يا قلبي رضا الناس غاية لا تدرك
وهالايام ماتدرين وش خواطر الناس
مثلا انا عزباء واذا جلست مع احد متزوجه يخبوا كل شي خوفا من العين
لذا اتجاهلهم واتجاهل المجتمع بكبره لانه مجتمع غبي
رضا ربي غايتي
اما رضا الناس انا بمشي باخلاقي وهم با خلاقهم
فياقلبي لا تفكري انك تفرضي وجودك بكثره
لان في المجتمع هالزمن قاسي وكل واحد يفسر الكلمه ع كيفه الا من رحم ربي
يسعد قلبك
وهي تبنى من الصغر
ولا تتعبين حالك اعتقد انو الشخصية هي رزق مو الله
مالها الا التطوير مش التاسيس