ليله القدر

ملتقى الإيمان

بنات استحملو غبائي وشي ليله القدر انا الي اعرفه انها ليله الي نزل فيها القران صح؟
بس شلون الواحد يعرف انه قام ليله القدر يعني وش تنشق له السماء ولا يجيه جبريل
يقوله وش تبي ؟لاني سمعت ان الملائكه تنزل للارض في هذي الليله
وسلامتكم

:26:
5
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

يارب ارزقني
يارب ارزقني
حبيبتي ليلة القدر انزلت رحمة من الله على عباده فهي اخيرا من الف شهر بمعنى انه في ايام الانبياء السابقين كانت اعمارهم كبيرة يعني الواحدقد يصل عمره الى مافوق المئة فكان العمر60سنة هذا طفل طبعا بهذه المدة الطويله يستطعون عبادة الله على اكمل وجة ولكن امة محمد اعمارهم قصير تمتدالى60سنه وكثر بقليل لهذا رحم الله هذه الامئة بأن جعل لها ليلة خيرا من الف شهر يعنى العمل فيها يساوي وافضل من الف شهر والله اعلم
كيف نقوم اليلة بكل انواع العبادات من الصلاة الفرائض والنوافل والتراويح والتهجد والاستغفار والتسبيح والتهليل والتحميد والدعاء الدعاء الدعاء فهوا مخ العبادة يعني الي بتجيها لدورة في هذه الايام عليها بالدعاء وذكر الله كثيرا
حبيبتي ارجو اني وضحت لك الهدف من ليلة القدر وابيك تدعيلي انا الله يرزقني الذرية الصالحة
<<sweet girl>>
<<sweet girl>>
يارب ارزقني الله يرزقك الذريه الصالحه
الفجر الصادق الاتي
يارب ارزقني الله يرزقك الذريه الصالحه
يارب ارزقني الله يرزقك الذريه الصالحه
وش ذا شبيك لبيك الله يرجك ... يا قلبي انت بس .. اسمعي هذا اقوال العلماء عن ليلة القدر كيفيه العمل فيها والعبادات وانها لم تخصص بيوم معين حتى نجتهد في العشر الاواخر ولكن فيه امارات وعلامات تجي بعد ليله القدر وبعدها تعرفين ان الليله الفائته هي ليله القدر .. رزقني واياك والاخوات ليله القدر وجعلنا من عتقاء من النار .. امين يارب العالمين



سؤال:
هل ترى ليلة القدر عيانا أي أنها ترى بالعين البشرية المجردة ؟ حيث أن بعض الناس يقولون إن الإنسان إذا استطاع رؤية ليلة القدر يرى نورا في السماء ونحو هذا ، وكيف رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ؟ وكيف يعرف المرء أنه قد رأى ليلة القدر ؟ وهل ينال الإنسان ثوابها وأجرها وإن كانت في تلك الليلة التي لم يستطع أن يراها فيها ؟ نرجو توضيح ذلك مع ذكر الدليل .

الجواب:
الحمد لله

قد ترى ليلة القدر بالعين لمن وفقه الله سبحانه وذلك برؤية أماراتها ، وكان الصحابة رضي الله عنهم يستدلون عليهما بعلامات ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانا واحتسابا ، فالمسلم ينبغي له أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم طلبا للأجر والثواب فإذا صادف قيامه إيمانا واحتسابا هذه الليلة نال أجرها وإن لم يعلمها قال صلى الله عليه وسلم : ( من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) وفي رواية أخرى ( من قامها ابتغاءها ثم وقعت له غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر )

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على أن من علاماتها طلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها ، وكان أبي بن كعب يقسم على أنها ليلة سبع وعشرين ويستدل بهذه العلامة ، والراجح أنها متنقلة في ليالي العشر كلها ، وأوتارها أحرى ، وليلة سبع وعشرين آكد الأوتار في ذلك ، ومن اجتهد في العشر كلها في الصلاة والقرآن والدعاء وغير ذلك من وجوه الخير أدرك ليلة القدر بلا شك وفاز بما وعد الله به من قامها إذا فعل ذلك إيمانا واحتسابا .

والله ولي التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .



الشيخ محمد صالح المنجد



------------------------------------------------------

سؤال:
ما هو حكم التهجد في ليلة القدر دون الليالي الأخرى ؟.

الجواب:


الحمد لله

أولاً :

ورد الفضل العظيم في العبادة في ليلة القدر ، فقد ذكر ربنا تبارك وتعالى أنها خير من ألف شهر ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من قامها إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه .

قال تعالى : ( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ . لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ . تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ . سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ) القدر/1 – 5 .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال : ( مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) . رواه البخاري (1901) ومسلم (760 ) .

إيماناً : بفضلها وبمشروعية العمل فيها .

واحتساباً : إخلاصاً للنية لله تعالى .


ثانياً :

اختلف العلماء في تحديد ليلة القدر على أقوال كثيرة ، حتى وصلت الأقوال فيها إلى أكثر من أربعين قولاً كما في " فتح الباري " ، وأقرب الأقوال للصواب أنها في وتر العشر الأخير من رمضان .

فعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( تَحَرَّوْا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْوِتْرِ مِنْ الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ ) . رواه البخاري ( 2017 ) – واللفظ له - ومسلم ( 1169 ) .

والحديث : بوَّب عليه البخاري بقوله : " باب تحري ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر " .

والحكمة من إخفائها هي تنشيط المسلم لبذل الجهد في العبادة والدعاء والذكر في العشر الأخير كلها ، وهي الحكمة ذاتها في عدم تحديد ساعة الإجابة يوم الجمعة ، وعدم تحديد الأسماء التسعة والتسعين لله تعالى والتي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ) رواه البخاري (2736) ومسلم (2677) .

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :

قوله – أي : الإمام البخاري - ‏:‏ " ‏باب تحري ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر " : في هذه الترجمة إشارة إلى رجحان كون ليلة القدر منحصرة في رمضان ، ثم في العشر الأخير منه ، ثم في أوتاره ، لا في ليلة منه بعينها ، وهذا هو الذي يدل عليه مجموع الأخبار الواردة فيها ‏.‏

" فتح الباري " ( 4 / 260 ) .

وقال أيضاً :

قال العلماء : الحكمة من إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها بخلاف ما لو عينت لها ليلة لاقتصر عليها ، كما تقدم نحوه في ساعة الجمعة .

" فتح الباري " ( 4 / 266 ) .

ثالثاً :

وعليه : فلا يمكن لأحدٍ أن يجزم بليلة بعينها أنها ليلة القدر ، وخاصة إذا علمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يخبر أمته بها ثم أخبرهم أن الله تعالى رفع العلم بها .

فعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خَرَجَ يُخْبِرُ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ ، فَتَلاحَى رَجُلانِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ ، فَقَالَ : ( إِنِّي خَرَجْتُ لأُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ ، وَإِنَّهُ تَلاحَى فُلانٌ وَفُلانٌ فَرُفِعَتْ ، وَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا لَكُمْ ، الْتَمِسُوهَا فِي السَّبْعِ وَالتِّسْعِ وَالْخَمْسِ ) .

رواه البخاري ( 49 ) .

(تَلاحَى) أي تنازع وتخاصم .

قال علماء اللجنة الدائمة :

أما تخصيص ليلة من رمضان بأنها ليلة القدر : فهذا يحتاج إلى دليل يعينها دون غيرها ، ولكن أوتار العشر الأواخر أحرى من غيرها والليلة السابعة والعشرون هي أحرى الليالي بليلة القدر ؛ لما جاء في ذلك من الأحاديث الدالة على ما ذكرنا .

" فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء " ( 10 / 413 ) .

لذا لا ينبغي للمسلم أن يتعاهد ليلة بعينها على أنها ليلة القدر ، لما في ذلك من الجزم بما لا يمكن الجزم به ؛ ولما في ذلك من تفويت الخير على نفسه ، فقد تكون ليلة الحادي العشرين ، أو الثالث والعشرين ، وقد تكون ليلة التاسع والعشرين ، فإذا قام ليلة السابع والعشرين وحدها فيكون قد ضاع عليه خير كثير ، ولم يصب تلك الليلة المباركة .

فعلى المسلم أن يبذل جهده في الطاعة والعبادة في رمضان كله ، وفي العشر الأواخر أكثر ، وهذا هو هدي النبي صلى الله عليه وسلم .

عن عائشة رضي الله عنها قالت : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ . رواه البخاري ( 2024 ) ومسلم ( 1174 ) .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب
-------------------------------------------
<<sweet girl>>
<<sweet girl>>
هههههههههههه مشكوره الفجر الصادق الآتي
كفيتي ووفيتي والله كنت احسب كذا شبيك لبيك
امجاد الهدى
امجاد الهدى
موضوع رائع جدا