تعرفت على اسرائيليه ومحتاره في علاقتنا ..!!؟

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

مرحبا بنات عالم حواء .. الموضوع واضح من عنوانه

انا تعرفت على وحده اسرائيليه من المانيا وتعرف اني عربيه مسلمه
وهيه كثير طيبه وانا كثير اخلاق معاها .. بس محتاره في علاقتنا ( بسبب العدوان الاسرائيلي والخلافات الازليه ) هل اقطع علاقتي فيها
واسويلها بلوك لانها حاليا تكلمني من خلال الماسنجر ..

او اعلمها عن الاسلام اكثر بالرغم ان لا انا ولا هيه قد فتحنا موضوع الدين ..
كل وحده فينا متحفظه ونخاف يصير صدام ما بينا ..
او اعاملها عادي كمعامله سطحيه ..
او احملها ذنب هيه ما ارتكبته ..

ارجوكم يابنات الفاهـمه والعاقله ترد عليه واللي تبغى ترد عليه بأهـانات فبقولها انت مسوؤله ومحاسبه امام الله عن تصرفاتك الشخصيه

اذا انا ما سويتلك شي فلا تغلــطي عليه .. واعرفوا اني جيت لكم ((محتاره)) ..


وكلنا عارفين اليهود الانجاس وفعايلهم وصدقوني ما نسيت وش فعلوا بفلسطين الحبيب ولبنان الكرامه وشموخ العراق ..
46
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

صمت الجروح
صمت الجروح
اممممممممم والله ياختي مادري وش اقول لك
بس موقف صعب شوي !
لكن ..... ممكن تكون علاقتك فيها بحدود أنك توضحين لها من هم العرب والمسلمين وتعطينها مواقع تتكلم عن الرسول علية الصلاة والسلام والدين الإسلامي وتقنعينها بالحجة والدليل وبالعقل والمنطق
وتبينين لها من هو الرسول وأيش هو الدين الإسلامي
تناقشي معها في هذي الأمور ولعلها تهتدي على يدك .
أو تختصرين الطريق من البداية وتسوين لها حظر وحذف :)
اختاري الي يريحك
فدوه لعيون امي
والله ياحبيبتي
اشوف لو تكسبين ودها
حت تدخلينها في دين الاسلام
بتكونين انتي الرابحه
وكما قال الرسول علية الصلاة والسلام
(لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم )
بس في المقابل لازم تكونين مطلعه وقارئه
حتى لو سالتك سؤال الا وانتي مستعده للاجابه
والله يوفقك يااااارب ويعطيك ع قد نيتك
دلوعه زوجها!!
دلوعه زوجها!!
علميها الدين الاسلامي يمكن هديتها على ايدك ان شا الله
* بكرى احلى *
* بكرى احلى *
والله ياحبيبتي اشوف لو تكسبين ودها حت تدخلينها في دين الاسلام بتكونين انتي الرابحه وكما قال الرسول علية الصلاة والسلام (لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ) بس في المقابل لازم تكونين مطلعه وقارئه حتى لو سالتك سؤال الا وانتي مستعده للاجابه والله يوفقك يااااارب ويعطيك ع قد نيتك
والله ياحبيبتي اشوف لو تكسبين ودها حت تدخلينها في دين الاسلام بتكونين انتي الرابحه وكما قال...
عادي جدا
كلميها مثل ما تكلمي اي صديقه
انت كل صديقاتك تتكلموا مع بعض بالدين؟
اكيد لا
فخلاص تكلمي معها باي موضوع الا الدين
و هي اكيد بعد ما بتجيب سيره الدين

و اذا تكلمت قوليلها لو بدك نبقى اصدقاء ما نتكلم بهالموضوع
الحياه بالخارج تعلمك اننا ما نكون عنصرين

ترى كثير اسرائلين و يهود ضد الي يحصل
بس لو حسيتي انها موفقه فخلاص اتركيها
سعودية اصل وفصل
هلا اختى الغالية

الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين، أما بعد:


ومن آداب الصحبة التي يجب مراعاتها:

1- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.

2- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال : { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل } .

3- أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.

4- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.

5- ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.

6- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.

7- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.

8- أن يصبر على أذى صاحبه.

9- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.

10- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.

11- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.

12- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.

13- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.

14- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.

15- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.

16- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.

17- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.

18- ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.

19- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.

20- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.

21- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.

22- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.

23- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.

24- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.

25- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.

26- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.


وإذا الحبيب أتى بذنب واحد *** جاءت محاسنه بألف شفيع

27- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.

28- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.

29- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.

30- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.

31- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.

32- أن يُعلمه بمحبته له كما قال : { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } .

33- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.

34- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه. قال تعالى: وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ .

35- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.

36- ألا يسيء به الظن. قال : { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } .

37- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.

38- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.

39- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.

40- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.

والله أعلم. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
واختارى ماترينه مناسبا بارك الله فيك