يكفي ألم .. غير حياتك للأفضل معي ..قصص إيجابية متجددة

الأسرة والمجتمع





{ حذآآء التحضيريـة~


\
/
\

ذهبت في أحد الأيام إلى محبوبة الجميع

إنها السنة التحضيرية (مبنى المعرفة)....

مررت على المصلى في الطابق العلوي،،

ذاهباً إلى محاضرتي برفقة أحد زملائي،،

وكان ذلك في الظهيرة الساعة 12 تقريباً،،

ولكن رأيت ما لم تراه عينا بعض المسؤولين

أحذية متراكمة (وأنتم بكرامة)تعيق مرورنا،

فوضع (جزاه الله خير)رفوف الأحذية عند المصلى

ولكن لم نرى تجاوباً من الطلاب حيال ذلك..

طالب منضبط يدشن رفوف الأحذية ،،

وبقية الطلاب على العكس ،، فماذا نقول عنهم ؟!

متى نعقل الترتيب والنظام ؟؟
.
.







قصة طريفة عن العصفور

استيقظ الفلاح في يوم من أيام الشتاء الباردة مبكرا كعادته ليتفقد حقله ,
وبينما هو يسقي الزرع ويقتلع الأعشاب الضارة
وجد عصفورا صغيرا مستلقيا على ظهره , رافعا رجليه الى السماء وهو يرتجف من شدة البرد .
فقال له الفلاح : ماذا تفعل هنا أيها العصفور الصغير ولماذا ترفع رجليك الى السماء ؟
فقال له العصفور : لقد سمعت أن السماء سوف تسقط اليوم وأنا أحاول أن أمنعها .
فقال له الفلاح والدهشة تعلو محياه برجليك النحيفتين تمنع السماء من السقوط ؟
فقال له العصفور : لقد تعلمنا هذا الدرس نحن معشر الطيور من معلمنا الأول هدهد سليمان ....

فالفرد ضعيف بنفسه, قوي بإخوانه.

ولو تظافرت جهود البشر وكانوا إيجابيين .... لكنا في ألف خير وعافية .....




سـمــوري
عيش بالحب والتسامح


قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد !!!

فطلبت من كل طفل أن يحضر كيس به عدد من ثمار البطاطا ...

وعليه إن يطلق على كل ثمرة بطاطا اسم شخص يكرهه !!

وفي اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مرسومة بأسماء

الأشخاص الذين يكرهونهم ...

العجيب أن بعضهم حصل على بطاطا

واحدة وآخر بطاطتين وآخر 3 بطاطات وآخر على 5 بطاطات وهكذا ......

عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي :

أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة

أسبوع واحد فقط ...

بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة تخرج من كيس البطاطا ,,

وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا ...

وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل !!!


بعد مرورأسبوع ...

فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت !!

سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع ,

فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب

التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون !!!


بعد ذلك

بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة ..

قالت المدرسة :

هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك !!!

فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت ..

فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع !!!

فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم ...

ما أجمل أن نعيش هذه الحياة القصيرة بالحب والمسامحة للآخرين وقبولهم

كما هم عليه!!

......
انتظروووني غالياااتي
ففي جعبتي المزيد





.:icon29:
7
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

انا..انا
انا..انا

عثمان رجل كهل يعمل حارس أمن في جامعة الخرطوم في السودان,كان كل صباح باكر يرى

الطلاب يدخلون الجامعة ليتعلموا فيتخرج منهم الطبيب والمعلم والقاضي ,,,جلس مع نفسه جلسة

مصادقة ,تعمّق في ذاته شاهد في خلجات نفسه أنه بصير ليس أعمى ,معافى ليس بمريض

,عاقل ليس بمجنون ,يمشي ويتحرك ليس بمعاق مقعد على فراشه,بادر والمبادرات حتى ولو كانت

في الرمق الأخير تصنع شيئاً,عاد أدراجه ليتعلم ويكمل مسيرته التعليمية ,كافح رغم كبر سنه

,استقال من وظيفته ذات الدخل البسيط ,وذهب ليجلس على كرسي الدراسة بجوار الشباب الحي

اليافع, وهو الكهل المخدر في قوابع الشيخوخة.تعلم المتوسطة والثانوية ثم قفز ليدخل جامعة

الخرطوم طالباً بعد أن كان حارس أمن لايتجاوز راتبه الألف ريال,,تخرج من الجامعة ثم أختير

معيداً فيها ثم واصل مشوار تعليمه ليحضر الماجستير ثم الدكتوراه ,,,بعد أن كان صعلوكاً أصبح

دكتوراً يشار له بالبنان...



أخي :

إن الحياة لاتقف عاجزة تنتظر أن يحركها أحد , والهواء الطلق على اسمه طلق ولو وقف لمات

الناس ,فهناك نفوس تنتصر على عجزها وتمضي لتوقد شماعة الأمل في خوالجها فتفوز في

النهاية ,وهناك نفوس تقعد الهوينا وتتخذ الكسل فراشاً لها فتموت في مكانها فقيرة حسيرة ,

,والنفوس هي النفوس وإنما اختلفت الهمم وشرارة الطموح , والسعي في الطريق .

النفوس العظيمة:تعلو على شقائها وتتكبد عناء الحياة ومرارة الألم فتستنيرهي,وتضيء على من

حولها.أما النفوس الضعيفة فتتمرغ الحسد والحقد وتكره الناجحين وتشقى في سربالها

الآكال,فتتعذب من حيث لاعذاب يجلبه الآخرون لها ,وإنما هي تجتر لنفسها الشقاء فتموت


مرتين, مرة :بموت العقل عن الابداع, ومرة أخرى بموت القلب بالحقد والحسد, فأثمرذلك موت

البدن بالأمراض النفسية والعضوية..

والعظماء وحدهم ليس لديهم وقت أن يحملوافي قلوبهم الحسد فتمرض أجسادهم فهم في راحة

يتمتعون ارتاحت قلوبهم وارتاحت عقولهم فأثمرذلك النجاح والتوفيق في الحياة الدنيا .

إن النجاح ليس حكراً على أحد ,,,يمكنك الآن أن تنجح ,مواهبك وقدراتك العقلية ليست هي

المعيار على نجاحك ,فالنجاح الحقيقي أن تعمل مابوسعك,وأن ترسم أهدافك الواقعية وأن تتحمل

الجرافات العالقة في طريقك وأن تجعل من الأشواك سلماً تصعد به لعالم الناجحين,وأن تحذرمن

لصوص التثبيط من زملائك الكسالى أو نفسك التي تحب النوم العميق.

الحظ ,القدر المكتوب,,فلان جائته الدنيا بالصدفة,, ليست أعذاراً تقعدنا عن النجاح وإنما هي

تبريرات تعصف بنا إلى هاوية الفشل .

يمكنك الآن أن تنجح لأنك تستطيع أنت تقرأهذه المقالة فنتطلق لتفعل شيئاً ما,تفكر بمشروعك

وتسجل في الجامعة ,تبحث عن وظيفة ,تسعى للزواج إن كنت أعزباً ,تلملم أوراقك القديمة

فترميها في سلة الإهمال لتبدأ صفحة جديدة .

يمكنك أن تنجح نعم يمكنك ,,,,لاأحد يستطيع أن يمنعك عن تحقيق طموحك سوى نفسك الكسولة...


ان المعاناة والهم يمكن أن تبتلع كل حياتك.,ولاشك أن التفاؤل يحي ذلك كله,


حين تحسن الظن بربك ,

تؤمن بالقدرخيره وشره,

تتوقع الشفاء عند المرض,

وتفريج الكروب عند وقوعها,

والنجاح عند الفشل,

والنصر عند الهزيمة, تتوقع الخيركله


" إِنْ يَعْلَمْ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا "،

فاجعل في قلبك خيرا وأبشر! أبشر بالسعادة, والسرور,

والنجاح ,والرزق, والحياة الكريمة الهانئة


إن الأشخاص العظماء هم أشخاص عاديون,

غير أنهم لم يسمحوا لمسالك اليأس أن تتسلل إلى نفوسهم ,

أو تعشش في زوايا قلوبهم, غمرهم التفاؤل طوحا شامخا في أغاديق السماء,

طوروا من قدراتهم ومجهوداتهم. بالكفاح والمصابرة, والخطوات المتأنية .

وإلى اللقاء في مقال قادم بإذن الله..

تحياتي

b.world
b.world
رفففع

موضوووووووووووووووووع جميييل للامااااااااااااام حبيبتي
مرموره2013
مرموره2013
اللهم اغفرلي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
استغفر الله الذي لااله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
$$شيهانة الخير$$
$$شيهانة الخير$$
جزاك الله الف خير
الاخت الرابعه
الاخت الرابعه
يسلمو اعجبتني قصة البطاطا