المحفظة المتوازنة
طبعا نظرا لأن فترة الإستثمار لا تقل عن 3 شهور .. و قد تكون هذه الفترة طويلة نسبيا لدى البعض من المتداولين .. و معظمهم يفضل مزيجا من المضاربة و الإستثمار .. لهذا ننصح هؤلاء بأن تكون محافظهم كالتالي :
رأس المال الموجود في المحفظة يمثل نسبة 100 % .. إذن يكون تقسيم المحفظة المتوازنة كالتالي :
50 % استثمار
30 % مضاربة
20 % سيولة
و قد تختلف نسبة التوزيع بين الاستثمار و المضاربة و السيولة .. و عموما يجب أن لا تقل نسبة السيولة عن 20 % و نسبة الاستثمار عن 40 % .
فمثلا لو كان رأس المال هو 500 ألف ريال .. يتم توزيعه كالتالي :
250 ألف ريال كإستثمار و هذا ما يوازي نسبة 50 % .
150 ألف ريال كمضاربة و هذا ما يوازي نسبة 30 % .
100 ألف ريال كسيولة نقدية في المحفظة و هذا ما يوازي نسبة 20 % .
طبعا الإستثمار آمن من المضاربة .. و به نجني الأرباح الكبيرة من أسعار الشركات القيادية الهامة في السوق ، و قد نجني منه أسهما مجانية و أرباحا سنوية في حالة احتفاظنا بالأسهم لما بعد فترة استحقاق الأسهم المجانية و الأرباح السنوية .
المضاربة تحقق لنا ربحا سريعا في وقت قصير .. و بخصوص السيولة ، نستخدمها لإقتناص الفرص الذهبية .. مثلا عندما يكون هناك تصحيح في السوق أو ما شابه ذلك .
و قد نستفيد من السيولة في الاكتتابات و الطروحات الجديدة ، فالكثيرين من المتداولين باعوا أسهمهم بخسارة أو بربح قليل من أجل الإكتتاب في الطروحات الجديدة ، بينما لو أنهم طبقوا هذه القاعدة لما إضطروا لمثل هذا الفعل .
كما يجدر بالمضاربين أو المستثمرين أو من يوزع محفظته على هذه الطريقة .. أن ينوع في اختيار الأسهم ، فلا يختار أسهما في قطاع واحد ، بل من الأفضل أن ينوع في القطاعات المختلفة .. و كذلك لا يجعل كل أمواله تتركز على سهمين محددين ، بل الأفضل له تنويع الأسهم و هذا يعتمد أصلا على رأس المال .
فمن رأس ماله 4000 آلاف ريال يكون من غير المجدي أن يضعها في 10 شركات مختلفة ، لكن من رأس ماله 500 ألف ريال ، من الأفضل له تنويع اختياره في الأسهم و تنويع القطاعات أيضا .
و آخذين - بالطبع - بالنصائح المذكورة في قسم ( الاستثمار ) و ( المضاربة ) .. لأن رأس المال هنا في هذه المحفظة 50 % استثمار و 30 % مضاربة و 20 % سيولة .. كما ذكرنا .
المحفظة المتوازنة
طبعا نظرا لأن فترة الإستثمار لا تقل عن 3 شهور .. و قد تكون هذه الفترة...
طبعا نظرا لأن فترة الإستثمار لا تقل عن 3 شهور .. و قد تكون هذه الفترة طويلة نسبيا لدى البعض من المتداولين .. و معظمهم يفضل مزيجا من المضاربة و الإستثمار .. لهذا ننصح هؤلاء بأن تكون محافظهم كالتالي :
رأس المال الموجود في المحفظة يمثل نسبة 100 % .. إذن يكون تقسيم المحفظة المتوازنة كالتالي :
50 % استثمار
30 % مضاربة
20 % سيولة
و قد تختلف نسبة التوزيع بين الاستثمار و المضاربة و السيولة .. و عموما يجب أن لا تقل نسبة السيولة عن 20 % و نسبة الاستثمار عن 40 % .
فمثلا لو كان رأس المال هو 500 ألف ريال .. يتم توزيعه كالتالي :
250 ألف ريال كإستثمار و هذا ما يوازي نسبة 50 % .
150 ألف ريال كمضاربة و هذا ما يوازي نسبة 30 % .
100 ألف ريال كسيولة نقدية في المحفظة و هذا ما يوازي نسبة 20 % .
طبعا الإستثمار آمن من المضاربة .. و به نجني الأرباح الكبيرة من أسعار الشركات القيادية الهامة في السوق ، و قد نجني منه أسهما مجانية و أرباحا سنوية في حالة احتفاظنا بالأسهم لما بعد فترة استحقاق الأسهم المجانية و الأرباح السنوية .
المضاربة تحقق لنا ربحا سريعا في وقت قصير .. و بخصوص السيولة ، نستخدمها لإقتناص الفرص الذهبية .. مثلا عندما يكون هناك تصحيح في السوق أو ما شابه ذلك .
و قد نستفيد من السيولة في الاكتتابات و الطروحات الجديدة ، فالكثيرين من المتداولين باعوا أسهمهم بخسارة أو بربح قليل من أجل الإكتتاب في الطروحات الجديدة ، بينما لو أنهم طبقوا هذه القاعدة لما إضطروا لمثل هذا الفعل .
كما يجدر بالمضاربين أو المستثمرين أو من يوزع محفظته على هذه الطريقة .. أن ينوع في اختيار الأسهم ، فلا يختار أسهما في قطاع واحد ، بل من الأفضل أن ينوع في القطاعات المختلفة .. و كذلك لا يجعل كل أمواله تتركز على سهمين محددين ، بل الأفضل له تنويع الأسهم و هذا يعتمد أصلا على رأس المال .
فمن رأس ماله 4000 آلاف ريال يكون من غير المجدي أن يضعها في 10 شركات مختلفة ، لكن من رأس ماله 500 ألف ريال ، من الأفضل له تنويع اختياره في الأسهم و تنويع القطاعات أيضا .
و آخذين - بالطبع - بالنصائح المذكورة في قسم ( الاستثمار ) و ( المضاربة ) .. لأن رأس المال هنا في هذه المحفظة 50 % استثمار و 30 % مضاربة و 20 % سيولة .. كما ذكرنا .