كلما قوي الإيمان باسم الله الرزاق كلما أصلح الله البال ؛ وقلّ العتاب واللوم للخلق حتى يصل العبد إلى ألا يعاتب ولا يضارب ولا يلوم أحدًا أبدًا لأنه صار يعبد الله كأنه يراه ..
أقبل عليك زوجك .. هذا رزق الله لك ..
أدار وجهه عنك .. هذا رزق الله لك ..
ابتسم زميل في وجهك .. هذا رزق الله لك .
أعرض عنك .. هذا رزق الله لك ..
برَّك ابنك .. هذا رزق الله لك ..
عصاك .. هذا رزق الله لك ..
أحبك الناس .. هذا رزق الله لك ..
صُرفت قلوبهم عنك .. هذا رزق الله لك ..
أحسن إليك فلان .. هذا رزق الله لك ..
أساء إليك .. هذا رزق الله لك ..
فالله تبارك وتعالى قسَّم الأرزاق وقُضي الأمر وفُرغ منه .. بقي عليك إجابتك في الإختبار ..!
فهل تلوم وتعاتب الأسباب أم تؤمن وترضى بما قدَّره رب الأرباب وتفزع بقلبك مستغيثًا بمالك المُلك ومالك قلوب العباد ؟!
فالعالمين عن الله أسمائه وصفاته هم أشفى الناس صدورًا ..
✒ من / الصحة النفسية مطلب شرعي ..
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إني أسألك النعيم يوم العيلة
جزاك الله خيرا وجعلها الله في ميزان حسناتك
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير