سُمَيَّة
سُمَيَّة
انظري ماذا فعل اليوم اسود الدولة الاسلاميه وبماذا منشغلون بالدفاع عن امة الاسلام وصد الروافض الانجاس وأنتم مشغولون في الطعن فيهم والكذب والتزوير


sendvid.com/ihffd7uc
سُمَيَّة
سُمَيَّة
أمن الناس على حاجياتها أثناء الصلاة في منطقة تل ابيض التى تحت حكم الدولة بفضل تطبيق الشريعه الاسلامية فلا أحد يجرؤ على السرقه






























قتل الساحر حكم الله تعالى من حدود الله وتطبيق شريعتة .... ولكن انظر الاعلام

المتصهين ماذا يقول عن الدولة الاسلامية حين تطبق شرع الله والمصيبه ان

هناك من يسمع لها ويصدقها من المسلمين الذين جهلوا عقيدتهم




وردة شرقية
وردة شرقية
تكفير الطيار الأردني ثم استباحة دمه يدل على أنهم خوارج
كما كفروا سابقا حكام العرب واستحلوا دمهم وكفروا رجال الأمن السنة واستحلوا دمهم


----------------

صفات الخوارج :
قال شيخ الإسلام: "وَكَانَتْ الْبِدَعُ الْأُولَى مِثْلُ بِدْعَة الْخَوَارِجِ إنَّمَا هِيَ مِنْ سُوءِ فَهْمِهِمْ لِلْقُرْآنِ، لَمْ يَقْصِدُوا مُعَارَضَتَهُ، لَكِنْ فَهِمُوا مِنْهُ مَا لَمْ يَدُلَّ عَلَيْهِ " مجموع الفتاوى.


‏ولذلك قال فيهم عبد الله بن عمر رضي الله عنهم: "انْطَلَقُوا إِلَى آيَاتٍ نَزَلَتْ فِي الكُفَّارِ، فَجَعَلُوهَا عَلَى المُؤْمِنِينَ" ذكره البخاري تعليقًا.


قال ابن حجر: "كَانَ يُقَالُ لَهُمُ الْقُرَّاءُ لِشِدَّةِ اجْتِهَادِهِمْ فِي التِّلَاوَةِ وَالْعِبَادَةِ إِلَّا أَنَّهُمْ كَانُوا يَتَأَوَّلُونَ الْقُرْآنَ عَلَى غَيْرِ الْمُرَادِ مِنْهُ، وَيَسْتَبِدُّونَ بِرَأْيِهِمْ، وَيَتَنَطَّعُونَ فِي الزُّهْدِ وَالْخُشُوعِ وَغَيْرِ ذَلِكَ"
فتح الباري لابن حجر.


ومن صفاتهم :
التَّكفير واستباحة الدماء: وهذه هي الصفة الفارقة لهم عن غيرهم؛ التكفير بغير حق واستباحة دماء المخالفين لهم، كما قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم: (يَقْتُلُونَ أَهْلَ الإِسْلاَمِ وَيَدَعُونَ أَهْلَ الأَوْثَانِ) متفق عليه.
وهذا "مِنْ أَعْظَمِ مَا ذَمَّ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْخَوَارِجَ" مجموع الفتاوى.
وسبب قتلهم لأهل الإسلام تكفيرهم لهم؛ قال القرطبي في المفهم: "وذلك أنهم لما حكموا بكفر مَن خرجوا عليه من المسلمين، استباحوا دماءهم".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "فَإِنَّهُمْ يَسْتَحِلُّونَ دِمَاءَ أَهْلِ الْقِبْلَةِ لِاعْتِقَادِهِمْ أَنَّهُمْ مُرْتَدُّونَ أَكْثَرَ مِمَّا يَسْتَحِلُّونَ مِنْ دِمَاءِ الْكُفَّارِ الَّذِينَ لَيْسُوا مُرْتَدِّينَ " مجموع الفتاوى.


وقال: "وَيُكَفِّرُونَ مَنْ خَالَفَهُمْ فِي بِدْعَتِهِمْ، وَيَسْتَحِلُّونَ دَمَهُ وَمَالَهُ، وَهَذِهِ حَالُ أَهْلِ الْبِدَعِ يَبْتَدِعُونَ بِدْعَةً وَيُكَفِّرُونَ مَنْ خَالَفَهُمْ فِيهَا " مجموع الفتاوى.


والتكفير عند الخوارج له صور كثيرة: كتكفير مرتكب الكبيرة، أو التكفير بما ليس بذنب أصلًا، أو التكفير بالظن والشبهات والأمور المحتملة، أو بالأمور التي يسوغ فيها الخلاف والاجتهاد، أو دون التحقق من توفر الشروط وانتفاء الموانع، ولا يَعذرون بجهل ولا تأويل، ويكفرون بلازم الأقوال ومآلاتها، ويستحلون دماء من يكفرونهم دون قضاء ولا محاكمة ولا استتابة
ولهذا قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم: (يَمْرُقُونَ مِنَ الْإِسْلَامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ)، " فشبه مروقهم من الدّين بِالسَّهْمِ الَّذِي يُصِيب الصَّيْد فَيدْخل فِيهِ وَيخرج مِنْهُ من شدَّة سرعَة خُرُوجه لقُوَّة الرَّامِي، لَا يعلق من جَسَد الصَّيْد بِشَيْء". عمدة القاري
وفي صحيح مسلم: (هُمْ شَرُّ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ)، وعند أحمد بسند جيد (طُوبَى لِمَنْ قَتَلَهُمْ وَقَتَلُوهُ)، قال ابن حجر " وَفِيهِ أَنَّ الْخَوَارِجَ شَرُّ الْفِرَقِ الْمُبْتَدِعَةِ مِنَ الْأُمَّةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ " فتح الباري.


ومن صفاتهم :

اتخاذهم شعارًا يتميَّزون به عن سائر الناس:
ولهم في كل عصر وزمان شعار يتميزون به، وقد يكون هذا الشعار في الراية، أو لون اللباس، أو هيئته، أو غير ذلك.
وقد كان شعارهم في زمن علي بن أبي طالب حلقَ شعر رؤوسهم، كما أخبر عنهم النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بقوله: (سِيمَاهُمْ التَّحْلِيقُ). رواه البخاري.
قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى (28/ 497): " وَهَذِهِ السِّيمَا سِيمَا أَوَّلِهِمْ كَمَا كَانَ ذُو الثُديَّة ؛ لا أَنَّ هَذَا وَصْفٌ لَازِمٌ لَهُمْ".
وقال القرطبي: "(سيماهم التحليق) أي: جعَلوا ذلك علامةً لهم على رفضهم زينة الدّنيا، وشعارًا ليُعرفوا به "



ومن صفاتهم :

صغار السن: فهُم في غالبهم شباب صغار، يقل بينهم وجود الشيوخ والكبار من ذوي الخبرة والتجارب، قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم (حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ)، قال الحافظ ابن حجر في الفتح (12/287)"‏وَالْحَدَثُ هُوَ الصَّغِيرُ السِّنِّ".




ومن صفاتهم الزهد ومبالغتهم في العبادة :

صفهم جندب الأزدي بقوله: " لما عدلنا إلى الخوارج ونحن مع علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، قال: فانتهينا إلى معسكرهم فإذا لهم دوي كدوي النحل من قراءة القرآن وإذا فيهم أصحاب البرانس ? أي الذين كانوا معروفين بالزهد والعبادة- " ( تلبيس إبليس لابن الجوزي )


وحتى نافع بن الأزرق وهو المشهور بسفك الدماء يكتب إلى أهل البصرة ويذم في كتابه الدنيا ويصفها بأنها غرارة مكارة ينبغي الحذر منها ومن الركون إليها ، في كلام عذب أخاذ عليه فصاحة العرب وقوة حجتهم، فمنه قوله: " فلا تغتروا ولا تطمئنوا إلى الدنيا فإنها غرارة مكارة لذتها نافذة ونعمتها بائدة، حفت بالشهوات اغترارا وأظهرت حبره وأضمرت عبره، فليس آكل منها أكلة تسره ولا شارب شربة تؤنقه إلا دنا بها درجة إلى أجله وتباعد بها مسافة من أمله، وإنما جعلها الله دارا لمن تزود منها إلى النعيم المقيم والعيش السليم، فلن يرضى بها حازم دارا ولا حليم بها قرارا، فاتقوا الله وتزودوا فإن خير الزاد التقوى "( الكامل في المبرد )
نسياان
نسياان
أمن الناس على حاجياتها أثناء الصلاة في منطقة تل ابيض التى تحت حكم الدولة بفضل تطبيق الشريعه الاسلامية فلا أحد يجرؤ على السرقه قتل الساحر حكم الله تعالى من حدود الله وتطبيق شريعتة .... ولكن انظر الاعلام المتصهين ماذا يقول عن الدولة الاسلامية حين تطبق شرع الله والمصيبه ان هناك من يسمع لها ويصدقها من المسلمين الذين جهلوا عقيدتهم
أمن الناس على حاجياتها أثناء الصلاة في منطقة تل ابيض التى تحت حكم الدولة بفضل تطبيق الشريعه...
سبحان الله العبرية مشهورة بتزييف الحقائق


شفت صورة الساحر من مدة


الى جهنم وبئس المصير
نسياان
نسياان
شاهدي ماذا فعل جنود الدولة الاسلامية عندمت عثرو على ئغمراة عجوز في عين الاسلام (كوباني) وقد تركها ابنائها NohHOoIuW9M هؤلاء جنود الدولة الذين نعرفهم
شاهدي ماذا فعل جنود الدولة الاسلامية عندمت عثرو على ئغمراة عجوز في عين الاسلام (كوباني) وقد تركها...