
بسم الله الرحمن الرحيم
"كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبَابِ" ( 29 ) ص
بين الله عز وجل أن المقصد من نزول هذا القرآن هو حصول التدبر الذي هو وسيلة للوصول إلى العمل
.
وحتى نصل إلى درجة العمل به وأن يكون هذا القرآن منهجًا لنا في الحياة ويكون في الآخرة شفيعًا لنا لابد من الوصول إلى هذا العمل بوسيلة ألا وهي التدبر.
و هذه تأملات قرءانية لشيوخ أفاضل نجمعها إن شاء الله في هذه الصفحة
كلمات قليلة لكنها جامعة و ناجعة ذات معنى عظيم و فائدة كبيرة.
أسأل الله عز و جل أن ينفعنا بها و أن يجعلنا ممن يتدبرون كتابه الكريم و يهتدون به.
منقول للفائدة

تأكد أن ما تفعله اليوم ستجد أثره غداً
وما تزرعه ستحصده يوماً
وأعظم الفوز وأكبر خسارة في يوم الدين
(يوم تجد كل نفس ما عملت من خيرٍ مُحضرا)
الشيخ نبيل العوضي