وردة شرقية
وردة شرقية
وردة شرقية
وردة شرقية
وهذا مقطع رائع يا حبيبة :
ريحانه الواعده
ريحانه الواعده
اشكر مروركن العطر و اوافقكن بشده في غلطتي بمثال الام لكن لتوضيح وجهة نظري ... لا ارفض الام التي تقوم بالتوجيه و الارشاد في الوقت المناسب و الاسلوب الامثل .. على العكس احيي وجود امثالهن بمجتمعاتنا. لكن -بعض- الامهات هداهن الله ... و لا اعمم =بعضهن =يعتبرن ان من حقهن التعامل بأي اسلوب و في اي وقت مع اولادهن ... لا احب هذا المثال من الامهات و السبب ان لم يكن راقيات بتعاملهن مع اولادهن فكيف نطالب الجيل الناشئ عن تربيتهن باحترامهن بدرجه اولى ثم احترام الاخرين! ببساطه تعاملهم هو شئ ناشئ و انعكاس لتربيتهم التي اعتادوا فيها بعدم احترام خصوصيتهم و بالتالي لا يرون ضروره ل احترام الاخرين ايضا. كلامي مجرد وجهة نظر لها محبها و مخالفها.. اشكر من يوافقني و اعتذر بشده للمخالفين.
اشكر مروركن العطر و اوافقكن بشده في غلطتي بمثال الام لكن لتوضيح وجهة نظري ... لا ارفض الام...
الاخت منجو ...
اشكرك اختي فقد وفقتي في فهم مقصدي بالضبط و شرحتي ما يجول بخاطري و عجز لساني و خانتني تعابيري ان اشرحه بدقتك
سلمت يمناك.

اختي ورده شرقيه ... انا لست صغيره ابدا ... و لا اذكر اني بيوم جرحت والدتي بشئ و لا اجرؤ على ذلك .. على العكس اطلب رضاها بكل تعاملاتي معها و لا تتصرف معي بسوء طباع. حقيقه لم اكتب الموضوع عنها و انما عن عده ملاحظات مرت بي في المجتمع و العمل.
لكن كلامك عن الحساسيه .. الحساسيه جزء من طباعي و لا انكر .. رغم اخفائي لها و تقبلي لكل تصرفات المحيطين بي و كلامي لا اواجه به الناس و لكن اخربش به على الورق للفضفضه.. فقط لاني ادرك اختلاف طباع الناس تختلف بحسب تربيتهم و خلفياتهم و مستواهم العلمي و الثقافي.
اتعامل مع الناس باحترام فائق و لا ادوس على حدودهم و خصوصياتهم لذلك يضايقني ان اجد من يقحم نفسه عنوه و بشده في ادق خصوصياتي.

اسعدني مروركن
وردة شرقية
وردة شرقية
يا أختي الغالية :
بارك الله فيك ويسر أمرك .

بالنسبة لتصرفات الناس ، صحيح هناك من الأسئلة الفضولية والتصرفات المزعجة ، ولكن الأسئلة الفضولية لا تجيبين عليها واخرجي منها إلى موضوع آخر . أما تصرفهم فلا تزعلي منه والتمسي للناس العذر وسامحيهم ولا تشيلي بقلبك عليهم شيء ولكن ابحثي لهم عن عذر مثل : تجهل عن الطريقة الصحيحة في التعامل مع الأبناء ، غير متعلمة ، تعبانة اليوم ، أمي أبوي عصبها .، أمي أو فلانة دورتها قريبة .. كثرت شرب الشاي والقهوة ،ما نامت مضبوط ،،..الخ


أما أمك وغيرهم من الأمهات فقد يصدر منهم القسوة أو تصرف ما ، فمن واجبنا نحن الأبناء هو التماس العذر أيضا من باب أولى لهذه الأم ، فنحن لا ندري ماهي الجرح أو الألم الذي في قلبها وما تعانيه مما جعلها تتصرف هذا التصرف .
وأيا كان تصرفها معنا فقد يكون ربي يعذرها عليه ، ,أما نحن فما عذرنا ؟؟!! تصرفنا تجاهها أو تضجرنا منها يسمى عقوقا .


هذه الآية يعلمنا الله طريقة التعامل مع الآخرين :

قال تعالى : ( خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)

تفسير الآية للسعدي:
هذه الآية جامعة لحسن الخلق مع الناس، وما ينبغي في معاملتهم، فالذي ينبغي أن يعامل به الناس، أن يأخذ العفو، أي: ما سمحت به أنفسهم، وما سهل عليهم من الأعمال والأخلاق، فلا يكلفهم ما لا تسمح به طبائعهم، بل يشكر من كل أحد ما قابله به، من قول وفعل جميل أو ما هو دون ذلك، ويتجاوز عن تقصيرهم ويغض طرفه عن نقصهم، ولا يتكبر على الصغير لصغره، ولا ناقص العقل لنقصه، ولا الفقير لفقره، بل يعامل الجميع باللطف والمقابلة بما تقتضيه الحال وتنشرح له صدورهم. وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ أي: بكل قول حسن وفعل جميل، وخلق كامل للقريب والبعيد، فاجعل ما يأتي إلى الناس منك، إما تعليم علم، أو حث على خير، من صلة رحم، أو بِرِّ والدين، أو إصلاح بين الناس، أو نصيحة نافعة، أو رأي مصيب، أو معاونة على بر وتقوى، أو زجر عن قبيح، أو إرشاد إلى تحصيل مصلحة دينية أو دنيوية، ولما كان لا بد من أذية الجاهل، أمر اللّه تعالى أن يقابل الجاهل بالإعراض عنه وعدم مقابلته بجهله، فمن آذاك بقوله أو فعله لا تؤذه، ومن حرمك لا تحرمه، ومن قطعك فَصِلْهُ، ومن ظلمك فاعدل فيه.
ريحانه الواعده
ريحانه الواعده
كلام جميل .. بوركت اناملك