ana_7lwaaa
•
جزاج الله خيــــــــــر
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك اختي أم سعد النجديه
وهنا إضافة بسيطة عن ( فرح الله عزوجل)
وهي أن الفرح : صفة من صفات الله عزوجل والفرح صفة حقيقية للّه عز وجل على ما يليق به، وهو من صفات الفعل التابعة لمشيئته تعالى وقدرته، فيحدث له هذا المعنى المعبر عنه بالفرح عندما يحدث عبده التوبة والإنابة إليه، وهو مستلزم لرضاه عن عبده التائب وقبوله توبته.
وإذا كان الفرح في المخلوق على أنوا ع، فقد يكون: فرح خفة وسرور وطرب، وقد يكون فرح أشر وبطر، فاللّه (عز وجل) منزه عن ذلك كله، ففرحه لا يشبه فرح أحد من خلقه، لا في ذاته، ولا في أسبابه ولا في غاياته، فسببه كمال رحمته وإحسانه التي يُحبُّ من عباده أن يتعرضوا لها، وغايته إتمام نعمته على التائبين المنيبين.
ووفقنا الله دائما لما يحبه ويرضاه
بارك الله فيك اختي أم سعد النجديه
وهنا إضافة بسيطة عن ( فرح الله عزوجل)
وهي أن الفرح : صفة من صفات الله عزوجل والفرح صفة حقيقية للّه عز وجل على ما يليق به، وهو من صفات الفعل التابعة لمشيئته تعالى وقدرته، فيحدث له هذا المعنى المعبر عنه بالفرح عندما يحدث عبده التوبة والإنابة إليه، وهو مستلزم لرضاه عن عبده التائب وقبوله توبته.
وإذا كان الفرح في المخلوق على أنوا ع، فقد يكون: فرح خفة وسرور وطرب، وقد يكون فرح أشر وبطر، فاللّه (عز وجل) منزه عن ذلك كله، ففرحه لا يشبه فرح أحد من خلقه، لا في ذاته، ولا في أسبابه ولا في غاياته، فسببه كمال رحمته وإحسانه التي يُحبُّ من عباده أن يتعرضوا لها، وغايته إتمام نعمته على التائبين المنيبين.
ووفقنا الله دائما لما يحبه ويرضاه
الصفحة الأخيرة