الله أعلم
لكن الذي أعرفه وتعلمته أن تخصيص الذكر بعدد معين كَوِرْد خاص وشخصي يجوز
لكن أن ينشر للناس بهذا العدد ويسمى الذكر هكذا، قد يظن البعض أن العدد له مزية وخاصية
لذلك انتبهي أخية واسألي أهل العلم أفضل،،، فأخشى أن تقعي في الإثم بحسن قصد
الله أعلم لكن الذي أعرفه وتعلمته أن تخصيص الذكر بعدد معين كَوِرْد خاص وشخصي يجوز لكن أن ينشر للناس بهذا العدد ويسمى الذكر هكذا، قد يظن البعض أن العدد له مزية وخاصية لذلك انتبهي أخية واسألي أهل العلم أفضل،،، فأخشى أن تقعي في الإثم بحسن قصد ER0vaP886a4 j4td24xho3kالله أعلم لكن الذي أعرفه وتعلمته أن تخصيص الذكر بعدد معين كَوِرْد خاص وشخصي يجوز لكن أن ينشر...
الله أعلم
لكن الذي أعرفه وتعلمته أن تخصيص الذكر بعدد معين كَوِرْد خاص وشخصي يجوز
لكن أن ينشر للناس بهذا العدد ويسمى الذكر هكذا، قد يظن البعض أن العدد له مزية وخاصية
لذلك انتبهي أخية واسألي أهل العلم أفضل،،، فأخشى أن تقعي في الإثم بحسن قصد
أختي الغالية أرحو ان لا تتعسفين وأن تفهمين جيدا ما قصدت!
قد شرحت لكِ شرح وافي كافي لا يحتاج إلى نقاش
لم أقل أنها ورد .. ولم أقل أنها انشروا تؤجروا .. قلت بالعدد الي ترغبين.. وضربت لك أدلة من القرآن وإن الاجتهاد في الشرع جائز وفي الاخير هم وشأنهم يذكرون ما يشاؤون في الوقت الذي يشاؤون لا تنطع ولا تعسف في الدين كما لا تشدد في المباحات والمؤمن كيـّس فطن..
أحببتُ فقط طرح فكرة سهلة للواتي يذكرون الله بكرةً وعشيا، أو يحبون يذكرون الله كثيرا، وهذا ايضا ذكرت في موضوعي أحب ذكر هذه الثلاثة لما فيها من فضائل لكن الوقت لا يسفعني ينتهي اليوم في لمحة بصر فخطرت لي هذذه الفكرة، فربما مثلي الكثير لهذا طرحت الموضوع
أما الذي قد يظن أن له عدد ميز وخاصية
ها أنا للمرة ثانية أكرر قد شرحتُ مسبقاً شرح وافي كافي فلا نكون محصروين الفهم أخية
أما إني أسأل أهل العلم
فاطمئني عزيزتي وضعي الثلج على قلبك
وللمعلومية سمعت الروابط بعد كتابة هذه الاجابة فلم ارى أي اختلاف مع كلامي التي شرحت الشرح الوافي الكافي.. واحد يقول لا بأس والآخر يقول مباح وقد شرحوا كما شرحت فأين المشكلة والاختلاف في نظرك ؟!!!!!!!!!!!!!
أختي العزيزة ركزي وافهمي قبل أن تتسرعي في الاجابة..
أسال الله لكِ فتوح العارفين
وسعدتُ بحق بمرورك على موضوعي بل اشكرك عليه لأنك اعطتيني مجال للتفصيل والشرح لعامة من يقرؤون
لكن الذي أعرفه وتعلمته أن تخصيص الذكر بعدد معين كَوِرْد خاص وشخصي يجوز
لكن أن ينشر للناس بهذا العدد ويسمى الذكر هكذا، قد يظن البعض أن العدد له مزية وخاصية
لذلك انتبهي أخية واسألي أهل العلم أفضل،،، فأخشى أن تقعي في الإثم بحسن قصد
أختي الغالية أرحو ان لا تتعسفين وأن تفهمين جيدا ما قصدت!
قد شرحت لكِ شرح وافي كافي لا يحتاج إلى نقاش
لم أقل أنها ورد .. ولم أقل أنها انشروا تؤجروا .. قلت بالعدد الي ترغبين.. وضربت لك أدلة من القرآن وإن الاجتهاد في الشرع جائز وفي الاخير هم وشأنهم يذكرون ما يشاؤون في الوقت الذي يشاؤون لا تنطع ولا تعسف في الدين كما لا تشدد في المباحات والمؤمن كيـّس فطن..
أحببتُ فقط طرح فكرة سهلة للواتي يذكرون الله بكرةً وعشيا، أو يحبون يذكرون الله كثيرا، وهذا ايضا ذكرت في موضوعي أحب ذكر هذه الثلاثة لما فيها من فضائل لكن الوقت لا يسفعني ينتهي اليوم في لمحة بصر فخطرت لي هذذه الفكرة، فربما مثلي الكثير لهذا طرحت الموضوع
أما الذي قد يظن أن له عدد ميز وخاصية
ها أنا للمرة ثانية أكرر قد شرحتُ مسبقاً شرح وافي كافي فلا نكون محصروين الفهم أخية
أما إني أسأل أهل العلم
فاطمئني عزيزتي وضعي الثلج على قلبك
وللمعلومية سمعت الروابط بعد كتابة هذه الاجابة فلم ارى أي اختلاف مع كلامي التي شرحت الشرح الوافي الكافي.. واحد يقول لا بأس والآخر يقول مباح وقد شرحوا كما شرحت فأين المشكلة والاختلاف في نظرك ؟!!!!!!!!!!!!!
أختي العزيزة ركزي وافهمي قبل أن تتسرعي في الاجابة..
أسال الله لكِ فتوح العارفين
وسعدتُ بحق بمرورك على موضوعي بل اشكرك عليه لأنك اعطتيني مجال للتفصيل والشرح لعامة من يقرؤون
الصفحة الأخيرة
لكن كثرة الذكر مشروعة ومحببة عند الله.. وقد ذكرت هذا الشيء ممكن توصليها اكثر من سبعة ألآف وإنتِ تمارسين أعمال بيتك..
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستغفر في اليوم 70 مرة فهل أمرنا بهذا العدد حتى نتقيد به؟
وفي آية قال تعالى { وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون } دليل على كثرة استغفارهم لربما وصلت للألآلف..
وأنا قلت سبعة ألآف لأن الصلاوات خمسة، بعد كل صلاة لا بأس بها تذكرين بالعدد الذي تشائين لكن ذكرك في ربع ساعة يوصل إلى 500 مرة، حسناً مالمانع إن اضفنا ايضا ربع ساعة لتصبح ألف!!
هذا شيء رااائع، إذن دعينا نفعل بعد كل صلاة فيصل إلى خمسة آلاف
حسنا نأتي وقت السحر الذي قال الله { وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }
و يقول عليه الصلاة (يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخِر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له )
وكان دعاء عمر بن الخطاب يقول: اللهم اجعلنا من المستغفرين بالأسحار
فدل أن أحب الأوقات عند الله للذكر هو وقت السحر
إذن فالنزيد وقت السحر فبدل الألف ألفين ليصبح المجموع سبعة ألأف في اليوم وليلة
فهمتِ الآن ؟
أختي الكريمة لا نتعسف بالأحكام المباحة و لانحكم بدون فقه يجوز أو لا يجوز
هذا يسمى اجتهاد ، والاجتهاد جائز في الشرع
هذا اجتهاد في العبادة
فاجتهدوا ياعباد الله