الدنيا مليانه والنت مفتوح وكل واحد يشوف الي يناسبه والي مايعجبك لاتتفرجين عليه!
ماتقدرين تحكمين العالم ىتتحكمين في ايش يقولون وايش يسوون حتى لو تواقحوا هذا شي راجعلهم... الدنيا تغير وماعاد فيه مجال أصلاً لمنعهم حتى فديوات سب الدولة محد يقدر يمنعها النت مليانه. لاتتفرجين وبس ولو ماتفرجنا بيفشل ويصير تعبه على الفاضي

والله ي أختي شي يحزن 
انا كرهت تويتر منهم حسبي الله ونعم الوكيل 

في ناس مو وجه يتويوب ولا وجه تويتر الله يشل أركان كل شاب وشابه يستهين في الدين وفي الرسول صَلِّ الله عليه وسلم 

حسبي الله وكفى 

حسبي الله ونعم الوكيل عليه وع اشباااهه

روح الإنهزامية واضحة في احد الردود


هذه الإنهزامية لها أخطار كثيرة تصيب الفرد والمجتمع والأمة بأكملها
منها إشاعة حالة من اليأس والإحباط من تحقيق اى تقدم أو السير خطوة واحدة للأمام فهؤلاء الإنهزاميون تجدهم دائما يتحدثون عن الواقع السيئ وعن العجز الذى نعيشه وان غيرنا حقق ما يريد فلو أننا كنا نقدر على فعل شئ لفعلناه ..

إن الشعور باليأس فى عدم تحقيق التقدم والإنجاز يصيب الإنسان والمجتمع بالإحباط ومن ثم يدفعه إلى البحث عن حلول ( يسميها حلول وسط ) من اجل تحقيق إنجاز ( من وجهة نظره ) أو الرضا بالواقع الحالى حتى وإن كان مرا المهم أن لديه المبرر لكل ما يفعله ومن هذه المبررات ( هذا ما نستطيع عمله / ليس بالإمكان أكثر مما كان ) مبررات وحجج كثيرة واهية .


وعندما تملكت هذه الروح الإنهزامية من المسلمين فى مراحل معينة جلبت الكثير من المتاعب فمثلا عندما قام التتار باجتياح العالم الإسلامى ودخول بغداد وقتل الخليفة العباسى كان الجندى من التتار يسير فى الشارع بلا سلاح فيقابل الرجل المسلم فيقول له ابق مكانك ولا تتحرك حتى آتى بسيف فأقتلك فيبقى المسلم كما هو حتى يقتله التترى .

ممكن وزارة االثقافة