شكرا عزيزاتي
اختي مسلمة الحديث رواه الحاكم و ابو داود
اختي لحــ شوق ظة
جزاك الله خيرا على المشاركة والاضافات
اعيد التذكير انني فقظ ألخص ما ورد في الكتاب
اذا لنتقل للوصية الثانية من وصايا الرسول صلى اله عليه و سلم
الوصية الثانية
عدم الامتناع عن فراشه.
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال ؛قال رسول الله صلى الله عليه و سلم؛"اذا دعا الرجل إمرأته الى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح " و في رواية اخرى "و الذي نفسي بيده ،ما من رجل يدعو امرأته الى فراشه فتآبى عليه الا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضي عنها" متفق عليه _ رواه البخاري و مسلم
ان هذا لتحذير نبوي من خطورة امتناع المرأة عن فراش زوجها ،و وصية لها بان لا تتلكأ في الاستجابة لزوجها الا اذا منعتها عبادة كصيام رمضان او الاحرام.
فهل فعلا نعمل بوصية رسولنا الكريم ؟؟؟؟؟؟؟؟هل الله راضي علينا؟؟؟؟
مفتوح للمناقشة
N.B:حبيباتي نحن هنا لا نناقش الوصية فهي وصية نبوية لا تناقش و لكن نناقش فقظ المشاكل التي تحول دون تظبيقنا للوصية.
الصفحة الأخيرة
اختي الغالية Miss Casablanca
نعم الدورة ونعم الوصايا وصايا رسول الله -صلى الله عليه وسلم -
اولا:
علينا جميعا تقدير الزوج واداء جميع حقوقه ، حتى لو ظهر التقصير من ناحيته، ولا ننتظر تلبية حاجاتنا لنلبي حاجاته وحقوقه.. وهنا نحتسب الاجر عند الله عزوجل ونعمل على تنفيذ وصية الرسول صلى الله عليه وسلم ..
ثانيا:
علينا عدم التبرم والشكوى من ام الزوج (مهما كانت اطباعها)بل علينا ان نوصي الزوج بطاعتها واداء حقوقها وواجباتها وذلك لننعم بالاجر وعلينا بالصبر والاحتساب في معاملتها على الرغم من صعوبة الامر عند الكثير ونتذكر ان اية موقف معها سينعكس علينا ..فمثلا في حال اغضبناها بكلمة، ستاتي من تغضب امك او حتى تغضبك في يوم من الايام، وهذا يغضب الله سبحانه وتعالى ويغضب رسوله صلى الله عليه وسلم..
فعلينا اخواتي بالاستعانة بالصبر والصلاة والدعاء واداء حقوق الزوج حتى نضمن
رضا الله سبحانه وتعالى وفي الوقت نفسه ننفذ وصية الرسول الكريم ..