شمس X قمر
شمس X قمر
الموت كلنا بنموت الله يصبر اهلها
وفي كل الحالات مانرضى لكن هذا حال الدنيا
الي يقهر ويموت ويجرح وتكون الحياه سوده شغل الساحرات
اذ بينكدون ع الأم قصو شعر اطفالها بالمقصات ويسحرونهم واعمار الاطفال سنه ونص وفوق اشوي هذي القهر وهذا الألم صح

كل العداوات ترجى مودتها الا عداوة من عاداك من حسدا
بنت حسان
بنت حسان
انا لله وانا اليه راجعون

اللهم الطف بنا في كل حال
لجين الصباح
لجين الصباح
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين وارحمنا اذا صرنا الى ما صاروا اليه
Qatari Girl
Qatari Girl
انا لله وانا اليه راجعون
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
الموت كلنا بنموت الله يصبر اهلها وفي كل الحالات مانرضى لكن هذا حال الدنيا الي يقهر ويموت ويجرح وتكون الحياه سوده شغل الساحرات اذ بينكدون ع الأم قصو شعر اطفالها بالمقصات ويسحرونهم واعمار الاطفال سنه ونص وفوق اشوي هذي القهر وهذا الألم صح كل العداوات ترجى مودتها الا عداوة من عاداك من حسدا
الموت كلنا بنموت الله يصبر اهلها وفي كل الحالات مانرضى لكن هذا حال الدنيا الي يقهر ويموت...
ربي يبارك فيكن و يقر اعينكن بصلاح أولادكن
ويجعل اخر اعماركن أواخرها وخير اعمالكن خواتمها





يا عزيزتي ان خفيت اعيننا عن كيد الكائدين و مكر الماكرين
فعين الله لا تنام ولا تخفى عليه خافية
فكما ان الموت بقدر الله مهما تعددت الأسباب
كوني على يقين ان سحر المبطلين ودجل المشعوذين
لن يضر عباده المؤمنين الا بسلطانه وقدره ونبينا عليه الصلاة والسلام
يقول لابن عباس رضي الله أصول التوحيد

يا غُلامُ، إنِّي أُعَلِّمُكَ كلِماتٍ: احْفَظِ اللهَ يَحْفَك، احْفَظِ اللهَ تَجِدْهُ تُجاهَك،
إذا سأَلْتَ فاسْأَلِ اللهَ، وإذا اسْتَعنْتَ فاسْتَعِنْ باللهِ، واعْلَمْ أنَّ الأُمَّة
لَو اجْتَمَعَتْ على أَنْ يَنْفَعُـوكَ بِشَيءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إلا بِشَيْءٍ قدْ كَتَبَهُ
اللهُ لَكَ، وإن اجْتَمَعُوا على أن يَضُرَّوكَ بِشيءٍ لَمْ يَضُروكَ إلا بِشَيء
قد كَتَبهُ اللهُ عَلَيْكَ،
رُفِعَتِ الأقْلامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ".


فالاستعانة تكون بالقوي الذي لا يُغْلَب: الاستعانة إنما بالقوي القادر
على الإعانة، والعبد يحتاج إلى الإعانة في كل كبير وصغير،
ولا قادر على ذلك إلا الله سبحانه، وغيره عاجز عن أن يدفع عن
نفسه ضراً أو يجلب لها نفعاً، فمن أعانه الله فهو المعان،
ومن خذله فهو المخذول
: {إِنْ يَنْصُرْكُمْ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ}

فالإيمان بالقضاء والقدر سكينة واطمئنان: بعد الثقة بحفظ الله تعالى
وتأييده، والاعتماد عليه وحده في كل الشؤون، لا يُبالي العبد المؤمن بما
يدبره الخلق أو يفعله العبد، بل فليعلم أن الخير والشر بتقدير الله تعالى،
وأن النفع والضر بإرادته، وليس للعالمين من الأمر شيء: {قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ}

فلا يستطيع أحد أن يحصل لك أذى لم يقدره الله عليك، بل يدفعه الله سبحانه
عنك، وكذلك إذا أغراك أحد بالنفع فلا يمكن أن يحقق لك ما يعدك به،
إذا كان الله سبحانه لم يرده لك:
{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا}

غاليتي كوني على يقين ان النصر مع الصبر:
لان حياة الانسان معارك متنوعة، يتعرض فيها لأعداء
كثيرة ومتلونة، وإن انتصاره في هذه المعارك مرتبط بمدى صبره مترتب عليه.

فالصبر هو طريق الظفر بالمطلوب، وهو السلاح الفعال لقهر العدو بمختلف
أشكاله، خفياً كان أم ظاهراً، لذا جعله الله عز وجل مادة الاختبار لعباده
في هذه الحياة، ليميزَ الخبيث من الطيب،
ويعلم الصادق المتيقن من المنافق المرتاب
: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ}