& أم أنوسي &
& أم أنوسي &
ياااه يالجمال كلماتك وتنسيقك حبيبتي توته
قد تشغلنا الحياة بأمور وتأخذنا بعيد عما نحبه احيانا
ولكن من يستطيع السيطرة على عجلتها والعودة بها
هذا هو الاصرار على احياء الذات من جديد
حقيقة لم اعد اجيد التعبير ولا فك طلاسم
الحروف ولا تنسيق كلمات
ولا اظهار جمال الشعور بالكلمات الا إنني احاول
غاليتي وحبيبتي التوت ..
اشتقت لك ولمسابقاتك ومواضيعك
القيمة افتقدت وجودك كالسابق
هذا هو الظلم بعيني الان
فالظلم مُر وقتل للنفس وما يداويها ان الله
تأذن لأن يدافع عن المظلومين
ظلمك هنا مختلف جداً
ظلمك هو حرمان محبيك منك
نعم اشعر بحرمان وافتقد وجودك
هناك شيء ما بك لم استطع معرفته
واتمنى ان اكن مخطئة وانك لازلتي
اميرة حائل وتوت المنتدى وفراشته
فلا تظلمينا مرة اخرى كوني هنا بمواضيعك
بجمال حروفك بضحكك فلديك حس فكاهي جميل
اعتذر ان كنت فضفضت ما بداخلي واحرجك
ولكن هو مكان للبوح وقد بحت بمشاعري
انا ايضا اشعر بأنني تغيرت لااعلم هل للافضل ام .. !
وان سألتيني كيف تغيرتي سيكون جوابي ..
لا أعرف ! فهناك شعور غريب يجعل كل شيء
بعيني باهت احاول ان ابدله وارى الحياة
وردية اللون وان لم تكن كذلك الا انني افشل احيانا
كلنا هنا احببنا بعضنا وبصدق في الله
لا مكان لأي مصلحة دنيوية
ونحتاج لقوة لتحافظ على هذا الحب
والحب في الله امره عجيب
وحقيقة هو متعب جداً للقلب وللنفس
كيف هذا ؟
نختلط بقلوب طيبة بيضاء انيقة نحبها نتعلق بها
نستمر مدة وفجأة تغيب تلك القلوب
وتترك في القلب شوقا للعودة واللقاء بهم مجدداً
شوقاً للحديث معهم ولكن ولأننا احببناهم فيه وفقدنا
الوجود معهم فلانملك
الا اندعو لهم بظهر الغيب دعوات عظيمة
ونتوق لأن نراهم بإذن الله ان لم يكن بالدنيا فعلى المنابر
الحياة دار انتقال والفطن من يستغلها للدار الاخرة
لا اعلم مالذي يجعلني اكتب حروفا بعيدة ربما عن موضوعنا
الا انني اعلم تماما اننا جميعا تغيرنا ولكن يبقى الدعاء
هو الشيء الوحيد المستمر والموجه لكل من نحبهم
اسأل الله لك جنة عرضها كعرض السموات والارض
وان التقيك ومن احب فيه على منابر من نور وينادى
علينا من هؤلاء ؟
فيقال : هؤلاء من احبوا بعضهم فيك 💚
دمتي بحب وسلام وموضوعك جميل
كجمال روحك الطاهرة
وسامحيني ان قصرت معك يوماً و ..
احبك في الله
تغريد حائل
تغريد حائل
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
الحبيبة مووون:
حضوركِ
قواميس زهر
وانبلاج ضياء..!
شكراً من القلب لتواجدكِ الكريم،
ولفرات فكركِ الباسق
ومداخلتكِ في قمة الروعة،
وقناعاتكِ جداً منطقية
فمسايرة الظروف تعبر بقلوبنا المرهقة لضفة الاستكنان والطمأنينة،
وتعتبر هدنة مدروسة بعيدة المرمى..!
عزيزتي:
سعدتُ جداً بحواركِ الماتع
فلا تحرمينا هدير حرفكِ وفكركِ..
وفقكِ الله ياذوق!!
تغريد حائل
تغريد حائل
ياااه يالجمال كلماتك وتنسيقك حبيبتي توته قد تشغلنا الحياة بأمور وتأخذنا بعيد عما نحبه احيانا ولكن من يستطيع السيطرة على عجلتها والعودة بها هذا هو الاصرار على احياء الذات من جديد حقيقة لم اعد اجيد التعبير ولا فك طلاسم الحروف ولا تنسيق كلمات ولا اظهار جمال الشعور بالكلمات الا إنني احاول غاليتي وحبيبتي التوت .. اشتقت لك ولمسابقاتك ومواضيعك القيمة افتقدت وجودك كالسابق هذا هو الظلم بعيني الان فالظلم مُر وقتل للنفس وما يداويها ان الله تأذن لأن يدافع عن المظلومين ظلمك هنا مختلف جداً ظلمك هو حرمان محبيك منك نعم اشعر بحرمان وافتقد وجودك هناك شيء ما بك لم استطع معرفته واتمنى ان اكن مخطئة وانك لازلتي اميرة حائل وتوت المنتدى وفراشته فلا تظلمينا مرة اخرى كوني هنا بمواضيعك بجمال حروفك بضحكك فلديك حس فكاهي جميل اعتذر ان كنت فضفضت ما بداخلي واحرجك ولكن هو مكان للبوح وقد بحت بمشاعري انا ايضا اشعر بأنني تغيرت لااعلم هل للافضل ام .. ! وان سألتيني كيف تغيرتي سيكون جوابي .. لا أعرف ! فهناك شعور غريب يجعل كل شيء بعيني باهت احاول ان ابدله وارى الحياة وردية اللون وان لم تكن كذلك الا انني افشل احيانا كلنا هنا احببنا بعضنا وبصدق في الله لا مكان لأي مصلحة دنيوية ونحتاج لقوة لتحافظ على هذا الحب والحب في الله امره عجيب وحقيقة هو متعب جداً للقلب وللنفس كيف هذا ؟ نختلط بقلوب طيبة بيضاء انيقة نحبها نتعلق بها نستمر مدة وفجأة تغيب تلك القلوب وتترك في القلب شوقا للعودة واللقاء بهم مجدداً شوقاً للحديث معهم ولكن ولأننا احببناهم فيه وفقدنا الوجود معهم فلانملك الا اندعو لهم بظهر الغيب دعوات عظيمة ونتوق لأن نراهم بإذن الله ان لم يكن بالدنيا فعلى المنابر الحياة دار انتقال والفطن من يستغلها للدار الاخرة لا اعلم مالذي يجعلني اكتب حروفا بعيدة ربما عن موضوعنا الا انني اعلم تماما اننا جميعا تغيرنا ولكن يبقى الدعاء هو الشيء الوحيد المستمر والموجه لكل من نحبهم اسأل الله لك جنة عرضها كعرض السموات والارض وان التقيك ومن احب فيه على منابر من نور وينادى علينا من هؤلاء ؟ فيقال : هؤلاء من احبوا بعضهم فيك 💚 دمتي بحب وسلام وموضوعك جميل كجمال روحك الطاهرة وسامحيني ان قصرت معك يوماً و .. احبك في الله
ياااه يالجمال كلماتك وتنسيقك حبيبتي توته قد تشغلنا الحياة بأمور وتأخذنا بعيد عما نحبه احيانا...
ويالصعوبة الرد هنــــــــــــا
فلقد تجمدتْ الحروف بـــ فاه حرفي،
واندثرت كل لغات البوح أمام ترجمان مشاعري..
فـــ أوراق الشجرِ عندما تصفر وتتساقط
لا بدَّ أن يكون خلف ذلك عوامل تعرية أرهقتها،
وبمجرد ما ترتوي جذور قلبها من شلال الأمل والحب
حتى تدب في عروقها الحياة من جديد،
وتعود بحلةٍ جديدة تُشرقُ بالزهو والأمنيات الجميلة المُحلقة..!


الحبيبة أم أنوسي:
عندما نجد قلوباً وفيةً.. كريمة العطاء
تُغدق الحب بلا حدود،
وترتجف خلجاتها حينما تتلحف غيمة الغياب حضور أحبائها
فأنه لايسعنا أمام هذه العاطفة الجياشة والمحبة الخالصة
إلا أن نحمد الله على هذه النعمة العظيمة،
وأن نرفع أكف الدعاء لهم بظهر الغيب..
ما أسعدني بقلبكِ رفيقتي
يا نقاء الروح
وطُهر الشعور،
وأهزوجة الضياء..
عزيزتي:
مروركِ رصف مروج روحي بالنشوة والسعادة،
فانعكاس نوركِ نقش الجمال بأفقي..!
وحروفي ماهي إلا رواء بوح أصم
فأن كساها الركود لــــــــ برهة من الزمنِ
فلن تستطيع خلجاتها أن تبيتُ طويلاً في عرين الصمت..
فلا تقلقي ياغالية
فــــ تغريد أنفاسها تختنق كلما لفحتها نسائم الغياب عن قلوبِ أحبتها.
فلاحرمني الله تواجداكنَّ العبق أخواتي..
ووفقكِ الله، وأسعدكِ أينما كنتِ!!
تغريد حائل
تغريد حائل
وعلى أعتاب الانتظار
إليكنَّ حبيباتي هذا السؤال:


- السعادة: أجراس تفاؤل توقظ نبض الشعور..
وقناديل رضا تضيء باحات الروح..
فمتى تكون السعادة رسائل سلام في هذا العالم الذي تتنازعه المطامع وتمزقه الحروب؟
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
أولا نشكر الأخت الغالية تغريد على حسن اختيار ها ..
وجودة اطروحاتها التي تمس الواقع ..
وبعدها نقول أن السعادة الحقيقية لاتقاس بما نملك
بل بمعرفة ذواتنا والتآلف مع واقعنا ..
بمدى علاقتنا بخالقنا واقتراب أرواحنا من الحق ..
وعندما نبتعد عن الله فإننا نبتعد عن منبع السعادة الحقيقية
ونعيش مرحلة الأنانية وحب الذات والارتباط بالمادة بقوة ..
وتثار فينا ملكات الطمع والجشع والاستئثار
السعادة تكون في القلوب المحبة والمكترثة للبشر ..
للقريب والبعيد ..
للمحروم والفقير والمحتاج والذي يعاني ..
حين نتخلى عن الأنانية ..
حين نتفاعل مع أزمات الناس ونخفف عنهم ..
تنبع من داخلنا السعادة ..
العالم يفتقد الآن إلى السعادة الحقيقية لأنه ابتعد عن الخالق
لأنه سيطرت عليه الانانية والجشع في ظل انعدام الإيمان
والغفلة عن يوم الحساب ..
فبات يزرع الحقد والدسائس .. ويشعل الحروب لأجل الوصول إلى غايته..
هنا تختفي السعادة في كل أرض زرعت فيها الحروب
وتشرد فيها الناس ..
وهنا تكون الكراهية هي اللغة المناسبة التي ترافق الدمار ..
والسعادة تكون هنا مفقودة عند الجميع ..
المعتدي الذي يفتقر إلى السلام مع نفسه لأن أطماعه تسيطر عليه
والضحية .. التي تتعرض للعدوان .
يجب أن يقدر الناس العالم كطاقة إلهية ..
ولا يعتبر شيئاً ملكه له وحده ..
فيتصرف بتواضع وإيثار وإيمان بأن
هذا الكون متاح للجميع ولكل حق فيه لايتعدى إلى غيره
بهذا اليقين ندرك السلام والسعادة