*ميداء*

*ميداء* @mydaaa

عضوة فعالة

ماعلاج تهاون البنات المراهقات في الصلاة

ملتقى الإيمان

عندي بنات مراهقات متهاونات في الصلاة وخاصة ام 14سنة تترك بعض الفروض
ذكرتهم بالله وبالنار وارسلت لهم مقاطع ودائم ادعوا لهم في صلاتي
ابي منكم نصائح في التعامل معهم هل احرمهم من اجهزتهم ام استخدم الضرب ام ماذا
لاتنسوني من دعاءكم الله يجزاكم كل خير
16
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام-منار
ام-منار
نفس الشى الله يهديه 12 سنه
فجر.900
فجر.900
نفس مشكلتي بس اعتقد مالنا الا الدعاء
*هبة
*هبة
هناك خطة علاج من الأفضل اتباعها وهي عملية تصحيح للأخطاء
التي يقوم بها الأهل وتكون هي السبب في تراجع الأولاد عن الصلاة
فالخطة تتحدث كيف أخطأت وكيف أصحح الخطأ في هذا العمر,
وهذه تحتاج من 3 أسابيع إلى 4 أسابيع
فهي مرحلة تصحيح وبحاجة للصبر.
1-التوقف عن الحديث بأمرها بالصلاة ويمكن استخدام نفس الطريقة في مجال الدراسة
(لمن يماطل في الدراسة فربما كثرة اللإلحاح تجعل الولد ينفر من الصلاة ومن الدراسة أيضا.
2-لا بد من الصبر وحسن التوكل على الله ولا تقولي لها قم صلي إلجئي للدعاء.
3- يجب فصل الحديث عن علاقتي بابنتي أو ابني وبين الصلاة فيجب
أن تكون علاقتي بهم علاقة حب وتقرب فلا أربط المحبة بالصلاة
بحيث أكرهه أو أتصرف معه تصرف خاطيء أو حتى أوجه إليه
كلام ناقد وجارح يجب أن تكون العلاقة هادئة وحميمة .
4- في هذه المرحلة نتيجة التوقف عن الحديث بأمره بالصلاة سوف تفكر بينها وبين نفسها لماذا أمي توقفت عن سؤالي هل صليت أو لا ولماذا توقف هذا اللإلحاح حينها
سوف تفكر البنت بينها وبين نفسها وتتضايق من نفسها,
استمري في هذا الأسلوب للمدة التي ذكرناها سابقا.
مرحلة الفعل الصامت
1- صلي أمامها دون توجيه أي كلمة لها.
2- اسأليها مثلا عن سجادة الصلاة مرة ,ثم اسأليها هل أذن الظهر ,أو متى وقت الصلاة ,اطلبي من بنتك أن تعطيك ملابس الصلاة ,حاولي أن تسمّعيها بأشياء لها علاقة ومرتبطة بالصلاة
من بعيد دون أي توجيه.
3- قد يوجد في الأسرة بنتان أحدهما بالغة ومكلفة والأخرى لم تبلغ بعد ,فإذا وجهت الأم الحديث المتعلق بالصلاة للكبرى وتركت الصغرى
قد يحدث نفور من الكبيرة وتسأل لماذا هذا التوجيه المستمر لي بينما الصغرى
لاتتعرض لمثل هذا التوجيه ؟يجب الانتباه أننا قلنا الغير مكلف
لا نضغط عليها بالأوامر للصلاة ,لكن البالغة يجب أن نخاطبها باللطف
والعناية بتوجيهها للصلاة لكن ليس أمام الصغرى لأنها سوف تتمرد
وتقول لماذا لا تكلمي أختي مثلما تكلميني فهذه الطريقة بالتفريق
تحدث نتائج سلبية لدى المراهق أو المراهقة.
4- اطلبي من ابنتك أو ابنك أن تحضر درس وتسمعه ثم نناقشها فيه
وماذا فهمت منه ,إذا رفضت لا تجبريها ,اطلبي منها أن تجلسوا معا
وأشعريها بأنها إنسانة مسلمو ومهمة وأتن لها رأي حتى تشعر بينها
وبين نفسها أنها مهمة.
5- 5-اسعي لتحسين العلاقة بينكما.
6- 6- اتركي ابنك أو ابنتك تتحدث عن نفسها أو ماذا يحدث معها في المدرسة واسأليهم ماذا يحبون أن يغيروا في حياتهم (الشيء الأفضل بالنسبة لحياتهم).
7- يجب التوقف عن التكرار بالطلب لأن عدم استجابتهم في هذا العمر يكون سببه اللإلحاح والتكرار.
8- يجب أن لا نتعجل في الانتقال من مرحلة دون نجاح المرحلة السابقة.
9- لا تتحدثي عن موضوع الصلاة بطريقة مباشرة
بل استخدمي طريقة غير مباشرة مثلا
(امدحي بالصلاة بعد أن تصلي وأنها تشعرك بالراحة والطمأنينة ,تكلمي
عن آثار الصلاة وبأحاسيس تثير الولد من الداخل)
10- التجاوز عن بعض الأخطاء وعن تحرك الولد أثناء الصلاة
(كثرة الحركة)لأنه إذا التزم لا تنفريه بطريقة التنبيه
الدائم نحن بحاجة للالتزام ثم نوجه بعد فترة بطرق لطيفة ومحببة .
11- الاستعانة بالله وتذكري أن المرء
قد يحتاج إلى وقت لكنه سينتهي الأمر بسلام بإذن الله
اصداء روح
اصداء روح
*ميداء*
*ميداء*
هناك خطة علاج من الأفضل اتباعها وهي عملية تصحيح للأخطاء التي يقوم بها الأهل وتكون هي السبب في تراجع الأولاد عن الصلاة فالخطة تتحدث كيف أخطأت وكيف أصحح الخطأ في هذا العمر, وهذه تحتاج من 3 أسابيع إلى 4 أسابيع فهي مرحلة تصحيح وبحاجة للصبر. 1-التوقف عن الحديث بأمرها بالصلاة ويمكن استخدام نفس الطريقة في مجال الدراسة (لمن يماطل في الدراسة فربما كثرة اللإلحاح تجعل الولد ينفر من الصلاة ومن الدراسة أيضا. 2-لا بد من الصبر وحسن التوكل على الله ولا تقولي لها قم صلي إلجئي للدعاء. 3- يجب فصل الحديث عن علاقتي بابنتي أو ابني وبين الصلاة فيجب أن تكون علاقتي بهم علاقة حب وتقرب فلا أربط المحبة بالصلاة بحيث أكرهه أو أتصرف معه تصرف خاطيء أو حتى أوجه إليه كلام ناقد وجارح يجب أن تكون العلاقة هادئة وحميمة . 4- في هذه المرحلة نتيجة التوقف عن الحديث بأمره بالصلاة سوف تفكر بينها وبين نفسها لماذا أمي توقفت عن سؤالي هل صليت أو لا ولماذا توقف هذا اللإلحاح حينها سوف تفكر البنت بينها وبين نفسها وتتضايق من نفسها, استمري في هذا الأسلوب للمدة التي ذكرناها سابقا. مرحلة الفعل الصامت 1- صلي أمامها دون توجيه أي كلمة لها. 2- اسأليها مثلا عن سجادة الصلاة مرة ,ثم اسأليها هل أذن الظهر ,أو متى وقت الصلاة ,اطلبي من بنتك أن تعطيك ملابس الصلاة ,حاولي أن تسمّعيها بأشياء لها علاقة ومرتبطة بالصلاة من بعيد دون أي توجيه. 3- قد يوجد في الأسرة بنتان أحدهما بالغة ومكلفة والأخرى لم تبلغ بعد ,فإذا وجهت الأم الحديث المتعلق بالصلاة للكبرى وتركت الصغرى قد يحدث نفور من الكبيرة وتسأل لماذا هذا التوجيه المستمر لي بينما الصغرى لاتتعرض لمثل هذا التوجيه ؟يجب الانتباه أننا قلنا الغير مكلف لا نضغط عليها بالأوامر للصلاة ,لكن البالغة يجب أن نخاطبها باللطف والعناية بتوجيهها للصلاة لكن ليس أمام الصغرى لأنها سوف تتمرد وتقول لماذا لا تكلمي أختي مثلما تكلميني فهذه الطريقة بالتفريق تحدث نتائج سلبية لدى المراهق أو المراهقة. 4- اطلبي من ابنتك أو ابنك أن تحضر درس وتسمعه ثم نناقشها فيه وماذا فهمت منه ,إذا رفضت لا تجبريها ,اطلبي منها أن تجلسوا معا وأشعريها بأنها إنسانة مسلمو ومهمة وأتن لها رأي حتى تشعر بينها وبين نفسها أنها مهمة. 5- 5-اسعي لتحسين العلاقة بينكما. 6- 6- اتركي ابنك أو ابنتك تتحدث عن نفسها أو ماذا يحدث معها في المدرسة واسأليهم ماذا يحبون أن يغيروا في حياتهم (الشيء الأفضل بالنسبة لحياتهم). 7- يجب التوقف عن التكرار بالطلب لأن عدم استجابتهم في هذا العمر يكون سببه اللإلحاح والتكرار. 8- يجب أن لا نتعجل في الانتقال من مرحلة دون نجاح المرحلة السابقة. 9- لا تتحدثي عن موضوع الصلاة بطريقة مباشرة بل استخدمي طريقة غير مباشرة مثلا (امدحي بالصلاة بعد أن تصلي وأنها تشعرك بالراحة والطمأنينة ,تكلمي عن آثار الصلاة وبأحاسيس تثير الولد من الداخل) 10- التجاوز عن بعض الأخطاء وعن تحرك الولد أثناء الصلاة (كثرة الحركة)لأنه إذا التزم لا تنفريه بطريقة التنبيه الدائم نحن بحاجة للالتزام ثم نوجه بعد فترة بطرق لطيفة ومحببة . 11- الاستعانة بالله وتذكري أن المرء قد يحتاج إلى وقت لكنه سينتهي الأمر بسلام بإذن الله
هناك خطة علاج من الأفضل اتباعها وهي عملية تصحيح للأخطاء التي يقوم بها الأهل وتكون هي السبب في...
الله يجزاك كل خير على تلك النصائح والله ينفع بها ويهديهم ويجعل قرة عيونهم الصلاة