم في مسأله خاصه
انا باقي على 13 يوم ماقدرت اقضيها لاني كنت حااامل والحين انا ولاده وبيدخل رمضان وانا باااقي ماكملت
فأريد ان ازكي عنها لان ماعندي استطاعه اصومها
فأريد توضيح مادا افعل بالتفصيل عشان على بينه كم صاع وايش النوع رز او شي ثاني
13 يوم كم عليها من صاع
والله يجزاكم خير
7
830

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مشاعل العبدالله
استغفر الله
سوسو الرقيبة
سوسو الرقيبة
الله يسرك امرك اختي ***** الله ...استغفر الله واتوب اليه يارب اللهم سخر لي حبيبي الغالي عل قلبي ويكون صاحب دين وخلق يارب
*هبة
*هبة
سؤالي امرأة حامل وفي الشهور الاخيرة وعليها 4_5 ايام قضاء ولكنها لاتستطيع الصيام لشعورها بالتعب !!!

هل واجب عليها الصيام ام كفارة ام ماذا ؟؟؟


تأخير القضاء إلى رمضان الآخر إن كان بعذر كاستمرار المرض أو السفر أو وجود حمل أو إرضاع : فلا يلزم إلا القضاء ، وإن كان بغير عذر : فعلى المتأخر التوبة والاستغفار ، وعليه - عند جمهور العلماء - فدية طعام مسكين لكل يوم مع القضاء إستحبابا

اتفق الأئمة على أنه يجب على من أفطر أياماً من رمضان أن يقضي تلك الأيام قبل مجيء رمضان التالي .

واستدلوا على ذلك بما رواه البخاري (1950) ومسلم (1146) عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت : ( كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلا فِي شَعْبَانَ ، وَذَلِكَ لِمَكَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) .

قال الحافظ :

وَيُؤْخَذ مِنْ حِرْصهَا عَلَى ذَلِكَ فِي شَعْبَان أَنَّهُ لا يَجُوز تَأْخِير الْقَضَاء حَتَّى يَدْخُلَ رَمَضَان آخَرُ اهـ

فإن أخر القضاء حتى دخل رمضان التالي فلا يخلو من حالين :

الأولى :

أن يكون التأخير بعذر ، كما لو كان مريضاً واستمرَّ به المرض حتى دخل رمضان التالي ، فهذا لا إثم عليه في التأخير لأنه معذور . وليس عليه إلا القضاء فقط . فيقضي عدد الأيام التي أفطرها .

الحال الثانية :

أن يكون تأخير القضاء بدون عذر ، كما لو تمكن من القضاء ولكنه لم يقض حتى دخل رمضان التالي.

فهذا آثم بتأخير القضاء بدون عذر ، واتفق الأئمة على أن عليه القضاء ، ولكن اختلفوا هل يجب مع القضاء أن يطعم عن كل يوم مسكيناً أو لا ؟

فذهب الأئمة مالك والشافعي وأحمد أن عليه الإطعام . واستدلوا بأن ذلك قد ورد عن بعض الصحابة كأبي هريرة وابن عباس رضي الله عنهم .

وذهب الإمام أبو حنيفة رحمه الله إلى أنه لا يجب مع القضاء إطعام .

واستدل بأن الله تعالى لم يأمر مَنْ أفطر من رمضان إلا بالقضاء فقط ولم يذكر الإطعام ، قال الله تعالى : ( وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) البقرة/185.

انظر : المجموع (6/366) ، المغني (4/400) .

وهذا القول الثاني اختاره الإمام البخاري رحمه الله ، قال في صحيحه :

قَالَ إِبْرَاهِيمُ -يعني : النخعي- : إِذَا فَرَّطَ حَتَّى جَاءَ رَمَضَانُ آخَرُ يَصُومُهُمَا وَلَمْ يَرَ عَلَيْهِ طَعَامًا ، وَيُذْكَرُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مُرْسَلا وَابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ يُطْعِمُ . ثم قال البخاري : وَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهُ الإِطْعَامَ ، إِنَّمَا قَالَ : ( فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) اهـ

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهو يقرر عدم وجوب الإطعام :

وأما أقوال الصحابة فإن في حجتها نظراً إذا خالفت ظاهر القرآن ، وهنا إيجاب الإطعام مخالف لظاهر القرآن ، لأن الله تعالى لم يوجب إلا عدة من أيام أخر ، ولم يوجب أكثر من ذلك ، وعليه فلا نلزم عباد الله بما لم يلزمهم الله به إلا بدليل تبرأ به الذمة ، على أن ما روي عن ابن عباس وأبي هريرة رضي الله عنهم يمكن أن يحمل على سبيل الاستحباب لا على سبيل الوجوب ، فالصحيح في هذه المسألة أنه لا يلزمه أكثر من الصيام إلا أنه يأثم بالتأخير . اهـ

الشرح الممتع (6/451) .

وعلى هذا فالواجب هو القضاء فقط ، وإذا احتاط الإنسان وأطعم عن كل يوم مسكيناً كان ذلك حسناً .

وعلى السائلة - إذا كان تأخيرها القضاء من غير عذر- أن تتوب إلى الله تعالى وتعزم على عدم العودة لمثل ذلك في المستقبل .

والله تعالى يوفقنا لما يحب ويرضى .

والله أعلم
*هبة
*هبة
امرأة حامل أفطرت شهر رمضان،هل تقضي أو تُطعم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

فضيلة الشيخ بارك الله فيكم

امرأة حامل أفطرت شهر رمضان و أنجبت طفلها خلاله…هل يجب عليها القضاء أم بإمكانها إخراج مال لإطعام مساكين عن الأيام التي أفطرتها ؟ خصوصاً أنها الآن مرضعة و لن تستطيع القضاء في الوقت الحالي ؟

جزاكم الله خيراً




الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يجب عليها القضاء ؛ لأن من أفطر لعذر وجب عليه القضاء ، بخلاف من أفطر لِكِبَر أو لمرض لا يُرجى برؤه .

وكون هذه المرأة لا تستطيع القضاء في الوقت الحالي ففي الأمر سعة ، ولها أن تؤخّر القضاء إلى شعبان القادم ، ولا يجوز لها أن تؤخِّر القضاء إلى ما بعد رمضان .

والله تعالى أعلى وأعلم .

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد

http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=7040
حمداً للمولى
حمداً للمولى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختي الفاضلة ... الأفضل إنك تسألي شيخ

لكن عندي مجموعة أسئلة حتى يتضح الأمر:

1) عندما أفطرتي هل كان بسبب الحمل أو الرضاعة أو بسبب الدورة؟
وإذا كان بسبب الحمل والرضاعة هل كان بسبب الخوف على نفسك أو على الولد أو على الاثنين؟

2) بعد رمضان إلى اليوم هل كان عندك فرصة للقضاء لكنك أخرتيه؟
يعني في شوال ، وذي القعدة وذي الحجة هل كان عندك مجال للقضاء أو كان العذر لا يزال مستمراً؟


في كل الأحوال القضاء يبقى دين في رقبتك، لكن يبقى سؤالين:

1) هل عليك فدية عن الإفطار؟ -->الفدية تجب عليك إن كان فطرك بسبب خوفك على الولد فقط
(فللحامل أن تفطر إذا خافت على نفسها وولدها وعليها القضاء فقط لحديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله تعالى وضع عن المسافر الصوم وشطر الصلاة، وعن الحامل أو المرضع الصوم. رواه أبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه.


وإذا خافت على ولدها فقط فعليها القضاء والفدية عند الجمهور)


2) هل عليك كفارة بسبب تأخير القضاء؟ --> الكفارة تجب عليك إذا لم يستمر عذرك من بعد رمضان إلى رمضان التالي

(
من أخر القضاء من غير عذر حتى دخل رمضان آخر فعليه القضاء مع الفدية عند الجمهور)


والفدية هي: إطعام مسكين واحد عن كل يوم يفطر فيه لقوله تعالى: فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ .
وأما مقدارها فمد من الطعام، والمد يساوي 750 جراماً تقريباً من الأرز،



الخلاصة:

إذا كان عندك مجال تقضين الأيام بعد رمضان مباشرة وما قضيتيها فعليك فدية عن كل يوم مسكين = 750 جرام × 13 =9.750 كيلو رز

إذا كان فطرك بسبب خوفك على ولدك فقط (إذا كنتي حامل أو مرضع وقتها) فعليك فدية عن كل يوم مسكين أيضاً = 9.750 كيلو رز

زيادة على ذلك فعليك قضاء تلك الأيام بعد زوال عذرك
والله المستعان

والله أعلم