خايفه الله يعاقبني بسبب

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم
خايفه ربي يعاقبني بسبب قريبتي
عندي قريبه
بتكلم لكم عن شخصيتها انانيه وقحه
تستهين فيك
مع كل هذا هي معاقه جسمها ماينمو يعني
موقف نوموها وطولها زي طول ام اربع سنين
لكن نفسها خبيثه
ماقولكم كذا من فراغ من مواقف صارت لي وورطتتني فيها
قبل يومين سوت موقف وحطته فيني ظلمتني
واهلي كلمهم قامو علي ماقدرت أدافع عن نفسي
الا بالبكي وبلحظه غضب قلت قدام اهلي
عاذي وهي معاقه تسوي كذا لو طبيعيه وش بتسوي
اقسم بالله بعد ماقلت هالكلمه ندمت ندمت
خفت الله يعاقبني
ولا ادري وش اسوي اكفر عن كلمتي
ارسلها اعتذر
او أتصدق او ايش
10
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

جمشت
جمشت
لاترسلين لها تزيدين االطين بله
خلاص انتي ندمانه والتوبه تجُب ما قبلها
ادعي لها لانها اغتبتيها عند اهلك والا حنا مانعرفها ما ندري من
هي وتصدقي عنها عشان كلمتك ترتاحين بس ترى انا مدري
وش الفعل الصح من ناحية الشرع
مسكة حب
مسكة حب
أنتي قلتيها بوجهها و الا لا ؟
إذا بوجهها طيبي خاطرها لأن مو هي اللي خلقت نفسها
و إذا ما تدري عنك مالك إلا تدعين لها بالغيب أن يشفيها شفاء لا يغادر سقماً و أبعديها من فكرك لأن بوقت الزعل تطلع ألفاظ تخلي الشخص يندم طول عمره فعشان كذا ادعي لها بالغيب هذا أجمل هدية تقدمين لها و الله يعلم مقدار ندمك و تأسفي لله و نحمدالله على العافيه


و لا يضيق صدرك أن عقوبة الشماته ترجع لك لأن يرجع لنيتك شماته فيها و غل و إلا تعبير عن مشاعر كاتمتك بسبب تصرفاتها معك
حبيبة دبدوبها
حبيبة دبدوبها
حبيبتي
اول شئ الله يشفيها ويعوضها

ثاني شئ ماشاء الله دينك قوي لانك ندمانة و تخافي الله

ثالث شئ
الظالم عند الله هو اللي يظلم الناس
ماله علاقة قوي ضعيف مريض متعافي

فهي ع كلامك ظلمتك
اذن هي ظالمة لك

صحيح الافضل ما تتحدثي عن اعاقتها
لكن البادئ اظلم

وبالاخير حاولي تتفهمي حالتها النفسية بسبب الإعاقة
واعذريها لوجه الله
المطر بنت السحاب
وش دخل الاعاقه في اسلوبها وظلمها
عساس معاقه تتطاول وتظلم خلق الله
وانتي ليش ام دميعه واجهيها ولاتطلبين المغفره الا من ربك لانك اغتبتيها اذا ضميرك اوجعك
يعني اذا طبيعيه ماراح تندمين لا هي معاقه ماهي مجنونه ومسؤوله عن تصرفاتها
واذا كان قصدك انك خايفه الله يبتليك باولاد مثل اعاقتها بحكم انك دافعتي عن نفسك بطريقه غلط
الله اعلم بنيتك استغفريه وتوبي اليه
R.....R
R.....R
اتقي شر من اقترب الى الارض




فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10)
( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا ) أي : ارجعوا إليه وارجعوا عما أنتم فيه وتوبوا إليه من قريب ، فإنه من تاب إليه تاب عليه ، ولو كانت ذنوبه مهما كانت في الكفر والشرك ؛ ولهذا قال : ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ) أي : متواصلة الأمطار . ولهذا تستحب قراءة هذه السورة في صلاة الاستسقاء لأجل هذه الآية . وهكذا روي عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب : أنه صعد المنبر ليستسقي ، فلم يزد على الاستغفار ، وقرأ الآيات في الاستغفار . ومنها هذه الآية ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا)