زخارف شرقية
زخارف شرقية
جزاها الله خير
وجزاك الله خير على النقل الهادف
للاسف يتكاثرو الحرباوات بشكل مخيف شكلة فايرس معدي
الحمد الله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من خلقة تفضيلا
الزورق222
الزورق222
تغير سريع بكل شى ولن تستطيعى ايقافهم .. استغرب اسلوب الكاتبه فى طيقة عرضها للموضوع اسلوبهاا فقط للجذب لاللنصح ..!! مشكلة الكاتبه عممت الفكرة وظلمت الجميع !!
نحن معهاا لكن باسلوب اخر راقى ..
جيـــان
جيـــان
مقال قليل فيه كلمة رائع جزاك الله خيرا
مقال قليل فيه كلمة رائع جزاك الله خيرا
جميعا يارب



جميعا يارب

جميعا يارب
جيـــان
جيـــان
جزا الله خير كل من رفعت الموضوع ونال استحسانها
هذا ان دل على شي يدل على ان ملكات الطهر والعفاف في ابراجهم الماسية كثر ولا يرضيهم حال القلة المستغفلة 

للاسف شفت وسمعت اكثر مما يقال
وليش نروح بعيد للرحلات الدوليه تعالي شوفي مكياج الاسواق وعباءات الاسواق
يعني ماني قادرة افهم الي رايحة السوق ليه مكياج سهرات وعباية مطرزة وكعب وشنطة بألوان صارخة؟؟؟!وبعض الأخوات هنا ذكرت بموضوع انها شأفتهم بهذه الزينه في المستشفيات أيضاً؟؟!
وعندك اليوتويب شوفي المبتعثات بالبناطيل الضيقة ومنديل ملون على الشعر والميك اب والقذله طالعة الا ما رحم ربي
الله يهديهم هذا ليس تطور بل عودة للجاهلية تخلف ورجعية


اسلوب الكاتبه ساخر ولاذع لكنه راقي جداً 
فالنقد الهادف لاصلاح المجتمع يجب ان يكون بحكمة 
واظن من الحكمة جذبهم بمثل هذة الاساليب وردعهم بشي من القسوة خاصة انهم وضعو نفسهم موضع ريبة وسخرية وازدراء من المجتمع
وحتى لا يقلدهم السفهاء ويكونو عبرة لغيرهم
وفي سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام نجد الدعوة والحكمة تقتضي القسوة احيانا خاصة اذا وصل الامر لانتهاك حرمات الله
عن عائشة رضي الله عنها وعن أبيها قالت: ((والله ما انتقم لنفسه في شيء يؤتى إليه قط حتى تنتهك حرمات الله فينتقم لله))
 وهاهي اليوم تنتهك من قبل الليبرالين ولا نجد من يردعهم
الحجاب شريعة تحول اليوم لمظهر اجتماعي قابل لتغير والنزع!؟
والتبرج والسفور من المحرمات اصبحت اليوم ظاهرة
هل هذا الامر كان ليرضي رسول الله عليه الصلاة والسلام!؟
وهل كان سيطلب منهم بانكسار ولين ان يعودو الى الله ام كان سيغضب لانتهاك شرائع الله
سكتنا فتمادو ووصلو حتى لسب الله فإلى متى الانكسار؟
ثم هذا بعض من أسلوبهم فاقلامهم كالسياط الملتهبه على شعائر الله وعلى عباد الله الصالحين
 احيّ فيها شجاعتها وأحسبها لا تخاف في الله لومه لائم والله حسيبها
ولم تعمم الجميع بل خصصت القلة المستغفلة وهذا اخر مقطع في مقالها
( وأخيرا يا امتي التقية السنية...
عذراً للشرفاء والعقلاء فمقالي موجه الى قله لا يمثلون الا انفسهم... الذين جعلوا التطور مطية....
فمجتمعي السامي لا يقبل غض الطرف عن إساءتهم لنا وتمثيلهم بإسمنا مسرحية هزليه...
هن لسن في آخر المطاف سوى حرباوات بعين واحدة ممسوحة معمية.....
واسأل الله العلي القدير ان يهديهن الى جادة الصواب واتباع الكتاب والسنة النبويه)
غيور يوسف
غيور يوسف
الله المستعان
ربي يهدي المسلمين السنة منهم اجمعين