0حلا0
0حلا0
بالنسبه لرقم 6 ----- حماس اكبر بكثير من ان تصنف من كان من يكون بالارهاب --اذا صنفت حماس بالارهاب يعني كل الفلسطينيه ارهابيون بس ولله الحمد ارهابنا على عدو الله ورسوله فقط نرضي ان نصنف بالارهاب لاننا حاربنا اعتي قوة وهي اسرائيل الجرذان التي هزمناهم اشد هزيمه وبعدها انطموا وخرسواااا -----حماس البطوله والتضحيه حماس الشهداء ---حماس الياسين والرنتيسي وهنيه وكل عضو فيها وكل شخص ينتمي لها بالقلب بقلب كل عربي مسلم شريف مخلص ---فكيف تصنف بالارهاب رحم الله شهدائنا الابرار واسكنهم جنات الخلد اختي العراقيه -----لنا ولكم ولكل المسلمين رب كبير عادل لن يخذلنا ابداااااا لسوريا --ومصر ---وليبيا ---وتونس --وكل المسلمين ببقاع الارض المظلوم ---الله الواحد القهار لن يخذلنا سيعوضنا عن صبرنا اكيد شكرا عزيزتي حلا على موضوعك
بالنسبه لرقم 6 ----- حماس اكبر بكثير من ان تصنف من كان من يكون بالارهاب --اذا صنفت حماس بالارهاب...
اجل صدقتي فحماس اكبر من اي شيء وان كانت ستصنف من الارهاب فهذا التصنيف بالاساس غربي وكل من يؤذي الصهاينة ومصالح امريكا يعد ارهابا ولكنني ذكرت هذه النقطة لما قرأته في هذا المنتدى عن احد البيانات الملكية التي تعد الاخوان المسلمين ضمن الارهاب مع انهم قبل ذلك بفترة كانو يعدونه الحزب الاقرب الى تمثيل الاسلام وكلنا يعلم ان حماس جزء من هذا التنظيم العالمي وان كان ارهابيا فحماس ستكون كذلك فوجب التنبيه وتذكيرهم بحماس وان فعلها ليس ارهابيا وبالتالي قرارهم وبيانهم خاطئ وعليهم مراجعته
0حلا0
0حلا0
سجِّل أنا عربي ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ وأطفالي ثمانيةٌ وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ! فهلْ تغضبْ؟ سجِّلْ أنا عربي وأعملُ مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ وأطفالي ثمانيةٌ أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ، والأثوابَ والدفترْ من الصخرِ ولا أتوسَّلُ الصدقاتِ من بابِكْ ولا أصغرْ أمامَ بلاطِ أعتابكْ فهل تغضب؟ سجل أنا عربي أنا إسمٌ بلا لقبِ صبورٌ في بلادٍ كلُّ ما فيها يعيشُ بفورةِ الغضبِ جذوري قبلَ ميلادِ الزمانِ رستْ وقبلَ تفتّحِ الحقبِ وقبلَ السّروِ والزيتونِ .. وقبلَ ترعرعِ العشبِ أبي.. من أسرةِ المحراثِ لا من سادةٍ نجبِ وجدّي كانَ فلاحاً بلا حسبٍ.. ولا نسبِ! يعلّمني شموخَ الشمسِ قبلَ قراءةِ الكتبِ وبيتي كوخُ ناطورٍ منَ الأعوادِ والقصبِ فهل ترضيكَ منزلتي؟ أنا إسمٌ بلا لقبِ سجلْ أنا عربي ولونُ الشعرِ.. فحميٌّ ولونُ العينِ.. بنيٌّ وميزاتي: على رأسي عقالٌ فوقَ كوفيّه وكفّي صلبةٌ كالصخرِ تخمشُ من يلامسَها وعنواني: أنا من قريةٍ عزلاءَ منسيّهْ شوارعُها بلا أسماء وكلُّ رجالها في الحقلِ والمحجرْ فهل تغضبْ؟ سجِّل! أنا عربي سلبتَ كرومَ أجدادي وأرضاً كنتُ أفلحُها أنا وجميعُ أولادي ولم تتركْ لنا.. ولكلِّ أحفادي سوى هذي الصخورِ فهل ستأخذُها حكومتكمْ.. كما قيلا؟ إذنْ سجِّل.. برأسِ الصفحةِ الأولى أنا لا أكرهُ الناسَ ولا أسطو على أحدٍ ولكنّي.. إذا ما جعتُ آكلُ لحمَ مغتصبي حذارِ.. حذارِ.. من جوعي ومن غضبي!!
سجِّل أنا عربي ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ وأطفالي ثمانيةٌ وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ! فهلْ...
ذكرتني بطفولتي وطفولة ابناء شعبي فهذه من اكثر الاناشيد التي حفظناها وبقيت عالقة في اذهاننا لما تجسده من واقع نعيشه