قيل في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم :
يا خير من جاء الوجود تحية *** من مرسلين إلى الهدى بك جاؤوا
بك بشر الله السماء فزينت *** وتوضعت مسكاً بك الغبراء
فإذا سخوت بلغت بالجود المدى *** وفعلت ما لا تفعل الأنواء
وإذا عفوت فقادرا ومقدرا *** لا يستهين بعفوك الجهلاء
وإذا رحمت فأنت أم أو أب *** هذان في الدنيا هما الرحماء،
صلّى الله وسلّم وبارك عليه، وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين، وعلى التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدّين، وسلَّم تسليمًا كثيرًا
يــًـآاآرب فِـ يـٍوِّمٌ آلجُمع?ً ..ۆعْـًـدتَنآ بِقُبۆل دعۆآتُنآ
اللَـــهُـمَ ارزُقـــنـا طُـــمَـأنِـيـنَـةٍ لِكُــلّ قَــلـبٍ وَ فَـــرَحَــةً لِكُــلّ رُوحٍ اشتاقتـهـا وَ صِــحّـةً لِكُـلّ جَــسَـدٍ مُــنـهَـكٍ وَ رِضًـــا لِكُـلّ عَـبـدٍ يـرجوك .. اللَـــهُـمَ اجــعـل لَـــنَـآ فِـــيـهَـآ مِــن كُــل خَــيـرٍ نَـــصِـيـبًـا
اللَـــهُـمَ أرزقِنــًـَآ م̷ـٱنُــرِيـدّ ۆآرزقّ قٍــلۆبُنا ماتُــرِيدّ ۆآجَعْلنـآ لـگَ گـمْآ تُــرِيدّ ~ اللَـــهُـمَ قَـدِرّ لنــَآ ذلِـگ قَبل آنّ تـأذنّ لشمِسّ آلجُمع?ً بِآلمْغيَـبّ..
اللَـــهُـمَ ارزُقـــنـا طُـــمَـأنِـيـنَـةٍ لِكُــلّ قَــلـبٍ وَ فَـــرَحَــةً لِكُــلّ رُوحٍ اشتاقتـهـا وَ صِــحّـةً لِكُـلّ جَــسَـدٍ مُــنـهَـكٍ وَ رِضًـــا لِكُـلّ عَـبـدٍ يـرجوك .. اللَـــهُـمَ اجــعـل لَـــنَـآ فِـــيـهَـآ مِــن كُــل خَــيـرٍ نَـــصِـيـبًـا
اللَـــهُـمَ أرزقِنــًـَآ م̷ـٱنُــرِيـدّ ۆآرزقّ قٍــلۆبُنا ماتُــرِيدّ ۆآجَعْلنـآ لـگَ گـمْآ تُــرِيدّ ~ اللَـــهُـمَ قَـدِرّ لنــَآ ذلِـگ قَبل آنّ تـأذنّ لشمِسّ آلجُمع?ً بِآلمْغيَـبّ..
طرفه محمديه
كان رسول الل? يقول لعائشه? :
حبي لك گعقدة في حبل
فتضحك هي ، ثم كلما مرت عليه?
سألت? : گيف حال العقدة يا رسول الل?
فيقول : گما هي
كان رسول الل? يقول لعائشه? :
حبي لك گعقدة في حبل
فتضحك هي ، ثم كلما مرت عليه?
سألت? : گيف حال العقدة يا رسول الل?
فيقول : گما هي
وَلَقَدْ عَجِبْتُ لأَهْلِ هَذا الطَّائِـفِ*** وَصُدُودِهِمْ عَنْ ذَا النَّبِيِّ الوَاصِفِ
ومِنَ الإلهِ فَلاَ يُرَى فِـي قَوْلِـهِ ***خُلْفٌ،وَيَنْطِقُ بِالكَـلاَمِ العَـارِفِ
فَلَئِنْ ثَقِيفٌ لَـمْ تُعَجِّـلْ تَوْبَـةً ***وَتَصُدُّ عَنْ سَنَنِ الطَّرِيقِ الجَانِفِ
لَتُصَبَّحَنَّ غُوَاتُهُمْ فِـي دَارِهِـمْ*** مِنَّا بأَرْعَنَ ذِي زُهَـاءٍ زَاحِـفِ
فيهِ الكُمَاةُ عَلَى الجِيـادِ كَأَنَّهُـم*** أُسْدٌ غَدَوْنَ غَدَاةَ دَجْـنٍ وَاكِـفِ
حَتَّى تُدَوِّخَ كُـلَّ أَبْلَـجَ مِنْهُـمُ ***مُتَجَنِّبٍ سُبُلَ الهُـدَى مُتَجانِـفِ
يَدْعُو إِلى سُبُلِ الضَّلاَلِ مُخَالِـفٍ ***سُبُلَ الهُدَى لِلْحَقِّ غَيْرَ مُصَارِفِ
أَوْ يَهْلِكُوا كَهَلاَكِ عَـادٍ قَبْلَهُـمْ ***بِهُبُوبِ رِيحٍ ذَاتِ سَافٍ عَاصِفِ
أَوْ يُؤمِنُـوا بِمُحَمَّـدٍ وِيُكَبِّـرُوا ذَا ***العَرْشِ مَا إِنْ مُؤْمِنٌ كَمُخَالِفِ
عَاني الفُؤَادِ يَرَى الضَّلاَلَةَ مَغْنَماً ***وَيَرى الهُدَى كَمَدُوفِ سُمٍّ جَائِفِ
وَللهُ يَنْصُرُنَا وَأَحْمَـدُ وَسْطَنَـا*** كَالبَدْرِ أَنْصَفَ وَهْوَ لَيْسَ بِكَاسِفِ
نَمْضِـي لأَمْـرِ نَبِيِّنَـا وَيُعِزُّنَـا*** وَحْيُ الكِتَابِ مِنَ الخَبِيرِ اللاَّطِفِ
ومِنَ الإلهِ فَلاَ يُرَى فِـي قَوْلِـهِ ***خُلْفٌ،وَيَنْطِقُ بِالكَـلاَمِ العَـارِفِ
فَلَئِنْ ثَقِيفٌ لَـمْ تُعَجِّـلْ تَوْبَـةً ***وَتَصُدُّ عَنْ سَنَنِ الطَّرِيقِ الجَانِفِ
لَتُصَبَّحَنَّ غُوَاتُهُمْ فِـي دَارِهِـمْ*** مِنَّا بأَرْعَنَ ذِي زُهَـاءٍ زَاحِـفِ
فيهِ الكُمَاةُ عَلَى الجِيـادِ كَأَنَّهُـم*** أُسْدٌ غَدَوْنَ غَدَاةَ دَجْـنٍ وَاكِـفِ
حَتَّى تُدَوِّخَ كُـلَّ أَبْلَـجَ مِنْهُـمُ ***مُتَجَنِّبٍ سُبُلَ الهُـدَى مُتَجانِـفِ
يَدْعُو إِلى سُبُلِ الضَّلاَلِ مُخَالِـفٍ ***سُبُلَ الهُدَى لِلْحَقِّ غَيْرَ مُصَارِفِ
أَوْ يَهْلِكُوا كَهَلاَكِ عَـادٍ قَبْلَهُـمْ ***بِهُبُوبِ رِيحٍ ذَاتِ سَافٍ عَاصِفِ
أَوْ يُؤمِنُـوا بِمُحَمَّـدٍ وِيُكَبِّـرُوا ذَا ***العَرْشِ مَا إِنْ مُؤْمِنٌ كَمُخَالِفِ
عَاني الفُؤَادِ يَرَى الضَّلاَلَةَ مَغْنَماً ***وَيَرى الهُدَى كَمَدُوفِ سُمٍّ جَائِفِ
وَللهُ يَنْصُرُنَا وَأَحْمَـدُ وَسْطَنَـا*** كَالبَدْرِ أَنْصَفَ وَهْوَ لَيْسَ بِكَاسِفِ
نَمْضِـي لأَمْـرِ نَبِيِّنَـا وَيُعِزُّنَـا*** وَحْيُ الكِتَابِ مِنَ الخَبِيرِ اللاَّطِفِ
الصفحة الأخيرة
عليه افضل الصلاة والسلام
يعطيك العافيه
••