أنا للتميز عنوان
•
حبيبتي توكلي على الله استمري ماقدامك الا العافية بإذن الله
انا اذا قريت سورة الفاتحه اتثاوب بشكل كبير
لدرجة لو يشوفني احد يعتقد اني منهاره من البكاء
الله يشفينا وحسبنا الله ونعم الوكيل على من اذانا عامدا
لدرجة لو يشوفني احد يعتقد اني منهاره من البكاء
الله يشفينا وحسبنا الله ونعم الوكيل على من اذانا عامدا
قراءة لسورة البقرة وظهور هذي العلامة تدل والله أعلم على أعراض سحر ممكنة ، لأن فيها آية الكرسي وآخر آيتين من سورة البقرة
وليس سورة البقرة رقية تنبهي من هذا
الرقية تكون مشروعة بفعله صلى الله عليه وسلم أو قوله أو اقراره
اقرئي المعوذتين في ماء مع الفاتحة واشربيها
احرصي على أذكارالصباح والمساء يوميا ،وأذكار البيت والأكل مهم جدا
ومهم أن تقرئي كل يوم آخر آيتين من سورة البقرة بصوت مرتفع قليلا
واقرئي آية الكرسي قبل النوم بصوت مرتفع
لا تشربي إلا ماء مقري فيه المعوذين والفاتحة ، اقرئيها بشوي بشوي وبتركيز على معاناها ، وقبل ما تشربي لازم التسمية .
ازيلي كل الصور من البيت وابتعدوا عن المعاصي( بنطلون ، عباية الكتف ، أغاني ، نمص ، .تصوير ، ،،،،،) لتعطي الرقية مفعولها وتستفيدوا منها
لما النبي صلى الله عليه وسلم سحر قرأ عليه جبريل المعوذتين فقط
س: ما حكم الرقية بسورة البقرة لجميع الأمراض أو بعضها، والمداومة على ذلك يوميا، وما رأي سماحتكم في بعض الرقاة الذين يأمرون مرضاهم بأن يقرؤوها أربعين يوما لعلاج السحر أو العين؟ وما حكم قراءتها بنية الزواج أو الحمل أو الحصول على وظيفة، حيث يأمر بذلك بعض مفسري الأحلام؟
ج: إن القرآن كله شفاء للقلوب من الشك والنفاق وغيرهما كما أنه شفاء للأجسام إذا رقي به عليها سواءً كان ذلك بسورة كاملة أو بآيات منه لعموم قوله تعالى: { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين}، والرقية عند الحاجة مشروعة شرعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بفعله وقوله وإقراره، فعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله: كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذتين والإخلاص وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها متفق عليه، وعنها رضي الله عنها قالت: أمرني رسول الله أو أمر أن يسترقى من العين ، متفق عليه، ورقى أبوسعيد رضي الله عنه اللديغ بفاتحة الكتاب وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك. ولم يرد في السنة تخصيص الرقية بسورة البقرة، ولزوم قراءتها كاملة في مجلس واحد أو في عدة مجالس وتكرار ذلك مدة أربعين يوما أو أقل أو أكثر مع ورود الأحاديث الصحيحة في فضلها وفضل قراءتها كما أنه لم يرد في السنة قراءتها بنية حصول الزواج أو الحمل أو الوظيفة كما يوصي بذلك الرقاة ومفسرو الأحلام. ومثل هذه الأمور تحتاج إلى دليل من الشرع ولا نعلم دليلا يدل على ذلك. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عبد الله بن محمد المطلق
صالح بن فوزان الفوزان
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
محمد بن حسن آل الشيخ
عبد الله بن محمد بن خنين
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
المصدر: http://www.alifta.net/Fatawa/NewFatawaContent.aspx?ID=1
وليس سورة البقرة رقية تنبهي من هذا
الرقية تكون مشروعة بفعله صلى الله عليه وسلم أو قوله أو اقراره
اقرئي المعوذتين في ماء مع الفاتحة واشربيها
احرصي على أذكارالصباح والمساء يوميا ،وأذكار البيت والأكل مهم جدا
ومهم أن تقرئي كل يوم آخر آيتين من سورة البقرة بصوت مرتفع قليلا
واقرئي آية الكرسي قبل النوم بصوت مرتفع
لا تشربي إلا ماء مقري فيه المعوذين والفاتحة ، اقرئيها بشوي بشوي وبتركيز على معاناها ، وقبل ما تشربي لازم التسمية .
ازيلي كل الصور من البيت وابتعدوا عن المعاصي( بنطلون ، عباية الكتف ، أغاني ، نمص ، .تصوير ، ،،،،،) لتعطي الرقية مفعولها وتستفيدوا منها
لما النبي صلى الله عليه وسلم سحر قرأ عليه جبريل المعوذتين فقط
س: ما حكم الرقية بسورة البقرة لجميع الأمراض أو بعضها، والمداومة على ذلك يوميا، وما رأي سماحتكم في بعض الرقاة الذين يأمرون مرضاهم بأن يقرؤوها أربعين يوما لعلاج السحر أو العين؟ وما حكم قراءتها بنية الزواج أو الحمل أو الحصول على وظيفة، حيث يأمر بذلك بعض مفسري الأحلام؟
ج: إن القرآن كله شفاء للقلوب من الشك والنفاق وغيرهما كما أنه شفاء للأجسام إذا رقي به عليها سواءً كان ذلك بسورة كاملة أو بآيات منه لعموم قوله تعالى: { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين}، والرقية عند الحاجة مشروعة شرعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بفعله وقوله وإقراره، فعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله: كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذتين والإخلاص وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها متفق عليه، وعنها رضي الله عنها قالت: أمرني رسول الله أو أمر أن يسترقى من العين ، متفق عليه، ورقى أبوسعيد رضي الله عنه اللديغ بفاتحة الكتاب وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك. ولم يرد في السنة تخصيص الرقية بسورة البقرة، ولزوم قراءتها كاملة في مجلس واحد أو في عدة مجالس وتكرار ذلك مدة أربعين يوما أو أقل أو أكثر مع ورود الأحاديث الصحيحة في فضلها وفضل قراءتها كما أنه لم يرد في السنة قراءتها بنية حصول الزواج أو الحمل أو الوظيفة كما يوصي بذلك الرقاة ومفسرو الأحلام. ومثل هذه الأمور تحتاج إلى دليل من الشرع ولا نعلم دليلا يدل على ذلك. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عبد الله بن محمد المطلق
صالح بن فوزان الفوزان
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
محمد بن حسن آل الشيخ
عبد الله بن محمد بن خنين
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
المصدر: http://www.alifta.net/Fatawa/NewFatawaContent.aspx?ID=1
الصفحة الأخيرة