*زهرة البيلسان*
اهلييين باهل فلسطين..
بس انا سعوديه ..ولي كل الشرف اكون من فلسطين..
وبالنسبه لتحليلك..فهو تحليل رائع ومنطقي جدا..
وهي مرحله وعدت ..الحمدلله..ومشكوره على محاولتك المساعده..
ومشكوره على مرورك وتعليقك الرائع..
رامــــا
رامــــا
الـــــحــــيــــــا ة.....

كم هي جميلة هذه الحياة......!

شمس النهار تسطع بضوء دافىء, لترى ذاتك واضحا دون غموض.....


وأ ستار الليل تتكاثف حين تعشق.......


وحين تحلم بأسرار خاصه تجمعك مع من تهوى.....


هي رائعه.. ملونة... ربما رأ يناها سوداء ذات مرة ......


رما دية ذات مرات.......

لكنها تستحق أن تعاش... طولا وعرضا..... شرقا وغربا....




كالاغنيه الحميمه مهما تسمعها لا تملها...


الحياة... جميلة ور ائعه ومختلفه على الدوام...

وهي باعثه على الحب والامل والرغبه في الا ستمرار فيها

الحياة..... هذه الهبه الالهية العظيمة, أروع بكثير من مجرد مشكلات


عا بره, ورق من أنتنعتها بكل المفردات الغا مضة ,

وأجمل من أن نكرهها..... أو نرفضها أو حتى أن ندعي أنها بلا لزوم....


وأجمل ما في الحياة .....


صديق حقيقي...

يقرأك دون حروف.....

ويستوعبك دون كلام.....



تقبلواااااااااااااااا نحياتي.....





ارجوا عزيزتي الغاليه فتاة فلسطين انا لاتكوني متحامله على الحياة وانا لاتكون نظرتك سوداويه لهذي الدرجه فهذا قضاء الله وقدرة مايصير لاخوننا في فلسطين المحتله............
بحور 217
بحور 217
عزيزتي فتاة فلسطين ..

الحياة نعمة إن أعطيناها حقها ..

ونقمة إن شربنا منها كل ما أسقتنا إياه ..

نحن نحبها ونكره فراقها هذه فطرة ولكننا نأمل في حياة أخرى تهون علينا إحساسنا بفقد هذه الحياة ..

ولا بد لنا فيها من أحباب ولكن التعلق بغير الله مرفوض ..

الحياة هي معنى الوجود .... وجودنا ..

الحياة طريقنا إلى الجنة وكفى .


أسعدني أنك قلت إنها مرحلة وعدت ..

مرحبا بك .
عطاء
عطاء
أسلوب الخاطرة,جميل ولكن لم يافتاة فلسطين تلك الصبغة التشاؤمية التي صبغت بها حروفك وكلماتك!!

ثم لايحق ولايجوز لنا أن نقول أن الحياة تغدر,لاغدر ولكنه ابتلاء وتمحيص للقلوب ((ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في جهنم ))

الإنسان خلق للإبتلاء قد يبتلى بالنعمة وهو لايدري. يظن المسكين أن الله خصه بها لأن له شأن ومكانة عند الله
ويبتلي بالمحنة ليرى صنيع عباده وصبرهم
((ألم أحسب الناس أن يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين))

((ونبلوكم بالخير والشر فتنة))

فالكل مبتلى وممتحن ليرى الله شكر هذا على النعمة فلا تطغيه وتنسيه ويرى صبر هذا على البلاء فلايسخطه ويرديه

ونحن لانقول لله لم تقدر!! وإن كنا نخاطب الحياة ,فالحياة لاتصنع نفسها ولاتصرف أيامها إلا بتدبير من الله وكل ذلك وفق حكمته وعلمه سبحانه, وهو سبحانه((لايسئل عما يفعل وهم يسئلون))


عزيزتي فتاة فلسطين:

الحياة لها وجوه عدة فلم لانرى غير الوجه المعتم!!

حقيق علينا ألا نركن لها نعم!! ولانفرح بها ولكن لانسخط من أحوالها وتصاريف الدهر فيها..لأن الحياة حلوة وهي محل لعبادة الرب عزوجل
ولو لم يكن لنا إلا هذا لكفى!!

أتمنى أن ترجعي إلى خاطرة مصونة وهي بعنوان ((فلسفة ))فيها كلاما بلسما وعذبا قد يغني عن كلامي هذاكله

بارك الله فيك وأنار بصيرتك