أخت أخوي₩
أخت أخوي₩
نفس وضعك بس بالعكس اجهز فطور زوجي وحاطه في بالي أني أخذ اجر إفطار صائم ولى مثل اجره ان شاء الله ارتب وضعي في المطبخ علشان الايام الجايه مااخبص بالمقادير وغير كذا الحين افطر افضل من فطري في العشر الأواخر هي الى تموتي قهر اذا الدورة. معاك
روح خواتها
روح خواتها
ياحليلك أجل وش تقولين عني وربي وهم يصلون التراويح جتني أول يوم وماعندي شغله الا أطبخ وأتذوق من هالنعمه
وأمسح البيت وأطامر هنا وهنا
ألوان_1
ألوان_1
إقري قران بجوالك،، سبحي هللي إستغفري،،


لا اله الا الله.
بائعة المسك
بائعة المسك
انا ماصمت اول يوم من رمضان شرفت
بس حاسه اللهم لك الحمد بجو رمضان
عارفه انه لازم علي اكل بس ماشتهي فصرت زي الصايمين مع الشغل انسى اكل
مايجي الفطور الا انا اكلت معهم
قولي الحمدلله على الصحه والعافيه مافيك مرض يخليك تاكلين رمضان كله
تراها كلها يومين وانتي صايمه
شوفيني اذا صمت افطر على حبة الغده ونص كاس ماء
ثم اجلس ساعه بعدها واكل تمر وكل شي
او افطر كل شي دفعه وحده ثم خلاص اصوم بعده اربع ساعات والساعه الخامسه اكل حبتي
قرلي اللهم لك الحمد ولك الفضل انك بصحه وعافيه مافيه شي يقيدك بصحتك
دوره يومين ثلاثه وطاهر لا نفاس ولا مرض فحمدي الله وشكريه
وليش ماتقرين القران اقريه من الجوال
من قال انه لايجوز الحائض والنفساء من انها حتى تمتنع عن الذكر الله وقراءة شي من القران
عندك جوال فيه تطبيقات القران الكريم زي وقف الراجحي
حمليه وقري منه
واذا طهرتي اقري من القران
بائعة المسك
بائعة المسك
الشيخ ابن باز رحمه الله
حكم قراءة القرآن الكريم للحائض

هل يجوز للمرأة أن تقرأ القرآن الكريم في أيام عذرها؟ وهل لها أن تقرأ القرآن الكريم إذا أوت إلى النوم وتقرأ آية الكرسي بدون أن تلمس المصحف؟ نرجو من سماحة الشيخ أن يتفضل بإشباع هذا الموضوع حتى نكون فيه على بصيرة.


الجواب:
الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، أما بعد: فقد سبق أن تكلمت في هذا الموضوع غير مرة وبينت أنه لا بأس ولا حرج أن تقرأ المرأة وهي حائض أو نفساء ما تيسر من القرآن عن ظهر قلب؛ لأن الأدلة الشرعية دلت على ذلك وقد اختلف العلماء رحمة الله عليهم في هذا: فمن أهل العلم من قال: إنها لا تقرأ كالجنب واحتجوا بحديث ضعيف رواه أبو داود عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئا من القرآن)) وهذا الحديث ضعيف عند أهل العلم؛ لأنه من رواية إسماعيل بن عياش عن الحجازيين، وروايته عنهم ضعيفة.
وبعض أهل العلم قاسها على الجنب قال: كما أن الجنب لا يقرأ فهي كذلك؛ لأن عليها حدثا أكبر يوجب الغسل، فهي مثل الجنب.
والجواب عن هذا أن هذا قياس غير صحيح، لأن حالة الحائض والنفساء غير حالة الجنب، الحائض والنفساء مدتهما تطول وربما شق عليهما ذلك وربما نسيتا الكثير من حفظهما للقرآن الكريم، أما الجنب فمدته يسيرة متى فرغ من حاجته اغتسل وقرأ، فلا يجوز قياس الحائض والنفساء عليه، والصواب من قولي العلماء أنه لا حرج على الحائض والنفساء أن تقرأ ما تحفظان من القرآن، ولا حرج أن تقرأآ الحائض والنفساء آية الكرسي عند النوم، ولا حرج أن تقرأآ ما تيسر من القرآن في جميع الأوقات عن ظهر قلب، هذا هو الصواب، وهذا هو الأصل، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم عائشة لما حاضت في حجة الوداع قال لها: ((افعلي ما يفعل الحاج غير ألا تطوفي بالبيت حتى تطهري)) ولم ينهها عن قراءة القرآن.
ومعلوم أن المحرم يقرأ القرآن. فيدل ذلك على أنه لا حرج عليها في قراءته؛ لأنه صلى الله عليه وسلم إنما منعها من الطواف؛ لأن الطواف كالصلاة وهي لا تصلي وسكت عن القراءة، فدل ذلك على أنها غير ممنوعة من القراءة ولو كانت القراءة ممنوعة لبينها لعائشة ولغيرها من النساء في حجة الوداع وفي غير حجة الوداع.
ومعلوم أن كل بيت في الغالب لا يخلو من الحائض والنفساء، فلو كانت لا تقرأ القرآن لبينه صلى الله عليه وسلم للناس بيانا عاما واضحا حتى لا يخفى على أحد، أما الجنب فإنه لا يقرأ القرآن بالنص ومدته يسيرة متى فرغ تطهر وقرأ فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الله في كل أحيانه إلا إذا كان جنبا انحبس عن القرآن حتى يغتسل عليه الصلاة والسلام كما قال علي رضي الله عنه: كان عليه الصلاة والسلام لا يحجبه شيء عن القرآن سوى الجنابة وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قرأ بعدما خرج من محل الحاجة، فقد قرأ وقال: هذا لمن ليس جنبا أما الجنب فلا ولا آية فدل ذلك على أن الجنب لا يقرأ حتى يغتسل.