الكريسماس ..وماأدراكـ مالكريسماس؟؟!! حقائق وتوجيهات ..

الملتقى العام













الحمد لله نحمده ونستعينه ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرورانفسنا وسيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ونشهدان لا إله الا الله وحده لا شريك له ونشهد ان محمدا عبده ورسوله عليه افضل الصلاة وأزكى التسليم ...



اللهم لكـ الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهكـ وعظيم سلطانكـ ان جعلتنا مسلمين,,

اللهم لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك..

}أَفَمَن شَرَحَ اللّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ فَهُوَ عَلَىَ نُورٍ مّن رّبّهِ فَوَيْلٌ لّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مّن ذِكْرِ اللّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلاَلٍ مّبِينٍ{

الإسلام هو الدين القيم الذي فيه صلاح البلاد والعباد، وهو أعظم المنن التي منّ بها الكريم الوهاب، وقد تكفل الله لمن سلكه بسعادة الدنيا والآخرة.. فيه المبادئ السامية، والأخلاق العالية، والنظم العادلة.. إنه الدين الذي ينبغي لنا أن نفتخر به، وأن نتشرف بالانتساب إليه، فمن لم يتشرف بهذا الدين ويفخر به ففي قلبه شك وقلة يقين..
إن الحق يخاطب حبيبه المصطفى(صلى الله عليه وسلم) قائلاً

(وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْـأَلُونَ) . أي: شرف لك وشرف لقومك وشرف لأتباعك إلى يوم القيامة..


ومما زادني شرفاً وتيهاً وكدت باخمصي أطأ الثريا
دخولي تحت قولك ياعبادي وأن صيٌرت أحمد لي نبياً


أختي الحبيبه ..

إذا كنت ممن أنعم الله عليها بنعمة الإسلام فخري لله ساجده ..
نعم حبيبتي اسجدي الآن ..سجدت شكر لله ..حمداً وثناءً على هذه النعمة العظيمه في حين أضل الله عنها أمماً كثيرة وهذا والله هو الخسران الأكيد ,,,
اللهم ثبتنا على الاسلام والايمان حتى نلقاك ,,,آمين

أخواتي الغاليات..
والذي نفسِي بيده ان قلبي يعتصر ألماً وحزناً لما وصل اليه حال أخواني المسلمين في بقاع الارض وذلك بالاحتفال أو بالمشاركة في أعياد النصارى ,,
ففي الوقت الذي يستقبل فيه المسلمون هذا الموسم من مواسم الخير و العبادة
(شهر الله المحرم ـ عاشورا)
؛ يستقبل النَّصارى عيدهم الدّيني (الكرسمس أو الكريسماس و عيد رأس السنه)، المستمد من عقيدتهم المحرفة.

وإني و الله أتعجب: كيف يحتفل المسلم بهذا العيد ، الذي يكفر فيه بالله ، و يتخذ فيه عيسى إلهاً من دون الله ، أو ابناً لله ، ( سبحانه و تعالى عمَّا يصفون ) ؟


WIDTH=600 HEIGHT=400


و أبرز علامة لهذا العيد هي قضية صَلْب المسيح، فهل نصدّقهم ان المسيح صلب ليكفر أخطاء البشرية ؟ أو نصدق الله الذي قال في محكم تنزيلهِ
(وما قتلوه وما صلبوه ولكنْ شبِّه لهم) ، وقالَ : (بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزاً حكيماً ) ؟

إنَنا - كمسلمين - نؤمن أن عيسى عبد الله و رسوله و كلمته ألقاها إلى مريم و روحٌ منه ، و أنه لم يُقتل و لم يُصلب ، بل رفعه الله إليه ، و أنه سينزل في آخر الزمان على شريعة محمدصلى الله عليه و سلَّم ، فيَكسر الصَّليب ، و يقتل الخنزير ، و يضع الجزية.


WIDTH=400 HEIGHT=350


لذلك أحبتي توجهت للبحث عن هذا الموضوع الذي أشغلني كثيراً وجمعت من عدة منتديات واليوتيوب وخرجت بهذا الموضوع المتواضع الذي اسأله سبحانه وتعالى ان ينفع به
الاسلام والمسلمين
وكل من اطلع عليه ويجعل عملي هذا خالص لوجه الكريم ,,,

وقال حبيبي وقرة عيني محمد صلى الله عليه وسلم ..

(لأن يهدي الله بك رجلا واحداً خير لك من حمر النعم )



..( حقائق عن الكرسمس أو الكريسماس )..


والكرسمس يكون في يوم 25 ديسمبر (25/12) وهو عيد ميلاد المسيح -صلّى الله عليه وسلّم على حد قولهم
ويرتكب فيه المعاصي من: غناءٍ ورقصٍ واختلاطٍ وشربَ خمرٍ وفواحشٍ... إلخ،
وطوال اليوم تكثر فيه الإضاءة والأشجار ( الكرسمس ) وتمّ اعتبار أوراقها ذات الشوك رمزاً لإكليل المسيح، وثمرها الأحمر رمزاً لدمه,,
ويشتهر عندهم حاليا ( البابا نويل ) وقد كان قبله باسم (القديس نيكولاس ) ولكن مسمى البابا نويل طغى في الشهرة وتوزيع الهدايا للأطفال..

والقديس: هو الذي سخر نفسه لخدمة الكنيسة والرب كما يعتقدون .

وعيد رأس السنة ..وهو من الطقوس الحديثة .. وهم يجتمعون في ليلة 1/1 ( يناير) من كل سنة ميلادية أي بعد انقضاء نهار اليوم 31 /12 ( ديسمبر ) يبدأالاجتماع ومن ثم تطفأ الأنوار إذا اقتربت الساعة من 12 ليلا ويبدأون العد عند قرب التمام 12 ... ثم يبدأ الاحتفال بالرقص والمجون بعد الساعة 12 ليلا .. حتى الصباح ..



ومن الملاحظ أخواتي الغاليات ماوصل اليه حال بعض بلاد المسلمين من إقامة مثل هذه الاحتفالات أو مشاركة النصارى في احتفالاتهم (الكرسميس أو تهنئتهم أو تقديم الهدايا اليهم ,,,
وهذا ينطوي عليهم حرّماتٍ أشدّ، تمس عقيدة المسلم من التّشبه بالكفار، وحبّ شعائرهم وعاداتهم ،وكذلك تقويتهم، وفخرهم بانحرافهم، واعتزازهم بكفرهم....

وبخاصة الذين يعيشون في البلاد الغربية - يشاركون الكفار أعيادهم، ويحضرون
ويشهدون محافلهم، وهذا أمر خطير جداً لا بد من التحذير منه لأنه يمس بالعقيدة.
فلا يجوز لنا مجاملتهم والتودد لهم
فيما يخالف شريعتنا

قال تعالى:
" (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ
تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ" ) الممتحنه
قال تعالى :
"لَا تَتَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ" الممتحنة 13.




WIDTH=400 HEIGHT=350


فضلاً لاأمراً ياحبيبتي عدم الرد الآن
للموضوع بقيه
تابعيني ....
70
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

المشتاقة لجنةربها



حكمُ الاحتفالِ بعيدِ ميلادِ المسيح

خالد بن سعود البليهد


الحمدُ لله ربِّ العالمين ، و الصَّلاةُ والسَّلامُ على نبيِّنا محمَّدٍ و على آلهِ و صَحْبهِ أجمعين ، و بعدُ :

فيحرمُ على المسلمِ الاحتفالُ بعيدِ ميلادِ المسيح عليه السَّلامُ ( الكرسمس ) للأمورِ الآتية:



أوَّلاً :إنَّ الاحتفالَ بهذا اليوم يُعَدُّ عيداً مِنَ الأعيادِ البِدعيَّةِ المحدَثةِ التي لا أصلَ لها في الشَّرعِ ، و قد نهى النَّبيُّ صلَّى الله عليه و سلَّم عنِ الإحداثِ في الدِّينِ . عنْ عائشةَ رضيَ الله عنهاقالتْ : قالَ رسولُ الله صلَّى الله عليه و سلَّم : ( مَنْ أحدثَ في أمرِنا هذا ما ليسَ منه فهو رَدٌّ ) أخرجَه البخاريُّ و مسلم ، و في روايةٍ لمسلم : ( مَنْ عَمِلَ عملاً ليسَ عليه أمرُنا فهو رَدٌّ ) .



فلا يُخَصَّصُ يومٌ بفرحٍ و احتفالٍ إلا بدليلٍ شرعيٍّ .




ثانياً : لا يجوزُ للمسلمِ الاحتفال بعيدٍ إلا بالأعيادِ المشروعةِ المأذونِ فيها في دينِنا ، و قد شرعَ لنا رسولُ الله صلَّى الله عليه و سلَّم عيدينِ : عيدَالفِطْرِ و عيدَ الأضحى .



فقد روى أبو داود و النّسائيُّ وغيرُهما بِسَنَدٍ صحيحٍ عنْ أنسٍ رضيَ الله عنه قالَ : ( قَدِمَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه و سلَّم المدينةَ و لهم يومانِ يلعبونَ بهما ، فقالَ : قد أبدلَكمُ الله تعالى بهما خيراً منهما يومالفِطْرِ والأضحى ) .


فالنَّبيُّ عليه الصَّلاةُ و السَّلامُ أبطلَ أعيادَهم حتَّى لا يضاهى بها أعيادالمسلمين ، و إذا تساهلَ الولاةُ و العلماءُ بذلك عَظَّمَ العوامُّ أعيادَ الكفَّارِ كتعظيمِهم لأعيادِ المسلمينَ .








ثالثاً : لا يشرعُ في دينِنا الاحتفال بمولدِ أحدٍ مهما كانَ ؛سواء كانَ يتعلَّق بمولدِ نبيِّنا محمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم أو غيره مِنَ الأنبياءِ أو الصِّدِّيقينَ و الصَّالحينَ ، فمولدُ الأنبياءِ و مماتهم صلواتُ الله عليهم ليسَ مناسبةً دينيَّةً يتقرَّب بها إلى الله و يظهرُ فيها الفرح أو الحزن أو غيرذلك مِنْ مظاهرِ الاحتفال .


و لذلك لما كسفتِ الشَّمسُ على عهدِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه و سلَّم ظنَّ النَّاسُ أنها كُسِفَتْ لموتِ إبراهيمَ وَلَدِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه و سلَّم ، فردَّ صلَّى الله عليه و سلَّم هذا الظَّنَّ و أبطلَه كما أخرجَ البخاريُّ حديث المغيرة بنِ شعبة قالَ : كُسِفَتِ الشَّمسُ على عهدِ رسول الله صلَّى الله عليه و سلَّم يومَ ماتَ إبراهيمُ ، فقالَ النَّاسُ كُسِفَتِ الشَّمسُ لموتِ إبراهيمَ . فقالَ رسولُ الله صلَّى الله عليه و سلَّم : ( إنَّالشَّمسَ و القمرَ لا ينكسفانِ لموتِ أحدٍ و لالحياتهِ ، فإذا رأيتم فصلُّوا و ادعوا الله ) .



و لذلك لم يردْ في شرعِنا دليلٌ يدلُّ على الاهتمامِ بمناسبةِ المولدِ أو المماتِ و مشروعيَّة الاحتفالِ بهما ، و لم يُنقَلْ عنِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه و سلَّم أو الصَّحابةِ أو الأئمَّةِ المتبوعينَ الاحتفال بذلك .




رابعاً :إنَّ الاحتفالَ بعيدِ المسيح فيه نوعٌ مِنْ إطرائهِ والغُلُوِّ فيه و المبالغةِ في حبِّه ، و هذا ظاهرٌ في شعائرِالنَّصارى في هذا اليومِ .



و قد أشارَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم إلى ذلك فقالَ : ( لاتُطروني كما أطرتِ النَّصارى المسيحَ ابنَ مريمَ ، فإنما أناعبدُه ، فقولوا : عبد الله ورسوله )رواه البخاريُّ .


و قد نهى الشَّرعُ عنْ تقديسِ الأنبياءِ و الغُلُوِّ فيهم وعبادتهم دون الله و رَفْعِهم فوق منزلتِهمُ التي أنزلَهمُ الله تعالى ،فالرُّسُلُ بعثَهمُ الله مبشِّرينَ و منذرينَ يدعونَ النَّاس لعبادةِ الله لا لأجلِ عبادتِهم و الغُلُوِّ فيهم .



خامساً : إنَّ الاحتفالَ بذلك العيدِ فيه موالاةٌ للكفَّارِ ومشاركةٌ لهم في شعائرِهمُ الباطلةِ ، و إشعارٌ لهم أنهم على الحقِّ ، وسُرُورهم بالباطلِ ، و كلُّ ذلك محرَّمٌ مِنْ كبائرِ الذُّنوبِ ، قالَ تعالى : ( يَاأَيُّهَاالَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَبَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) .


و هذا إذا لم يقصدِ المسلمُ الرِّضَا بدينِهم و الإقرارَ بشعائرِهم مِنَ التَّثليثِ و التَّعميدِ و الذَّبحِ لغيرِ الله و شَدّ الزّنارو غيره ،أمَّا إنْ قصدَ ذلك فهو كافرٌ مرتدٌّ عنْ دينِ الإسلامِ باتِّفاقِ أهلِ العِلْمِ .



و العاميُّ لايفرِّقُ في هذا المقامِ ، و لذلك يجبُ على المسلمِ اجتناب كنائس و معابد النَّصارى في هذا اليوم و غيرهِ .






سادساً : إنَّ الاحتفالَ بعيدِهم فيه تشبُّهٌ بالنَّصارى فيما هو مِنْ خصائصِهم مِنْ شعائرِ الكفرِ ، و هذا مِنْ أعظمِ الذُّنوبِ التي نهى عنها الشَّرعُ و ذمّ فاعلها ، قالَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه و سلَّم : ( مَنْ تشبَّه بقومٍ فهومنهم ) رواه أبوداود .



و التَّشبُّه بالظَّاهرِ يُوجِبُ التَّشبُّه بالباطنِ ، ويُوجِبَ أيضاً المحبَّةوالمودَّة بين المتشبِّه و المتشبَّه به ، و لذلك قطعَ الشَّرعُ الحكيمُ كلَّ وسيلةٍ توصِلُ المسلمَ إلى الإعجابِ بالكفَّارِ و الرِّضَا بدينِهم واللَّحاقِ بعسكرِهم .




سابعاً : العيدُ المشروعُ للمسلمينَ ما كانَ بعدَ الفراغِ مِنَ العبادةِ ، فهو شكرٌ لله على تيسيرهِ للعبادةِ ، و فَرَحٌ للمسلمِ على إتمامهِ العبادةَ ، فعيدُ الفِطْرِ بعد إتمامِ الصَّومِ ، و عيدُ الأضحى بعد إتمامِ الحجِّ وعَشْرُ ذي الحِجَّة ، فهو فرحٌ و عبادةٌ و شكرٌ و إنابةٌ للمولى عزَّ و جلَّ و ليسَ فرحاً لمخلوقٍ أو أمرٍمِنَ الدُّنيا ، و هذا المعنى غيرُ موجودٍ في عيدِ المسيح عليه السَّلامُ ، و شريعتُه قد نُسِخَتْ فلايشرعُ لمسلمٍ أنْ يحتفلَ به و يتَّبعَ شَرْعَه .


ثامناً : إنَّ الاحتفالَ بهذا اليوم فيه مخالفةٌ لهدْيِ نبيِّنامحمَّدٍ صلَّى الله عليه و سلَّم و تنكُّبٌ لسبيلهِ ، فقد كانَ رسولُنا عليه الصَّلاةُ و السَّلامُ يُبالغُ في مخالفةِ طريقةِ أهلِ الكتابِ ، و يعجبه ذلك في عبادته وزِيِّه وأخلاقهِ و عادتهِ في شؤونِ الدُّنيا ، كمخالفتهِ لهم في استقبالهِ القِبْلَة وفَرْق شعرهِ وقيام النَّاس له و تغيير الشَّيب و صِفَة السَّلام و غير ذلك مما هو مِنْ خصائصِهم ، و قد ثبتَ عنه ذلك بالقولِ و الفعلِ ، و هذا أصلٌ عظيمٌ يجبُ على المسلمِ الاعتناء بهِ .

و قد أخبرَ النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بوقوع طائفةٍ مِنَ المسلمينَ في التَّشبُّه باليهودِ و النَّصارى آخرَالزَّمانِ ،فقالَ صلَّى الله عليه و سلَّم : ( لتتبعن سُنَن مَنْ كانَ قبلَكم شبراًبشبرٍ و ذرعاً بذراعٍ ؛ حتى لودخلوا حجر ضبا لتبعتموهم . قالَ الصَّحابةُ يا رسولَ الله : اليهود و النَّصارى ؟ قالَ : فَمَنْ )متَّفقٌ عليه ، و هذا أمرٌ مشاهدٌ ، و الله المستعانُ .
فلأجلِ هذا يحرمُ على المسلمِ الاحتفال بعيدِ النَّصارى و شهوده و المشاركة فيه بوجهٍ مِنَ الوجوهِ ، و تبادل الهدايا فيه ،و تهنئتهم بذلك ، و التِّجارة فيما يعينهم على فِعْلهِ ، و التَّسويق و الدِّعايةله .

والله أعلمُ ، و صلَّى الله و سلَّم على نبيِّنا محمَّدٍ و آلهِ و صَحْبهِ أجمعينَ

خالد بن سعود البليهد

المشتاقة لجنةربها



,, الفتاوى ,,


فتاوى اللجنة الدائمة

http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaD...ndexAlpha.aspx

حكم مشاركة النصارى في أعيادهم | الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبدالعزيز ...

http://www.binbaz.org.sa/mat/387

حُكم تهنئة الكفّار بأعيادهم

http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/18.htm

حكم الاحتفال بأعياد الكفار أو تهنئتهم بها

http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/17.htm

أكل الطعام المعدّ لعيد النصارى - صيد الفوائد

http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/21.htm






,, المحاضرات ,,


الرجاء الضغط على الايقونه ...

للتحميل


كلمة للشيخ مصطفى العدوي في الأعياد البدعية وأعياد المشركين وماهيتها

احذروا أعياد المشركين


للتحميل







,, الفلاشاااات ,,

غاليتي مرري الماوس على الصوره ..



WIDTH=400 HEIGHT=350



WIDTH=400 HEIGHT=350


WIDTH=400 HEIGHT=350



WIDTH=400 HEIGHT=350
المشتاقة لجنةربها
,,, بطاقات رائعه ,,,
المشتاقة لجنةربها
,, تواقيع رائعه ,,





























همسه ..

قال تعالى
( قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة )


تم بحمدالله وتوفيقه

فان اصبت فمن الله وان أخطات فمن نفسي والشيطان

اللهم اجعل ماخطته اناملي خالص لوجهك الكريم
وجعله في ميزان حسناتي ووالداي والمسلمين أجمعين ..


جهد مقل من أختكن المشتاقة لعفو ربها وجنته ..

أرجو نقله عبر المنتديات
ولايهم ذكر المصدر
وأحتسبي الأجرفي ذلك ياحبيبه

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ام بسام2011
ام بسام2011
جزاك الله خير