لاحول ولاقوة الا بالله
والله امر محزن وشفت البنت وحالتها الله يعين اهلها بصراحه
وبالنسبه للحكم ولله ماراح يشفي غليل امها ولاابوها سجن ست شهور وميه وعشرين جلده؟؟ بالله وش تجي جنب عذاب المسكينه واعاقتها الدائمه هذا غير العذاب النفسي لها ولعائلتها
والله امر محزن وشفت البنت وحالتها الله يعين اهلها بصراحه
وبالنسبه للحكم ولله ماراح يشفي غليل امها ولاابوها سجن ست شهور وميه وعشرين جلده؟؟ بالله وش تجي جنب عذاب المسكينه واعاقتها الدائمه هذا غير العذاب النفسي لها ولعائلتها
لوزة الأمورة :أوضح فضيلة رئيس المحكمة الجزائية بالرياض الشيخ الدكتور صالح بن ابراهيم آل الشيخ أنه عند مناقشة قضية رأي عام يجب النظر الى مايقوله كل الأطراف وليس سماع طرف واحد دون الآخر وقال ان تعذيب الأطفال جريمة خطيرة لكن الخادمة لم تعترف امام جهات التحقيق او القضاء بأنها تعمدت ايذاء الطفلة وأن ماقدمه ذوو الطفلة من اتهام هو اتهامها بالأهمال في رعاية الطفلة بأقفال باب الغرفة عليها ومن يطلع على صك القضية يعرف هذه التفاصيل وأن رواية الوالدة انها طلبت من الخادمة أن تذهب مع الأطفال الى غرفة الألعاب وبعد نصف ساعة سألت عن الطفلة ووجدت الغرفة مغلقة واكتشفت ان الطفلة في دورة المياه في وسط الماء الحار والخادمة تقول أن أخت الطفلة البالغة 7سنوات هي من أخذت الطفلة لأيصالها ألى امها وأن الحكم الصادر من القاضي بالسجن والجلد على الخادمة هو متعلق بالحق العام وقد قنع بذلك المدعي العام والمتهمة وفيما يتعلق بالحق الخاص فقد طالب ذوو الطفلة بالقصاص وهو من أختصاص المحكمة العامة والتي أحيلت اليها المعاملة للنظر في ذلك لأن القاضي لايمكن ان يحكم بشئ للحق الخاص بدون ان تقدم دعوى من المدعي وفيما يتعلق بماأشير أليه من أعتراف الخادمة بقيامها بمانسب اليها لم يثبت لدى المحكمة القصد الجنائي ولم تعترف الخادمة بذلك بل كان ذلك فقط أمام اهل الطفلة ودفعت الخادمة لذلك بأنه كان تحت التهديد والضرب منقول من جريدة عكاظأوضح فضيلة رئيس المحكمة الجزائية بالرياض الشيخ الدكتور صالح بن ابراهيم آل الشيخ أنه عند مناقشة...
لكن الوكيل الشرعي لوالد الطفلة قال ان الخادمة اعترفت بالجريمة وفيه صك شرعي
يثبت اعترافها لكن بعد ما راحت السجن غيرت اقوالها وتراجعت عن اعترافها وذلك تحت تأثير السجينات عليها لي انهم طلبوا منها تغيير اقوالها .....
ولو فرضنا الكلام هذا صحيح هل يعقل انه طفلة عمرها 7 سنوات تاخذ اختها وتثبتها على المرحاض او تقيدها وبعدين تفتح موية السخان عليها لا يمكن الشئ هذا يحصل
وبعدين مفتاح الغرفة كان موجود مع الخادمة ........................
ما اقول الا حسبي الله عليها ............ولو نفذ الحكم الصادر فيها راح يفتح ابواب الجرائم علينا من الخدم والسواقين لان الحكم بسيط وكلها 6 شهور ويرجعون بجواز مزور وترتكب جرائم ثانية ويقلب لا تحزن بدل ما يكون سلطانة وحدة بيكون فية 100 سلطانة
يثبت اعترافها لكن بعد ما راحت السجن غيرت اقوالها وتراجعت عن اعترافها وذلك تحت تأثير السجينات عليها لي انهم طلبوا منها تغيير اقوالها .....
ولو فرضنا الكلام هذا صحيح هل يعقل انه طفلة عمرها 7 سنوات تاخذ اختها وتثبتها على المرحاض او تقيدها وبعدين تفتح موية السخان عليها لا يمكن الشئ هذا يحصل
وبعدين مفتاح الغرفة كان موجود مع الخادمة ........................
ما اقول الا حسبي الله عليها ............ولو نفذ الحكم الصادر فيها راح يفتح ابواب الجرائم علينا من الخدم والسواقين لان الحكم بسيط وكلها 6 شهور ويرجعون بجواز مزور وترتكب جرائم ثانية ويقلب لا تحزن بدل ما يكون سلطانة وحدة بيكون فية 100 سلطانة
أمون
•
لا مو كافي ولا فيه عدل لكن اقول حسبي الله ونعم الوكيل وربي ينتقم من الشغاله في الدنيا قبل الاخره
الصفحة الأخيرة
أنه عند مناقشة قضية رأي عام يجب النظر الى مايقوله كل الأطراف وليس سماع طرف واحد
دون الآخر وقال ان تعذيب الأطفال جريمة خطيرة لكن الخادمة لم تعترف امام جهات التحقيق او القضاء بأنها تعمدت ايذاء الطفلة وأن ماقدمه ذوو الطفلة من اتهام هو اتهامها بالأهمال في رعاية الطفلة بأقفال باب الغرفة عليها
ومن يطلع على صك القضية يعرف هذه التفاصيل وأن رواية الوالدة انها طلبت من الخادمة أن تذهب مع الأطفال الى غرفة الألعاب وبعد نصف ساعة سألت عن الطفلة ووجدت الغرفة مغلقة واكتشفت ان الطفلة في دورة المياه في وسط الماء الحار
والخادمة تقول أن أخت الطفلة البالغة 7سنوات هي من أخذت الطفلة لأيصالها ألى امها
وأن الحكم الصادر من القاضي بالسجن والجلد على الخادمة هو متعلق بالحق العام وقد قنع بذلك المدعي العام والمتهمة وفيما يتعلق بالحق الخاص فقد طالب ذوو الطفلة بالقصاص وهو من أختصاص المحكمة العامة والتي أحيلت اليها المعاملة للنظر في ذلك
لأن القاضي لايمكن ان يحكم بشئ للحق الخاص بدون ان تقدم دعوى من المدعي
وفيما يتعلق بماأشير أليه من أعتراف الخادمة بقيامها بمانسب اليها لم يثبت لدى المحكمة القصد الجنائي ولم تعترف الخادمة بذلك بل كان ذلك فقط أمام اهل الطفلة ودفعت الخادمة لذلك بأنه كان تحت التهديد والضرب
منقول من جريدة عكاظ