&ليمووونه&

&ليمووونه& @amplymooonhamp

كبيرة محررات

مشكلت بنتي مع الخدامه

الأمومة والطفل

مرحبا بنات
ماطول عليكم السالفه
بنتي عمرها سنه وسبع شهور
من قبل لاتنولد وانا عندي خدامه جبتها وانا حامل
طبعا بنتي تعودت عليها لانها من انولدت وهي تشوفها
سافرت الخدامه من كم اسبوع
والحمدلله عادي بنتي مافقدتها ولاحزنت عليها
بس المشكله مع الخدامه الجديده
بنتي كارهتها حيييييييييييييل مع انها حليوه وطيبه

صارت بنتي لازقه فيني 24ساعه هي منزمان لازقه فيني بس الحين صارت العن
مقدر حتى اتسبح تقعد تصيح عند باب الحمام
اذا جت الخدامه تبي تشيلها تقعد بنتي تسبها وتتفل عليها

انا تعبت نفسيااااااااااا
الحين حتى لو ابي اروح زياره او اي مكان لازم اخذها معاي
وهي صايره حركه حيييييييييييل وعبثه مومثل قبل شحلاتها هاديه ومؤدبه :(

تعبت والله
ماتخلي الخدامه تلمسها
طول اليوم انا اراكض وراها والعب معاها
11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اام محمد
اام محمد
الغاليه ليمونه شلونك و شلون نوال انشاء الله بخير ربى يحفضها لك و الله لك و حشه انا لان حامل فى الشهر السابع و حمحد كبر سنه و 8 شهور لس لسه ضعيف ربى يشفيلك الوالده و تبقى لك شمعه تنير لك دنياك
&ليمووونه&
&ليمووونه&
اهليييييييييييييين ام حموده العسل
شخبارج يالقاطعه من زماااااااااااان عنج

الله يقومج بالسلامه ويخليلج حموده القمر<<<< نونو تسلم عليه :)
&ليمووونه&
&ليمووونه&
افااااااااااااااااااااااااااا
وينكم :(
scson
scson

برأيي ان تعلق طفلتك بك امر طبيعي خصوصاً في مثل سنها
المبكر هذا.. ولكن اذا كان الامر يضايقك فعليك علاج المشكله بهدوء وبالتدريج بعيداً عن العنف والقسوه التي ستعقد الامر
بدل ان تحله..

وسأحاول هنا ان ازودك بمقالات تتحدث عن الموضوع اقرأيها
واختاري منها مايناسب طفلتك ..

أنواع تعلق الطفل بأمه:

ويبدأ تأثير الأم في طفلها من الشهور الأولى لحياته, حيث يتعلق الطفل بأمه ويكون تعلقه بها واضحًا اعتبارًا من الشهر السادس من حياته عادة، عندما يصبح قادرًا على تمييزها عن باقي النساء.



وقد وجد علماء النفس أن لتعلق الطفل بأمه ثلاثة أنواع وذلك ناتج عن اختلاف الأمهات في مقدار الحنان والحساسية والاستجابة للطفل.. فالأم الحنون التي تستجيب لرضيعها كلما بكى لا كلما اشتهت هي، والتي تكون حساسة وقادرة على فهم ما يريده عندما يبكي, هذه الأم تجعل رضيعها مطمئنًا واثقًا.. واثقًا بأمه وبالعالم من حوله؛ إذ لا يهمله ولا يهجره، هذا العالم المتمثل في أمه، عندها يكون تعلقه بأمه تعلقا آمنًا مطمئنًا Secure Attachment, فيشعر الطفل بالأمان الكافي كي يستكشف البيئة من حوله متخذًا من أمه قاعدة الأمان، فيبتعد عنها مستكشفًا, فإن أحس بالقلق رجع إليها وبقي بقربها قليلاً, ثم يتجرأ على رحلة استكشاف أخرى, أما الطفل الذي لا يكون متأكدًا ولا واثقًا من أن أمه أو من يربيه نيابة عنها متواجد من أجله ومستجيب له كلما احتاج إليه - إذ تستجيب الأم له أحيانًا وتهمله أحيانًا أخرى, وقد تحمله وتلاعبه إذا رغبت لا استجابة لبكائه, وقد تهدده بهجره وإبعاده عنها كي تتحكم في سلوكه - فإن تعلقه بأمه يسمى التعلق القلق المقاوم إذ يكون الطفل ميالاً إلى القلق الشديد كلما غابت الأم عن ناظريه, وميالاً إلى الالتصاق الزائد بها, وخائفًا من استكشاف البيئة بعيدًا عنها, ويكون حذرًا وخائفًا من الغرباء حتى في حضور أمه، أما الطفل الذي تعلم من الخبرات السابقة أنه لن يستجاب له وأنه مرفوض من الأم أو ممن يقوم مقامها، فإنه يتوقف عن طلب الرعاية منها, ولا ينزعج إن غابت عنه, ولا يرحب بها إن عادت إليه, ويهمل محاولاتها للاحتكاك والتفاعل معه، ولا يخشى الغرباء ولا يبالي بهم.. إنه يحاول الاكتفاء الذاتي وحماية نفسه من مشاعر الرفض المتكرر الذي مر به, وتسمى علاقته بأمه 'التعلق القلق المتجنب', وقد بينت الدراسات أن نمط العلاقة الحميمة الأولى في حياة الإنسان - أي علاقته بأمه - يميل إلى البقاء التعميم, حيث يصبح أسلوبًا للشخص في علاقاته بالآخرين غير الأم, فيتعلق بالمعلم أو المعلمة أو بالمعالج أو المعالجة, وكذلك بالزوج أو الزوجة تعلقًا مشابهًا لتعلقه بأمه في صغره، أي يتعلق تعلقًا إما آمنًا سويًا أو قلقًا مقاومًا أو قلقًا متجنبًا, ولا مشكلة في التعلق بالأمن لأنه هو الأسلوب الأمثل للعلاقة بين الزوجين, إنما المشكلة في القلق المقاوم الدائم الخوف من أن يخونه الطرف الآخر أو أن يهجره أو يخذله عند الحاجة إليه، والذي يرى الحياة الزوجية أخذًا للحنان والرعاية دون أن يقدم هو الحنان والرعاية للطرف الثاني, ويرى الطرف الثاني مسؤولاً عن إسعاده وحمايته وحل مشكلاته, ولا يرى لنفسه دورًا في سعادته وأمنه وحل مشكلاته، فيكون بذلك اعتماديًا على الزوج أو الزوجة كما يكون الطفل، أما إن كان قلقًا متجنبًا فإنه يكون بارد المشاعر وغير مرتاح إذا ما أدى الطرف الآخر 'الزوج أو الزوجة' حاجة إليه، ويتجنب إعطاء هذا الآخر أي حنان أو دفئ عاطفي, وبدوره لا يطلب الحنان ولا العون من الطرف الآخر، بل يحرص كل الحرص على وجود نوع من البعد النفسي بينهما لأنه لا يريد أن يشعر بأية حاجة لأحد بما في ذلك الزوج والزوجة، وكثيرًا ما يكون بلا حنان, ما يعني عدم قدرته على حب الآخرين زوجًا أو أطفالاً، والزواج بلا حنان ولا حب زواج لا تتحقق فيه السكينة النفسية، وقد نصح النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال: 'تزوجوا الودود الولود'.



وهكذا نرى أثر الأم العميق في الطريقة التي سيتعلق بها أولادها بأزواجهم وزوجاتهم، وبخاصة أن عيوب التعلق التي ذكرتها تكون مغروسة لا شعوريًا وتحتاج إلى مجاهدة كبيرة من النفس, وربما تحتاج إلى علاج نفسي للتغلب عليها.

scson
scson
طفلي متعلق بي تعلق كبير لاأقدر أطلع ما ينوم إلا جانبي وهو عمره الآن تقريبا 5 سنوات فما أدري كيف اقومه بحيث يتعلم أن يعتمد على نفسه أعتماد كامل كما أنه كثير البكاء و كثير التذمر و متقلب و ملول يعني بغي الشي اليوم بكرة ما يبيه فهل طفلي يعاني من شي مرضي


الجـواب :
طفلك رعاه الله لا يزال في الخامسة من عمره، ولا أعتقد أنه بإمكانه الاعتماد على نفسه في هذا السن. اصبري عليه وصابري ولا تطلبي الكثير، فإن فعلتِ ذلك خصوصاً مع الأطفال فقد لا تحصلي على شيء. نحتاج إلى أن نفهم قدرات الأطفال ونبني عليها توقعاتنا ونملي طلباتنا، وكما سبق وقلت فإنَّ تلك القدرات تختلف من هذا الطفل إلى ذاك، كما أنها تختلف من حين إلى حين ومن ظرف إلى ظرف. والتعلق نقيض الاستقلالية، ولا نتوقع من والتعلق نقيض الاستقلالية، ولا نتوقع من الأطفال في سنواتهم الأولى إلا أن يكونوا متعلقين بذويهم وتحديداً بأمهاتهم، ولكن متى زاد عن حده فإن البحث في أنفسنا نحن الكبار قبل البحث في نفسياتهم تعتبر الخطوة الأولى والأكثر أهمية .