دلوعـ دنيتي ـة
استغفر الله استغفرالله
استغفر الله استغفرالله
استغفر الله استغفرالله
aboooor
aboooor
لا حول ولا قوة الا بالله
*حكاية حلم*
*حكاية حلم*
يبدوو ان الشخص العزيز عليك ليس مشكلته ...الصلاه والعمره


مشكلته يشوف ان الهدايه مو بيده بيد رب العالمين ...


قولي له ...

خلقنا الله وزودنا بالعقل وارسل لنا النبي صلى الله عليه وسلم ودعانا الى عبادة الله وترك الكفر ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )

فمن أطاع نفع نفسه ومن عصى ضر نفسه كما قال سبحانه : ( قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل )

تكفيه اتوقع الآيه السابقه ...

بس خليه يقرأ كماااان

قال سبحانه ( من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد )

الإنسان يكون مختاراً في دائرة العقل فقط فإذا فقد العقل الذي يميز به البدائل بين الخير والشر بين الحق والباطل , ارتفع التكليف ولذلك رفع القلم في الشريعة الإسلامية عن المجنون حتى يفيق , وعن الصبي حتى يدرك , وعن النائم حتى يستيقظ فلا تكليف على أحد من هؤلاء حتى يجد العقل الذي يميز به البدائل كالإيمان والكفر والحق والباطل وهكذا

بالمختصر

من أحب الله ورسوله ورغب في السعادة في الدنيا والآخرة فليدخل في الإسلام ومن رغب عن ذلك ورضى بالدنيا عن الآخرة ولم يسلم فمأواه جهنم فالمنفعة للإنسان والمضرة عليه ولا إكراه على أحدهما

حيثما اتجهت النفس كان الثواب والعقاب فإن أطاعت فلها الجنة ( قد أفلح من زكاها )

وإن عصت فلها النار ( وقد خاب من دساها )

والتوجه إلى أحد الطريقين هو محل الحساب عند رب العالمين ، وبهذا يتبين أن الإيمان والكفر والطاعة والمعصية باختيار العبد وقد جعل الله الثواب والعقاب على هذا الاختيار : ( من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد )



او قولي له ...اذا جبت لك عود ثقااااب وقلت له امسكه بتمسكه ...

اكيد تقول لا ..لانك استخدمت عقلك ..وانت عارف من قبل عواقب النار ومضارها عليك ...


كذلك طريق الجنة والنار ...



دقائق الليل
دقائق الليل
قولي الله هداك وارشدك للخير والشر وترك لك الخيار والعمل



تفسير قوله تعالى(وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ)




أسأل عن تفسير قوله تعالى: (( وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ )،)،، ما المقصود بالنجدين؟

المقصود الطريقة، طريق الخير وطريق الشر، هذا هو مراد النجدين الطريقين؛ لأن الله -جل وعلا- بين لعباده الطريقين طريق الشر، الشرك والمعاصي، ونهاهم عن ذلك، وبين لهم طريق الخير التوحيد والطاعات، ودعاهم إليه على أيدي الرسل، والكتب المنزلة من التوراة، والإنجيل، والزبور، والقرآن، وغيرها، والهداية هنا بمعنى الدلالة، كما قال الله -تعالى-: (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى) (17) سورة فصلت. يعني دللناهم، وأوضحنا لهم الحق بدليله، ومن هذا قوله تعالى: (وَإِنَّكَ)، يخاطب النبي -صلى الله عليه وسلم- محمد: (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ * صِرَاطِ اللَّهِ)، يعني ترشد وتدل، أما الهداية التي معناها التوفيق لقبول الحق، والرضا به، هذه بيد الله -سبحانه وتعالى- لا يدركها الإنسان، وليست في يد الإنسان، وهي المراد في قوله سبحانه: (لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء) (272) سورة البقرة، ليس عليك توفيقهم وإدخال الإيمان في قلوبهم هذا إلى الله -سبحانه و تعالى-، ومن هذا قوله تعالى: (إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء) (56) سورة القصص, يعني لا تستطيع ذلك بل هذا إلى الله -سبحانه وتعالى-، أما الدلالة والبلاغ والبيان هذا بيد الرسل وأتباعهم مستطاع، وهو المراد في قوله جل وعلا: (وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ)،، يعني أدللناه وأرشدناه، وهو المراد أيضاً في قوله تعالى: (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى)، يعني دللناهم. جزاكم الله خيراً