قصه جميله

الأسرة والمجتمع

كان هناك شخص اسمة (المنطق) والثانى اسمة (الحظ)
راكبين بالسيارة وبنصف الطريق خلص عندهم البنزين وحاولوا ان يكملوا طريقهم مشيا على الاقدام قبل ان يحل الليل عليهم وعلهم يجدون ماوى ولكن بدون جدوى .........
فقال المنطق ل الحظ سوف انام حتى يطلع الصبح وبعدها نكمل الطريق .
فقرر المنطق أن ينام بجانب شجرة
أما الحظ فقرر أن ينام بمنتصف الشارع .
فقال لة المنطق : مجنون! مجنون!سوف تعرض نفسك للموت .من الممكن ان تاتى سيارة وتدهسك .
فقال لة الحظ لن أنام الا بمنتصف الطريق فمن الممكن ايضا ان تاتى سيارة فترانى وتنقذنا!
وفعلا نام المنطق بجانب الشجرة ونام الحظ بمنتصف الشارع وبعدها جاءت سيارة كبيرة ومسرعة ولما رات شخص بمنتصف الطريق حاولت التوقف فانحرفت عن مسارها باتجاة الشجرة ودهست المنطق وعاش الحظ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وهذا هو الواقع ,الحظ يلعب دورة مع الناس احيانا مع الرغم من انة مخالف للمنطق الا انة قدرهم
فعسى تأخيرك عن سفر .خير
وعسى حرمانك من طفل خير
وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم
......لانة يعلم وانت لا تعلم .....
فلا تتضايق لاى شىء يحدث لك
......لانة باذن الله هو خير ....
يقال :
لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم ولكن اكثر من الحمد تأتيك السعادة
...فالحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله ....
(حتى يبلغ الحمد منتهاة )
نحن بخير مادمنا نستطيع ان ننام بدون مسكنات .
لا نستيقظ على صوت جهاز طبى موصول باجسادنا.
فالحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاة.......
لا تنظر الى الخلف ففية ماض يزعجك
ولا تنظر الى الامام ففية مستقبل يقلقك
لكن انظر الى الاعلى ففية رب يسعدك!!!!!!!!
(قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن لة كفوا أحد)
انشريها وتخيلى كم شخص فى هذة الساعة يقرأ ثلث القرءان بسببك
فلا تحرمى نفسك من الاجر
منقول
0
495

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️