ترقبوا غدا الجمعة

الملتقى العام

عشر ذي الحجة
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده … وبعد:
فمن فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيها فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً. ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول صلى الله عليه وسلم بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن لله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرقاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها.
44
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

قحطانيه كوول2009
جزاك الله خيرا"
جوري فيفا
جوري فيفا
جزاك الله خيرا"
توتf
توتf
جزاك الله خير
للصمت لذه
للصمت لذه
جزاك الله خير
بدره 2011
بدره 2011
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم