LEENA15

LEENA15 @leena15

عضوة نشيطة

صاحبات الراي السديد تكفون مساعده

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم 

بختصر عليكم انا جدا مقهوره من زوجي يقلب علي فجاءه و الله اني اداريه عشان مايزعل و ادور رضاه في كل شي

بس على حد علمي ان اهله يطلبون فلوس كثير منه و الله يابنات اني اراعيه و ف اشياء كثيره ما اشتريها عشان ما اضغط عليه بس من الطرف الثاني اهله شغالين كل شهر من ينزل الراتب يسوون قطه ياراتب الشغاله يامصروف البيت يا امه بتغير اثاث ي تغير سراميك و في قطه شهريه ل امه يعني نفس القسط و اجباري مافي حريه يعطي متى ماصار عنده
مع العلم بيتهم ملك و عندهم ضمان اجتماعي و لا ناقص عليهم شي حياتهم ازين من حياتي

وانا الاحظه يجي فتره يقلب علي و لما اقول وش فيك ينفخ علي و سبق و قلت له عندك مشاكل مع غيري ماتحطها فيني 
واعرف ظروفه مو مره ومقدرته وهو ما يقدر يقول ماعندي اجباري يدفع مدري وش مشكلته

و احاول اناقشه بطريقة بعرف وش فيه مايناظر فيني حتى ماكاني موجوده و لو اقول شي ينفخ علي فصرت اتجنبه لانه مايبي يقول وش فيك 

وانا متاكده عشان الفلوس لانه ينضغط مره اجار و فواتير و اقساط بنك و مصروف بيبي و مصروف بيت و الراتب الحمدالله بس مش ولا بود 

من يومين زعلان مايكلمني و لما دق جواله اخوه جلس يضحك ويسولف طيب ليش مو لي الضحك وش ذنبي يعاملني كذا والله اني ما اطلب شي عشان عارفه ظروفه صح يعطيني مصروف شهري بس مع كذا مراعيته و اكتفي بمصروفي مع انه قليل شووي 

و يتصدد عني و لا كاني موجوده طيب وش ذنبي فالبدايه قلت ما ابي اضغط عليه زي اهله و كل مايتضايق اسوي له جو و احاول اسحب الغضب منه مع اني مو السبب فيه بس بعدين اكتشفت اني اتعب نفسيتي لاني احاول ارضيه و انا داخلي قهر انه مايشكي لي و لا يعلمني شي و مع كذا كنت اسحب الغضب و اسوي نفسي طبيعيه بس من داخل احس مجروحه ما استاهل منه هالممعامله 

بما انه مايشكي لي و لا ادري وش يصير له ما اتكلم ابدا لو كان يقول لي قلت له اشرح وضعك و انك مو مرره بس هو ما ادري وش وراه

مرهه حزينه انا و الصباح تو قام سويت له فطور ووضعي عادي بس مايكلمني و لا اكلممه مدري وش السبب
والله اني البارح جالسه ابكي احس بغصه بقلبي 

و ارسلي تو صوره صباح الورد بالواتس و لا رديت ابيه يحس اني ماسويت شي حاول اوصل له اني مالي ذنب مايحط حرته فيني بس مايتنازل حتى يرد علي صرت احاول اناقشه مايفتح فمه اضطر اسكت مع ان اسلوبي جدا هادي و حساسه و احبه و لا ودي يززعل 
و صار لي مواقف كثيره مع اهله و لا اعلمه شي عشان نفسيته و ابعد نفسي عن المشاكل يعني مراعيته نفسيا و ماديا بس مافي احساس 

طولت عليكم اسفه بس مالي الا انتم بعد الله ابي مشورتكم احس بحزززززن لاني ما استاهل و مو ذنبي 

الله يعطيكم العافيه 
7
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

LEENA15
LEENA15
صح كل مره يصير له كذا انا ابدا اراضيه و اسوي فيها الحنونه على حساب مشاعري و هو المفروض يبدا لانه يزعل من كيفه مو منني 
آنسه كرزة
آنسه كرزة
رسالته تعتبر محاوله لتلطيف الجوو
معليش حبيبتي تقبليها منه
واذا رجع من العمل كلميه بهدوء ترى لو طنشتيه بعض الرجال يمل ومايفكر زعلتي ولا رضيتي
فحلو انه حس وارسلك رساله في الصباح
لايجدي التناسي
لايجدي التناسي
الله يفرج همك نصيحتي لك ردي عليه برساله وقولي كل اللي بخاطرك يمكن يفضفض لك وتعرفين وش مشكلته واذا رجع البيت تبدون صفحه جديده بدون نقاش بالماضي و بالتوفيق لكم
بنت الخزام
بنت الخزام
الله يفرج همك ياأختي
وماشاءالله عليك
وترين مافي شي بيضيع عندالله أحتسبي ألأجرمن الله
ويمكن هوأختبارلك من الله حتى تنالين أجرالصبر والأحتساب
ومثل ماقلنا ألأخوات ردي على رسالته وفضفضي له عن طريق الكتابه لأن الكتابه لهاأثرفي القلوب أكثر من الكلام




للعلم أنا عزباء وحبيت لك النصح لوجه الله
لأن مجالي الدعوي تمرعلى حالات من تشكي من علاقتها مع زوجها حتى صار معي خبره لرد والنصح
أسأل الله أن يألف بين القلوب وأن يعقب همك سعاده ترضي ربك ثم ترضيك أنت وزوجك
فش فاشه
فش فاشه
مقال جاني علی الواتس وفعلا هو الواقع للاسف
فوائد المرأه الخبله 

الفوائد الجمَّة في أن تكوني "خِبلة"!!

د. أميرة علي الزهراني - مجلة اليمامة

صدقيني!! للعقل تكلفة كبيرة نفسياً واجتماعيا واقتصادياً، فيما للخبالة والجنون فوائد ومكاسب جمّة على مدار فصول حياتك، سأحصيها لك بالبراهين والحجج القاطعة، ولكل امرأة تقرأ سطور هذا المقال إيماءة تأييد على شاهد وقعت فيه فعلاً..

أولى ثمرات فائدة أن تكوني "خبلة" ستلحظينها مع بداية كونك مراهقة، حيث كل الدعوات والابتهالات تــُجيّر لحسابك "اللهم هيّئ لها زوجاً صالحاً يعقِّــــلها" وسترين أن أيادي الأمهات والآباء مشرعة دوماً إلى السماء في كل موضع استجابة لتحقيق هذه الأمنية، والخلاص من متاعب مُراهقة "خفيفة عقل" يتعلق دائماً الخوف والقلق عليها في كل حضور وغياب لها.. بينما كونك عاقلة سيحرمك من هذا التعاطف المشترك، فأنت بالنسبة لأسرتك مكسب إداري منتج، وثقل وجودي مطمئن، "ما شاء الله ما ينخاف عليها عاقلة"!!

ولأن أهل البنت العاقلة لا يتخيلون أن لها حاجة في الزواج وتكوين أسرة وافتقاد الشريك مثل حاجات الأخرى "الخبلة"!! ولأن أمهات الشباب لا يتخيلون، في المقابل، بأن الفتاة العاقلة يمكن أن ترقص لابنهم، أو توسع صدره، أو تقول نكتة، أو تحاكي الموضة، جاءت الإحصائيات في السعودية ومصر فقط لتشكل الفتيات من حملة الماجستير والدكتوراه أكثر من نصف عدد العوانس !!!

ثاني تلك الثمرات التي ستنهال عليك هو أن الرجل هنا اعتاد أن يتعاطف كثيراً مع الزوجة الخبلة، العصبية شبه المجنونة.. ويقف معها جنباً إلى جنب في كل مواقف حياتهما، فقط لأنها خبلة لا تحسن التصرف!! سيراضيها مباشرة إذا زعلت منه لأنها "خبلة" وعصبية قد تؤذي نفسها، وسيجبر أهله على مراعاة نفسيتها لأنها حساسة وعصبية وخبلة لا تدرك المغزى الحقيقي لما يقال..
وسيبذل دائماً قصارى جهده لاحتوائها لأنها مسكينة لا تعرف كيف تفرّغ متاعبها!! لن يتركها مع صغيرها المريض في المستشفى أو مع أولادها في السوق لأنها "خبلة" لا تعرف كيف تدير الصغار ولا نفسها، لن اتيسافر أسبوعاً أو يوما ويتركها مع أولاده في البيت لأنه موقن بأن غباءها لن يرشّحها للتصرف الحكيم فيما لو حصل طارئ لا قدر الله... وسيحمل عنها هم بيت المستقبل، وأولاد المستقبل، وشكل المستقبل برمته، فإمكانياتها العقلية المتواضعة لا تجعل شريكها يطمح لارتفاع مستوى تفكيرها وقلقها نحو تلك القضايا المصيرية..

أما الزوجة العاقلة فإنها إن فكرت في لحظة نادرة أن تجرب تزعل، لن ينالها سوى ضيقة الصدر والغم والهم، فهو لن يفكر بإرضائها لأنه مدرك أن مناعتها فولاذية "ما شاء الله" تتحمل الدخول في تفاصيل حرب إبادة حقيقية!! وهي التي مهما تكالب عليها الظلم من أهله فإنها مطالبة بالاعتذار والاحتواء والمبادرة "أنت العاقلة"!! ولأنه كثيراً ما يشكو لها همومه وهموم أهله وأهل أهله "بوصفها عاقلة" قادرة على احتوائه، واقتراح الحلول الذكية، فإنه لا يتخيل أبداً أن من مثلها "في العقل" والتدبير بحاجة إلى احتواء وعاطفة والسؤال عن الحال!!

سيفوض لها متنازلاً إدارة الحياة بالكامل، سيسافر زمناً طويلاً مطمئناً بأن بيته وأولاده في أمان، سيجعلها تعتاد على مذاكرة دروس أولادها والسؤال عن مستواهم الدراسي لوحدها، ومتابعة وتعديل سلوكهم أيضاً لوحدها، والتسوق لهم أيضاً لوحدها، وحجز مواعيد المستشفى ورحلات الطيران، والاستراحات لوحدها، واستقبال الضيوف لوحدها، والذهاب لأهلها في المناسبات لوحدها، والوقوف إلى جوار السباك والكهربائي والنجار والمبلط لإصلاح أعطاب البيت أيضاً لوحدها، وتحمُّل هاجس امتلاك البيت حد القلق لوحدها... واثقاً كل الثقة من أن عقلها سيرشدها دائماً للصواب..

هل استوعبتِ سيدتي كارثة أن تكوني "عاقلة" في زمن السفهاء!!!!