خليك رسممممممممميه معهم ولا عاد تروحين لهم احسن لك وبنتك كل ماطفشت اطلعي معها برا سوق ولا ملاهي ترا الحب من الله لو بنتك نامت عندهم وعاشت معهم ماراح يحبونها اذا من الاول ماحبوها وحركاتهم تقههههر اقل شي مجامله حتي لو حسبوا بنتك معهم بس شكلهم مايبونك انتي وبنتك طنشيييهم وبنتك مصيرها تكبر وتفهم ولا عليهم حساااافه

واضح ان مرت ولدهم الكبير متعودين عليها وطايحه بينهم الميانه عادي الناس دايم تبغي للي يجيها وانتي عازله نفسك عنهم يعني لاتستغربين هالحركات يمكن انتي تبغين زي مرت ولدهم الكبير انهم يتعودون عليك يمكن مرت ولدهم الكبير تبغي تصير مثلك ماتجي الا مره او مرتين بالاسبوع دايم للي مو بيدينا حلو ونتمناه تبغين تصيرين زي مرت ولدهم الكبير ويتعودون عليك سهله مايبغاها كل عصريه خليك عندهم وكل شوي نزلي حلاك وقهوتك او نزلي غداك وتغدي عندهم او نزلي عشاك يعني مو صعبه واذا علي بنتك ارتاحي بكره هي تبغي تكبر وبتتعود عليهم بس علشان بنتك توها صغيره الحين دورك تختارين تبغين زي مرت الولد الكبير والميانه تطيح طيحيها تبغين نفس نظامك ومره او مرتين تكفي تنزلين خليك علي نظامك وكلام ام زوج عادي يعني لو جاء العشاء ماراح يقولون لك لاتعشين بس حركه انك رحتي وطلعتي فوق مو حلوه كان جلسي وخليتي الوضع عادي لله يهدي الامور بينكم

مااحد مرتاح انا زوجه الكبير وأشوف العكس منك الله يكون بالعون بس

انت متعوده تجلسين او كل نزولك ساعة زمان وتطلعين ؟ يمكنك معودتهم على كذا وانك تنزلين قليل ورسمية وحتى وقت جلوسك بعد المغرب وتطلعين ثانية
فليه الزعل على شي انت معودتهم عليه ؟
والموضوع مو انتقاد لكن هذا وضعك سواء انت حامل او لا ويمكن كذا مرتاحه لكن لا يمكن مقارنة وحده تجيهم دائما وكانها وحده من بناتهم وعيالها وزوجها بوحده فوقهم ورسمية معهم
اكيد من الظلم لذيك بعد انهم يساوونها فيك او عيالها
لانها اكيد متحملتهم ومتحمله تدخلاتهم ومشاكلهم وزي ما يحبون عيالها اكيد يتدخلون فيهم حتى لو ما شفتيهم بعينك بس شي متوقع واكيد اذا هم عندهم طول اليوم
وكل شي انت هربتي منه برسميتك

بغض النظر عن وضعكم وطبيعه العلاقه والمقارنات والعيال
بس اقول واخزيااااه وقفت علي عشا مايكرمونك فيه من باب المجامله عيب والله
هذا ان دل يدل علي كرمهم وجود نفسهم
وجودك عالعشا وتقديرهم لك ماله علاقه بنزلتي ولا رحتي
يعني لو تغيبين شهر بعد بيحرمونك من القهوه اجل ؟
عالعموم اعذريها كبيره فالسن يمكن خانها لسانها ذاك الوقت