تعّلمتُ آنْ آحمَد آللّ? گثيراً . .
فـ مهمآ گآنت خسآرتي , آلا آنَّ هُنآگ
آلگثير مِمَآ يستوّجب آلشُگر :
آلحمدللّ? علّى گُل حّـآل
مَ دآمّ فِي آلسمّـآء منّ يَـحمِينيْ
…فـ لَيسّ فِي آلأرْضّ
مِنّ يگسِرُنيْ
كُلْ مَكِسٌوّرْ سَيّنِجًبـرْ بِإذنٍ ﺂﻟﻟـَّـۂ . .
حِينْ يَعِلُمً آنْ آلِـيدْ آلمٌمتدّة
آلىْ آلسّمَآءْ . .
لآ تّعُودْ فَـآرِغةْ آبَـدْاً
حمداً للهِّ
لـيس لـ” ( ضعف شخصيّتي ) “
إنما رأفـةً بمن هم لا يصلون لـ تفكيري ،،
::::