جاوبوني وكسبو اجر صلاتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهكيف حالكمانا نفسي احافظ على صلاة السنه لكن عندي استفسارات واتمنى القا احد يجاوبنيانا بالجامعه واحياناً المحاضرة يأذن الظهر ولما اطلع من المحاضرة صلاة الظهر مخلصه ونا متعوده اصلي السنه القبليه ولبعدية لصلاة الظهر هل عادي اصلي السنه وصلاة مخلصة يعني تقريباً الساعه 1 ولا السنه لازم بين الاذان ولإقامه واحياناً بصلي سنة الفجر والقا المسجد يصلي بركعة الاولى او الثانيه اقدر اصلي السنه بالوقت ذا ولا لازم بين الاذان ولإقامهمعليش كثرت حكي واتمنى كلامي مو ملخبط وتفهمو علي..
4
293
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
sweeetbdoor :أعتقد أن ربي يحاسب على النية و****لله انه عادي صليها متى تيسر لأن الأمر خارج عن يدك ماهو كسل الله يجزاك خير ويثبتكأعتقد أن ربي يحاسب على النية و****لله انه عادي صليها متى تيسر لأن الأمر خارج عن يدك ماهو كسل...
الله يسعدك ياقلبي..
ما شاء الله عليك الله يثبتك ويقويك يكفي النيه ياقلبي ويكفي تأخيرك لها بعذر هذه فتوى للشيخ ابن عثيمين وإن شاء الله تفيدك
السؤال: ما هو قول بعض العلماء بأن وقت السُنن الرواتب "القبلية والبعدية" هو بدخول وقت الفريضة، وينتهي بخروج وقت الفريضة وقول بعضهم، القبلية تنتهي بقضاء الفريضة فما الراجح في ذلك؟
الإجابة: الراجح أن "السُنة القبلية": وقتها ما بين دخول وقت الصلاة وفعل الصلاة فراتبة الظهر القبلية يدخل وقتها من أذان الظهر أي من زوال الشمس وينتهي بفعل الصلاة أي بصلاة الظهر.
و"السُنة البعدية": يبتدئ وقتها بانتهاء الصلاة وينتهي بخروج الوقت، ولكن إذا فات وقت السُنة القبلية من إثر تفريط من الإنسان فإنه يقضيها بعد الصلاة، أما إذا أخَّر الراتبة القبلية عن وقتها بلا عذر فلا تنفعه ولو قضاها، لأن القول الصحيح أن كل عبادة مؤقتة بوقت إذا خرج وقتها بلا عذر لا تصح ولا تقبل.
السؤال: ما هو قول بعض العلماء بأن وقت السُنن الرواتب "القبلية والبعدية" هو بدخول وقت الفريضة، وينتهي بخروج وقت الفريضة وقول بعضهم، القبلية تنتهي بقضاء الفريضة فما الراجح في ذلك؟
الإجابة: الراجح أن "السُنة القبلية": وقتها ما بين دخول وقت الصلاة وفعل الصلاة فراتبة الظهر القبلية يدخل وقتها من أذان الظهر أي من زوال الشمس وينتهي بفعل الصلاة أي بصلاة الظهر.
و"السُنة البعدية": يبتدئ وقتها بانتهاء الصلاة وينتهي بخروج الوقت، ولكن إذا فات وقت السُنة القبلية من إثر تفريط من الإنسان فإنه يقضيها بعد الصلاة، أما إذا أخَّر الراتبة القبلية عن وقتها بلا عذر فلا تنفعه ولو قضاها، لأن القول الصحيح أن كل عبادة مؤقتة بوقت إذا خرج وقتها بلا عذر لا تصح ولا تقبل.
الصفحة الأخيرة
الله يجزاك خير ويثبتك