الياسمين الابيض
نعم كما قلت اخي محب الورد نحن في بلادنا لا نناقش هذه الامور ......
حتى ان ناقشناها ما الحل ؟؟؟؟؟؟ظ
ما دام الحل ليس بيدي ولاسير تسجيلي في الثانوية العامة وفي الجامعة ولااخرج جواز السفر ....
لاعمل كذا وكذا ...
اول ما يطلب البطاقة الشخصية .......
ماذا اقول لهم لماذا تريدونها ؟؟؟؟؟؟؟
انا ما اعلمه انها لاثبات اني انا صاحبة العلاقة لا غيري ......
لم افكر بابعد من ذلك .......
وان فكرت كما الان ......
ماذا افعل ؟؟؟؟؟؟؟ :25: :25:
أم يحيى
أم يحيى
العزيزة الياسمين الأبيض

البطاقة هذه عندنا أمر مرفوض .

وعندكم مقبول .. لماذا ؟؟

لأن البطاقة بالنسبة لما يحدث في بلادكم من سفور واختلاط لا تعد شيئا ..

أما عندنا فتعني لنا الكثير ..

تعني بداية النهاية التي ترفضونها في بلادكم ..
معاني الحروف
معاني الحروف
عفوا

اود ان اقول ان هذا الامر اعتقد انه في السعوديه فقط
اما باقي دول الخليج والعرب البطاقه موجوده

وبالفعل الزمان والمكان تغير والدليل ان اصبح بعض الرجال الفاسدين
يتسترون بعباءة المرأه والخمار لاهداف دنيئه

فوجدت البطاقه لتحمي بعض المصالح الخاصه بالفرد
وليس دليل على السفور والفساد في البلد

فكم من سفور يستتر باحسن الثياب


تماما مثل لبس النقاب
لدينا المرأه المحتشمه ترتدي الحجاب واللبس الساتر والعباءه المحتشمه
لكن لا تغطي وجهها ...... فهل هذا يعني سفور
هنا اختلف العلماء وفسرت الايه باكثر من تفسير ولن نناقش في هذا

البعض يرتديه ........ ولكن الله اعلم بالنوايا ولا نعلم عن الاخرين


لكن البطاقه اعتقد انها ضروريه لحفظ حقوق الفرد سواء امرأه او رجل
والله ينظر ما في القلوب

فبسبب ما نحن فيه من تطور نتمسك بديننا ونريد ان نحفظ ما يمكن ان يضيع بسبب هذا التطور دون ان نأذي احد

وخصوصا ان البطاقه لن تظهر الا في الحالات الضروريه
فهل ممكن لجواز سفر بدون صوره..... اذن كيف سيتعرف على صاحبها
اذا كان هو او لا




وجزاكم الله خير
محب الورد
محب الورد
بسم الله الرحمن الرحيم

أود توضيح بيان النصوص الدينية التي تحدد ذلك وتحسم النزاع وشكرا.
فتوى الشيخ القرضاوي حفظهالله
إن من أعظم الفتن والمؤامرات الفكرية التي أدخلت على دنيا المسلمين تحويل المسائل اليقينية في الإسلام إلى مسائل جدلية، وجعل مواضع الإجماع القطعي موضع خلاف نظري وبذلك تنقلب المحكمات إلى متشابهات، يسأل عنها السائلون ويختلف فيها المختلفون ويشكك فيها المشككون… ومن أمثلة ذلك هذا الحكم الذي يسأل عنه الأخ المستفتي.

فقد أجمع المسلمون في كل أعصارهم وأمصارهم فقهاء ومحدثين ومتصوفين، ظاهرية وأهل رأي وأهل أثر، بأن شعر المرأة من الزينة التي يجب سترها، ولا يجوز كشفها للأجانب من الرجال. وسند هذا الإجماع نص صريح محكم من كتاب الله تعالى. ففي سورة النور يقول الله عز وجل: (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن) والاستدلال بالآية من وجهين:

الوجه الأول: أن الله نهى في الآية عن إبداء المرأة المؤمنة لزينتها إلا ما ظهر منها ولم يقل أحد من علماء السلف أو الخلف أن الشعر داخل في (ما ظهر منها) حتى الذين توسعوا في الاستثناء أكثر من غيرهم.

قال القرطبي في تفسير الآية:
أمر الله سبحانه وتعالى النساء بألا يبدين زينتهن للنظارين، إلا ما استثناه من الناظرين في باقي الآية حذارا من الافتتان، ثم استثنى ما يظهر من الزينة واختلف الناس في قدر ذلك. فقال ابن مسعود: ظاهر الزينة هو الثياب، وزاد ابن جبير الوجه، وقال سعيد بن جبير أيضا وعطاء والأوزاعي: الوجه والكفان والثياب. وقال ابن عباس وقتادة والمسور بن مخرمة: ظاهر الزينة هو الكحل والسوار والخضاب إلى نصف الذراع والقرط والفتخ، "الفتخ بفتحتين جمع الفتخة خواتيم كبار تلبس في الأيدي"، ونحو ذلك.. فمباح أن تبديه المرأة لكل من دخل عليها من الناس.

قال ابن عطية: ويظهر لي بحكم ألفاظ الآية أن المرأة مأمورة بألا تبدي، وأن تجتهد في الإخفاء لكل ما هو زينة، ووقع الاستثناء فيما ظهر بحكم ضرورة حركة فيما لا بد منه، أو إصلاح شأن ونحو ذلك. "فما ظهر" على هذا الوجه مما تؤدي إليه الضرورة في النساء فهو المعفو عنه.

قال القرطبي:
قلت هذا قول حسن، إلا أنه لما كان الغالب من الوجه والكفين ظهورهما عادة وعبادة وذلك في الصلاة والحج، فيصلح أن يكون الاستثناء راجعا إليهما. يدل على ذلك ما رواه أبو داود عن عائشة رضي الله عنها أن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها ثياب رقاق، فأعرض عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لها: "يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها إلا هذا.." وأشار إلى وجهه، وكفه، فهذا أقوى في جانب الاحتياط، ولمراعاة فساد الناس فلا تبدي المرأة من زينتها إلا ما ظهر من وجهها وكفيها والله الموفق.

وبهذا يظهر أن "ما ظهر منها" لا يدخل فيه الشعر بحال من الأحوال، بل من العلماء من أخرج الوجه نفسه مما ظهر منها.

الوجه الثاني: إن الله أمر المؤمنات في الآية بضرب خمرهن على جيوبهن. والجيوب مواضع فتحات الثياب وهي الصدور. والخمر -كما قال المفسرون- جمع خمار، وهو ما تغطي به المرأة رأسها -ومنه اختمرت المرأة، وتخمرت، هي حسنة الخمرة (انظر مثلا القرطبي: جـ12، ص230) وقال الحافظ ابن حجر في شرح البخاري: الخمار للمرأة كالعمامة للرجل. وهذا ما تنص عليه كتب اللغة أيضا. قال في القاموس، الخمار: النصيف. وفي مادة نصف. قال: النصيف، الخمار والعمامة وكل ما غطى الرأس. وقال في المصباح: الخمار ثوب تغطي به المرأة رأسها.

هذا وتطلق لفظة "الخمار" على كل غطاء كما في الحديث "خمروا الآنية" أي غطوها، ويبدو أن هذا المعنى هو الذي ضلل الذين جادلوا في شأن الشعر. مع أن هذا المعنى العام غير المعنى الخاص الذي جاءت به الآية… وإذا كان اللفظ يراد به أكثر من معنى، فإن القرائن وسياق الكلام هو الذي يحدد المعنى المراد منه.

وتفسير الخمار في الآية بغطاء الرأس لا جدال فيه، ومما يؤيد ذلك نزول الآية ، وتعبد نساء المؤمنين بها مهاجرين وأنصارا كما وردت بذلك أصح الروايات.

قال القرطبي:
وسبب نزول هذه الآية أن النساء كن في ذلك الزمان إذا غطين رؤوسهن بالأخمرة وهي المقانع سدلنها من وراء الظهر. فيبقى النحر والعنق والأذنان لا ستر على ذلك، فأمر الله بلي الخمار على الجيوب. وهيئة ذلك أن تضرب المرأة بخمارها على جيبها لتستر صدرها. روى البخاري عن عائشة أنها قالت: رحم الله نساء المهاجرات الأول لما نزل (وليضربن بخمرهن على جيوبهن) شققن أزرهن فاختمرن بها.

ودخلت على عائشة حفصة بنت أخيها عبد الرحمن رضي الله عنهم وقد اختمرت بشيء يشف عن عنقها وما هناك، فشقته عليها وقالت: إنما يضرب بالكتيف الذي يستر. والله أعلم.

كتاب فتاوى معاصرة الجزء الأول
الياسمين الابيض
اختي الغالية ام يحيى
الحمد لله الذي عافاكم مما نحن فيه ....
ولكني صدقا اتساءل البطاقة تلك التي يراها موظف بسرعة خاطفة لاعيدها الى حقيبتي .....الامر احيانا لا يتعدى الثواني ولكنه روتين ....
اويعقل ان يكون فتنة ؟؟؟؟؟؟؟
وسؤال اختي ام يحيى -عذرا- لم افهم مالنهاية التي نرفضها في بلادنا .؟؟؟؟؟؟ :30: