ذكرت صحيفة "جاكرتا جلوب" أن مغنية البوب الإندونيسية ميلان سبونو تعمل على الترويج لحملة لجمع المبلغ المطلوب لدفع دية الخادمة الإندونيسية ساتيتا بنت جمادي أحمد التي قامت بقتل السيدة السعودية التي تعمل عندها.
ونقلت الصحيفة عن المغنية الإندونيسية قلقها من ضخامة المبلغ المتبقي جمعه، وهو 3 بلايين روبية إندونيسي مع قصر الفترة الزمنية المتبقية قبل تنفيذ حد القتل على الخادمة.
وأفادت أن القضية قد شغلت المجتمع الإندونيسي كثيرًا إلى درجة أن المتسابقين في برنامج "ذا إندونيسيان أيدول" قد انضموا لحملة جمع التبرعات، وقاموا في أحد حلقات البرنامج الأسبوعي الذي يذاع يوم الجمعة بدعوة الجميع للمساهمة في تلك الحملة.
وأوضحت أن إدارة مقاطعة سمارانج قد حثت جميع وكالاتها على المساهمة في حملة التبرعات. وفي استجابة للنداءات التي أطلقتها المغنية الإندونيسية أعلن اتحاد العمال الإندونيسيين عن أن العمال قد قرروا أن يساهموا بمرتباتهم في الحملة لجمع المبلغ المتبقي.
وقالت الصحيفة: "المسؤولون السعوديين قد قاموا بتأجيل تنفيذ حكم الإعدام في حق تلك الخادمة أربع مرات منذ عام 2011، وذلك استجابة لطلب المسؤوليين الإندونيسيين".
وترجع وقائع الحادثة إلى عام 2007 عندما قامت العاملة الإندونيسية ساتينا بنت جمادي أحمد بقتل السيدة السعودية التي تعمل عندها.
وكان القضاء السعودي قد حكم على الخادمة بالقتل، إلا أن المسؤولين الإندونيسيين قد تفاوضوا مع عائلة القتيلة، واتفق الطرفان على دفع مبلغ 1.84 مليون دولار كدية للعفو عن العاملة الإندونيسية.
14samora @14samora
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام علي وشموع
•
عساهم تكون لهم درس ويبطلون خططهم الشيطانية والله يكفينا شرهم بما شاء
كشفت صحيفة "جاكرتا بوست" الإندونيسية عن نية الحكومة التدخل لإنقاذ خادمة إندونيسية حكم عليها بالقصاص لقتلها مخدومتها وسرقة أموالها.
وبحسب الصحيفة التي نشرت القضية تحت عنوان "الحكومة تتعهد بإنقاذ سانيته من القصاص"، قال جمهور هدايت، رئيس الوكالة الوطنية لحماية حقو العمال وتوطينهم، إنه متفائل إزاء تعهد الحكومة بإمكانية إنقاذ الخادمة سانيته (4 عاما)، التي حكم عليها بالقصاص منذ عام 2009 م ، لكنه لم ينفذ حتى الآن.
وكانت سانيته قد قتلت مخدومتها وسرقة 37.970 ألف ريال منها عام 2006 ، هربت بعدها إلى القنصلية الإندونيسية في جدة، زاعمة أن السبب وراء الجريمة هو تعرضها للإهانة والمعاملة غير اللائقة من قبل كفيلتها.
من جانبه، قال شقيق سانيتا إن إتفاقا تم التوصل إليه بعد مفاوضات صعبة مع أسرة القتيلة قبلت أن تتنازل عن القصاص منها مقابل 7 مليون ريال، مشيرا إلى أنه يأمل أن تدفع الحكومة الإندونيسية المبلغ لإنقاذ شقيقته في أقرب وقت.
أنا مستغربه من نقطه ,سبق ودرسنا أن القتل بتخطيط مسبق يعتبر قتل غيله وفيه لايسقط الحق العام وهو القتل ولايكون فيه تنازل ,لكن بهذه القصه مثلا الخادمه خططت لقتل السيده وسرقتها وهربت للقنصليه الإندونيسيه لتحميها ,وطلبو من عائلتها التنازل جراء مبلغ مالي .
وبحسب الصحيفة التي نشرت القضية تحت عنوان "الحكومة تتعهد بإنقاذ سانيته من القصاص"، قال جمهور هدايت، رئيس الوكالة الوطنية لحماية حقو العمال وتوطينهم، إنه متفائل إزاء تعهد الحكومة بإمكانية إنقاذ الخادمة سانيته (4 عاما)، التي حكم عليها بالقصاص منذ عام 2009 م ، لكنه لم ينفذ حتى الآن.
وكانت سانيته قد قتلت مخدومتها وسرقة 37.970 ألف ريال منها عام 2006 ، هربت بعدها إلى القنصلية الإندونيسية في جدة، زاعمة أن السبب وراء الجريمة هو تعرضها للإهانة والمعاملة غير اللائقة من قبل كفيلتها.
من جانبه، قال شقيق سانيتا إن إتفاقا تم التوصل إليه بعد مفاوضات صعبة مع أسرة القتيلة قبلت أن تتنازل عن القصاص منها مقابل 7 مليون ريال، مشيرا إلى أنه يأمل أن تدفع الحكومة الإندونيسية المبلغ لإنقاذ شقيقته في أقرب وقت.
أنا مستغربه من نقطه ,سبق ودرسنا أن القتل بتخطيط مسبق يعتبر قتل غيله وفيه لايسقط الحق العام وهو القتل ولايكون فيه تنازل ,لكن بهذه القصه مثلا الخادمه خططت لقتل السيده وسرقتها وهربت للقنصليه الإندونيسيه لتحميها ,وطلبو من عائلتها التنازل جراء مبلغ مالي .
كشفت صحيفة "جاكرتا بوست" الإندونيسية عن نية الحكومة التدخل لإنقاذ حكم عليها بالقصاص لقتلها مخدومتها وسرقة أموالها. وبحسب الصحيفة التي نشرت القضية تحت عنوان "الحكومة تتعهد بإنقاذ سانيته من القصاص"، قال جمهور هدايت، رئيس الوكالة الوطنية لحماية حقو العمال وتوطينهم، إنه متفائل إزاء تعهد الحكومة بإمكانية إنقاذ الخادمة سانيته (4 عاما)، التي حكم عليها بالقصاص منذ عام 2009 م ، لكنه لم ينفذ حتى الآن. وكانت سانيته قد قتلت مخدومتها وسرقة 37.970 ألف ريال منها عام 2006 ، هربت بعدها إلى القنصلية الإندونيسية في جدة، زاعمة أن السبب وراء الجريمة هو تعرضها للإهانة والمعاملة غير اللائقة من قبل كفيلتها. من جانبه، قال شقيق سانيتا إن إتفاقا تم التوصل إليه بعد مفاوضات صعبة مع أسرة القتيلة قبلت أن تتنازل عن القصاص منها مقابل 7 مليون ريال، مشيرا إلى أنه يأمل أن تدفع الحكومة الإندونيسية المبلغ لإنقاذ شقيقته في أقرب وقت. أنا مستغربه من نقطه ,سبق ودرسنا أن القتل بتخطيط مسبق يعتبر قتل غيله وفيه لايسقط الحق العام وهو القتل ولايكون فيه تنازل ,لكن بهذه القصه مثلا الخادمه خططت لقتل السيده وسرقتها وهربت للقنصليه الإندونيسيه لتحميها ,وطلبو من عائلتها التنازل جراء مبلغ مالي .كشفت صحيفة "جاكرتا بوست" الإندونيسية عن نية الحكومة التدخل لإنقاذ حكم عليها بالقصاص لقتلها...
يعرفون الفزعه والله موهينيين اندنوسيا
الله يرحم الي ماتت
الله يرحم الي ماتت
الصفحة الأخيرة